هالة صدقي تحتفل بعيد ميلاد نجليها برسالة مؤثرة
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة هالة صدقي عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” صورة تجمعها بنجليها التوأم احتفلت بها بعيد ميلادهما الـ16، وعلّقت عليها برسالة مؤثرة عبّرت خلالها عن مشاعرها كأم في رحلة مليئة بالتحديات والنجاحات، واستذكرت اللحظات الصعبة التي عاشتها، والمراحل التي جمعت بين التعب، الفرح، النجاح، والفخر بهما.
علّقت هالة على الصورة قائلةً: “مرت 16 سنة كان فيها الصعب، وكان فيها الحب، كان فيها حزن وتحدي ونجاح، كان فيها حاجات كتيرة أوي… سهر وتعب وقلق وخوف ومذاكرة ودكاترة وفرح، الحمد لله وأشكرك يا رب إنهم عدّوا بنجاح”.
وأضافت: “يا رب يقدّرني أعدّي بيهم في الدنيا اللي بتزيد صعوبة كل يوم، يا رب ينجّيهم من كل الأشرار اللي في شكل بشر، ويا رب ما يعدّوا في كل الصعوبات اللي عدّيت فيها، ويبعدهم عن النفوس الشريرة، يا رب احفظهم… يا ريت كل أصحابي يدعوا لهم دعوة حلوة، يمكن ربنا يسمع واحدة منهم”.
ولاقى منشور هالة صدقي تفاعلاً كبيراً من متابعيها، حيث انهالت عليها تعليقات التهاني والدعاء من أصدقائها وجمهورها، متمنين لتوأمها حياة سعيدة مليئة بالنجاح والفرح.
main 2025-03-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان: بداياتى فى الفن مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة (فيديو)
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
بدأت التمثيل من سن صغيرةوأشار يوسف عثمان إلى أنه بدأ التمثيل من سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.