حسام حبيب يكشف عن مرضه النفسي.. ويعلق شيرين عبدالوهاب دمرتني
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
تصدر الفنان المصري حسام حبيب حديث الجمهور والسوشال ميديا بعد تصريحاته الأخيرة خلال حلوله قبل ساعات ضيفًا على برنامج العرافة الذي تقدمه بسمة وهبه.
اقرأ ايضاًدارت مجمل تصريحات حبيب في الحلقة عن علاقته بالنجمة شيرين عبدالوهاب التي كانت مليئة بالمشاكل والقصص وتصدرت حديث الصحافة والجمهور.
وقال حبيب إنه في أحد المرات سأل شيرين عن سبب معاملتها القاسية له، لترد عليه إنها تعلم كم يحبها وأنه الوحيد الذي سيتحمل طريقتها.
وكشف الفنان المصري عن تفاصيل اكتشافه اصابته بمرض نفسي، حيث قال إنه بسبب علاقته بالنجمة المصرية راجع طبيبة نفسية ليكتشف إنه مصاب باضطراب الشخصية الحدية.
حسام حبيب يعود من جديد:
علاقتي بشيرين انتهت ولا يمكن أن أرجع لها، أنا كسبت إيه من القصة دي غير الأذى؟ شيرين دمرتني ودمرت أهلي، وعمري ما هرجعلها. pic.twitter.com/31obVwfdi0
وأشار إلى أن هذا الاضطراب يتسبب أن الشخص يخاف من فقدان من يحبه، مما يجعله يقدم العديد من التنازلات خوفصا من خسارة من يحبه.
وقال الفنان المصري إن طفولته الصعبة وانفصال والديه قد يكون السبب وراء اصابته باضطراب الشخصية الجدية وخوفه من خسارة من يحبهم.
حسام حبيب يرفض العودة لـ شيرين عبدالوهابوخلال الحلقة اكد الفنان المصري إنه من المستحيل أن يفكر بالعودة إلى طليقته الفنانة شيرين عبدالوهاب وقال إنها تسببت بتدميره وتدمير عائلته.
يشار إلى ان تصريحات الفنان المصري استفزت العديد من جمهور الفنانة المصرية، الذين علقوا إن حبيب يصر على استغلال اسم شيرين للظهور، وتصدر الترند لا سيما انه الحلقة بمجملها كانت عن علاقته بها.
كلمات دالة:حسام حبيب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حسام حبيب شیرین عبدالوهاب الفنان المصری حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
علي جمعة يكشف عن وصف السيدة عائشة لعمل النبي
كتب الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف منشورا جديدا عبر صفحته الرسمية على فيس بوك كشف فيه عن وصف السيدة عائشة لعمل النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال إن السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها وصفت عمل سيدنا النبي ﷺ فقالت: «كان عمله ديمة»، أي دائمًا؛ لا يترك صغيرةً ولا كبيرةً إذا ابتدأها، لأنه ﷺ كان يُحب الزيادة في طريق الله، لا النقصان -والعياذ بالله-.
وكان ﷺ يقوم الليل، فلما سألته السيدة عائشة: ألم يغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ قال: «أفلا أكون عبدًا شكورا» .
ونصح عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه فقال: « لاَ تَكُنْ مِثْلَ فُلاَنٍ ، كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِ ».
فأمرنا ﷺ بالديمومة على العمل، وقال: «أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل».
ونوه ان العبرة ليست بكثرة الأعمال، سواء ما نُعمِّر به آخرتنا أو ما نُعمِّر به دنيانا، بل الأصل في ذلك الدوام، ولو كان قليلًا؛ فإن العمل الدائم محبوبٌ إلى رب العالمين سبحانه وتعالى.
ولكي تكون في نظر الله تعالى، فعليك أن تُديم العمل وتخلص فيه.
وأشار إلى أن رسول الله ﷺ علمنا أن نبني أعمالنا على الجدية الإتقان، فقال ﷺ: «إن الله يحب من أحدكم إذا عمل عملًا أن يتقنه». فلنتقن أعمالنا، كما علمنا ﷺ أن نعمل بروح الفريق؛ فأمرنا بالجماعة. وأمر أن نلين في أيدي إخواننا، سواء أكان ذلك في الصلاة، أو في المجتمع، أو في العمل، أو في أي ميدان من ميادين التعاون.
وقال ﷺ كلمةً عجيبةً لمن تدبرها وتأملها، تصلح أن تُتخذ برنامجًا عمليًّا: «الدين النصيحة» قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: «لله، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم».
تقبل النصيحة
وتابع: فأمرك أن تقبل النصيحة، وأن تستمع إليها، وأن تتكلم بها بصدق وإخلاص، لا عن هوى، ولا عن انتقاص؛ إذ هناك فرق كبير بين النصيحة الفضيحة.
الفرق بين النصيحة والفضيحة
فإن لم تكن النصيحة خالصة، تحوّلت إلى فضيحة، وقد قال ﷺ: «يُبْصِرُ أَحَدُكُمُ الْقَذَاةَ فِي عَيْنِ أَخِيهِ، وَيَنْسَى الْجِذْعَ فِي عَيْنِهِ». وقال ﷺ: «ابدأ بنفسك، ثم بمن تعول». فالنصيحة الخالصة لوجه الله ينبغي أن تكون مبنية على علم وحق وإخلاص.