وزير الخارجية الأمريكي: متفائلون باجتماع الغد وممتنون للسعودية لاستضافتها المؤتمر
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إن وسيلة أمريكا الأساسية في مفاوضات المحتجزين ستستمر من خلال «ستيف ويتكوف» وذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
وأضاف، متفائلون باجتماع الغد وممتنون للسعودية لاستضافتها المؤتمر، ويمكن البدء بهدنة في أوكرانيا ومن ثم الانتقال إلى التفاوض، مشيرا إلى أن بريطانيا وفرنسا لعبت دورا إيجابيا في المحادثات مع أوكرانيا، وأنه لا وقف للنار في أوكرانيا دون تنازلات من الطرفين.
قال وزير الخارجية الأمريكي «لا موعد محدد للقاء بين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، وأن الإدارة الأمريكية لديها أدواتها للضغط على روسيا ونأمل عدم استخدامها»، موضحا أن توقيع اتفاق المعادن الأوكرانية ليس الهدف الأول لهذا الاجتماع، وأن المباحثات ستركز على بحث سبل تعزيز التعاون بين الولايات المتحدة وأوكرانيا.
روبيو يزور السعوديةوسيحل وزير الخارجية الأمريكية، بجدة في الفترة من 10 إلى 12 مارس، حيث سيلتقي مع نظرائه الأوكرانيين بغرض تعزيز المضي نحو هدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وهذه الزيارة هي الثانية لروبيو للسعودية منذ تعيينه، بعد جولة شرق أوسطية أجراها منتصف فبراير الماضي.
اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي ينفي استهداف الشركات الأمريكية بقانون المنافسة الرقمية
روبيو يدعو زيلينسكي للاعتذار لترامب بعد المشادة الكلامية معه
روبيو يؤكد التزام إدارة ترامب بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الهند ومعالجة قضايا الهجرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روسيا وزير الخارجية الأمريكي بوتين ترامب أوكرانيا ماركو روبيو ستيف ويتكوف روبيو وزیر الخارجیة الأمریکی
إقرأ أيضاً:
سمو وزير الخارجية يصل نيويورك للمشاركة في ترؤس الاجتماع الوزاري لمؤتمر حل الدولتين
نيويورك (واس)
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، إلى مدينة نيويورك الأمريكية، للمشاركة في ترؤس المؤتمر الدولي الرفيع المستوى حول التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين على المستوى الوزاري، الذي ترأسه المملكة بالشراكة مع جمهورية فرنسا والمنعقد في مقر الأمم المتحدة.
ويهدف المؤتمر إلى طرح مسار زمني يؤسس لدولة فلسطينية ذات سيادة ينهي الاحتلال على أرضها على أساس حل عادل ودائم وفقًا لمبادرة السلام العربية والقرارات الأممية ذات الصلة، كما يركز المؤتمر خلال أيام انعقاده على الإجراءات العملية لدعم التسوية السلمية بشكل عاجل، ووضع أسس حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية يوقف دائرة العنف المستمرة في المنطقة، ويسهم في استقرار أمنها الإقليمي، وينهي معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، ويعيد له حقوقه المشروعة في تجسيد دولته الفلسطينية المستقلة.