هالة صدقي تحتفل بعيد ميلاد نجليها برسالة مؤثرة
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة هالة صدقي عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” صورة تجمعها بنجليها التوأم احتفلت بها بعيد ميلادهما الـ16، وعلّقت عليها برسالة مؤثرة عبّرت خلالها عن مشاعرها كأم في رحلة مليئة بالتحديات والنجاحات، واستذكرت اللحظات الصعبة التي عاشتها، والمراحل التي جمعت بين التعب، الفرح، النجاح، والفخر بهما.
علّقت هالة على الصورة قائلةً: “مرت 16 سنة كان فيها الصعب، وكان فيها الحب، كان فيها حزن وتحدي ونجاح، كان فيها حاجات كتيرة أوي… سهر وتعب وقلق وخوف ومذاكرة ودكاترة وفرح، الحمد لله وأشكرك يا رب إنهم عدّوا بنجاح”.
وأضافت: “يا رب يقدّرني أعدّي بيهم في الدنيا اللي بتزيد صعوبة كل يوم، يا رب ينجّيهم من كل الأشرار اللي في شكل بشر، ويا رب ما يعدّوا في كل الصعوبات اللي عدّيت فيها، ويبعدهم عن النفوس الشريرة، يا رب احفظهم… يا ريت كل أصحابي يدعوا لهم دعوة حلوة، يمكن ربنا يسمع واحدة منهم”.
ولاقى منشور هالة صدقي تفاعلاً كبيراً من متابعيها، حيث انهالت عليها تعليقات التهاني والدعاء من أصدقائها وجمهورها، متمنين لتوأمها حياة سعيدة مليئة بالنجاح والفرح.
main 2025-03-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟.. الإفتاء توضح
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: ما هي الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟
وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: إن الفقهاء يسموها أوقات الكراهة، وقد ذهب الحنفية والشافعية والحنابلة إلى أن عددها ثلاثة:
عند طلوع الشمس إلى أن ترتفع بمقدار رمح أو رمحين
وعند استواء الشمس في وسط السماء حتى تزول
وعند اصفرار الشمس بحيث لا تتعب العين في رؤيتها إلى أن تغرب.
وذهب المالكية إلى أن عدد أوقات الكراهة اثنان:
عند الطلوع وعند الاصفرار، أما وقت الاستواء فلا تُكرَهُ الصلاة فيه عندهم.
واشارت الى أن الفقهاء اتفقوا على كراهة التطوع المطلق في هذه الأوقات، وعند الشافعية أنه لا ينعقد فيها أصلًا، ولكنهم استثنوا الصلوات التي لها سببٌ مقارنٌ؛ كصلاة الكسوف والخسوف، والتي لها سببٌ سابقٌ؛ كركعتَي الوضوء وتحية المسجد، فأجازوا أداءها في أوقات الكراهة، بخلاف الصلوات التي لها سببٌ لاحقٌ؛ كصلاة الاستخارة مثلًا، فلا تُصَلَّى في أوقات الكراهة.
حديث أوقات النهي عن الصلاة
يدل على أوقات النهي عن الصلاة ما رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا صلاة بعد الصبح حتى ترتفع الشمس ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس».
وروى مسلم عن عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه يقول: «ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أو أن نقبر فيهن موتانا: حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل الشمس وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب».
وروي عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَال: «شهد عندي رجال مرضيون وأرضاهم عندي عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس وبعد العصر حتى تغرب»، وروى البخاري ومسلم عن ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا طَلَعَ حَاجِبُ الشَّمْسِ فَأَخِّرُوا الصَّلاةَ حَتَّى تَرْتَفِعَ وَإِذَا غَابَ حَاجِبُ الشَّمْسِ فَأَخِّرُوا الصَّلاةَ حَتَّى تَغِيبَ».