طفلة تتعرض لحروق صعبة في روضة / فيديو
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
#سواليف
تعرضت #طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات لحروق في وجهها أثناء تواجدها في #الروضة، وظهرت قصتها بعد أيام قليلة من حادثة حرق الطفل محمد الحميدي في مدرسة بالرصيفة.
وقال والد الطفلة لإذاعة هلا، إنه عند وقوع الحادثة، لم تقم إدارة الروضة بتقديم #الإسعافات الأولية اللازمة، بل اكتفت بإعادتها إلى المنزل دون اتخاذ #الإجراءات_الطبية الضرورية أو نقلها إلى #المستشفى.
وأعرب الوالد عن استيائه الشديد من تصرفات إدارة الروضة، مؤكداً أن مثل هذه الحوادث تتطلب رعاية طبية فورية لحماية الأطفال من الأضرار المحتملة، كما شدد على أهمية توفير بيئة آمنة في المؤسسات التعليمية لضمان سلامة الأطفال.
مقالات ذات صلة الشرع يتحدث عن التطورات الأخيرة في الساحل السوري / فيديو 2025/03/09وتأتي هذه الحادثة بعد وقت قصير من تعرض الطفل محمد الحميدي، البالغ من العمر 11 عامًا، لحروق بليغة نتيجة سكب مادة الكاز عليه وإشعال النار في جسده من قبل زملائه في مدرسة بالرصيفة، وهو ما أثار صدمة واسعة في المجتمع الأردني، وفتح باب التحقيقات الرسمية لمحاسبة المسؤولين عن الحادثة.
بعد حادثة طالب الرصيفة.. ولي أمر: "بنتي نحرقت بالروضة ورجعوها على البيت مثل ما هي " #سوشال_الوكيل #برنامج_الوكيل pic.twitter.com/G1PepuyJd2
— Alwakeel News – الوكيل الإخباري (@alwakeelnews) March 9, 2025المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طفلة الروضة الإسعافات الإجراءات الطبية المستشفى
إقرأ أيضاً:
تعرف على طريقة التعامل مع الأطفال المتعرضين للتحرش.. فيديو
قال الدكتور وائل خفاجي، الاستشاري النفسي والتربوي، إن التعامل مع الأطفال الذين تعرضوا للتحرش بشكل نفسي صحيح يضمن عودتهم إلى المجتمع بشكل طبيعي وتفادي أي تأثيرات نفسية سلبية مستقبلية.
وقال خفاجي، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد دياب ببرنامج “صباح البلد” على قناة “صدى البلد”، إن الاعتقاد السائد بأن مناقشة موضوع التحرش مع الطفل قد يفتح ذهنه على أمور خاطئة هو اعتقاد غير صحيح، مؤكداً ضرورة إيصال المعلومات للطفل ببساطة وبطريقة مناسبة لعمره.
رد الفعل الأولي للوالدين حاسموقال الاستشاري النفسي إن الهدوء والاحتواء ودعم الأمان للطفل بعد الواقعة، مع السماح له بتفريغ الطاقة السلبية، هي عوامل أساسية تساعد الطفل على التعافي.
تجنب المبالغة في الخوفوقال خفاجي إن الإفراط في الخوف بعد التعرض للتحرش قد يؤدي إلى نتائج عكسية، تجعل الطفل خائفاً أكثر من اللازم أو يتجنب التعامل مع البشر بشكل طبيعي.