خبير تجميل: هذه الحقيقة وراء مظهر جورج كلوني الجديد
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
ظهر نجم هوليوود جورج كلوني (63 عاماً) بتسريحة شعر بني مصبوغ، ما أثار اهتمام الجمهور وخبراء التجميل. يُعزى هذا التغيير إلى دوره القادم في مسرحية برودواي "ليلة سعيدة وحظ سعيد"، لكن التغييرات في مظهر كلوني بدت أعمق من مجرد لون الشعر.
عمليات شد الوجه والرقبةبحسب جراح التجميل الشهير الدكتور جوني بيتريدج، من المحتمل أن كلوني خضع لعملية شد عميق للوجه والرقبة، وهي عملية تتضمن تحريك أربطة الوجه تحت الطبقات العميقة من الجلد والعضلات، ما يمنح مظهراً أكثر شباباً.
وقارن الدكتور بيتريدج صوراً للممثلين، التُقطت بفارق 23 عاماً، وأشار إلى أن كلوني أظهر علامات شيخوخة بدت وكأنها تتلاشى أخيراً، وقال: " في صور بعدها بدأت أنسجة الوجه بالترهل، لا سيما ترهل الوجه في منطقة أسفل الوجه والرقبة".
و بعد ذلك، عرض الجراح على المتابعين صورة حديثة للثنائي، التُقطت العام الماضي، ويبدو فيها جلدهما مشدوداً بشكل واضح.
براد بيت في دائرة الشائعات
لم يقتصر الحديث على كلوني فقط، بل تطرّق بيتريدج إلى أن براد بيت (61 عاماً) ربما خضع لعمليات مشابهة، مثل شد الجفن، وترقيع الدهون لزيادة حجم الوجه، إضافة إلى تركيب قشور خزفية لتحسين مظهر الأسنان، فيما نفت مصادر مقربة من براد بيت نظريات خضوعه لعملية شد وجه.
نتائج مذهلة ومظهر شبابي
أشاد بيتريدج بالنتائج المبهرة لتحولات كلوني وبيت، مشيراً إلى التغيرات في منطقة الفك والرقبة التي منحت مظهراً أكثر تحديداً وتناسقاً. ورغم نفي مصادر مقربة من براد بيت لهذه الشائعات، يظل مظهر النجمين حديث الجمهور.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم تجميل جورج كلوني براد بیت
إقرأ أيضاً:
صورة سلاف فواخرجي رفقة ماهر الأسد تثير ضجة.. ما الحقيقة؟
#سواليف
#أشعلت #صورة_متداولة على #مواقع_التواصل_الاجتماعي #الجدل #حول #علاقة #الفنانة_السورية #سلاف_فواخرجي #بماهر_الأسد، شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، حيث ظهرت معه في لقطة وُصفت بالمُقرّبة، ما فتح باب التكهنات مجدداً بشأن طبيعة العلاقة بين الطرفين.
وفي رد حاسم، خرجت الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية لتضع حداً للجدل، بعدما قامت بنشر الصورة المتداولة عبر حسابها على إنستغرام، مؤكدة أنها مفبركة بالكامل ولا تمت للواقع بصلة، مستندة إلى تحليل تقني دقيق كشف عن مؤشرات واضحة للتلاعب الرقمي.
وأوضحت “الأحمدية” أن فحص الصورة أظهر اختلافاً واضحاً في الإضاءة بين الوجهين والجسمين، من حيث اتجاه الضوء وحدّته والظلال، وهو ما يُعد دليلًا قاطعاً على دمج صورتين من مصدرين مختلفين.
كما أشارت إلى عدم تطابق زوايا الجسدين في وضعية الجلوس، واتجاه الكتفين، وتموضع اليدين، فضلًا عن اختلال خطوط الجسم هندسياً، وهي كلها علامات معروفة لعمليات القص والتركيب.
وأضافت أن الظلال الظاهرة أسفل اليدين وفي محيط الخصر غير منطقية ولا تتماشى مع الإضاءة العامة للصورة، ما يرجّح أن بعض الأجزاء أُضيفت من صور أخرى.
مقالات ذات صلةكما لفتت إلى وجود تفاوت واضح في جودة الصورة، حيث يظهر جزء منها عالي الدقة بينما يبدو الجزء الآخر ضبابياً، وهو أمر يستحيل حدوثه في صورة أصلية واحدة إلا في حال التعديل الرقمي.
وخَلص التحليل إلى أن الصورة مزوّرة بالكامل، وأن الهدف من تداولها هو التضليل والإساءة، معتبرة أن الأمر لا يُعد غريباً في ظل ما وصفته بـ”حملات الاستهداف” التي تتعرض لها الفنانة السورية.
ودعت الأحمدية سلاف فواخرجي إلى الاحتفاظ بحقها القانوني وملاحقة كل من شارك في نشر هذه الفبركة، مؤكدة أن قوانين مكافحة الجرائم الإلكترونية في مختلف دول العالم تُجرّم نشر الصور المركبة بقصد التشهير، وتُعرّض مرتكبيها لعقوبات قانونية صارمة.
يُذكر أن سلاف فواخرجي كانت قد نفت في وقت سابق وبشكل رسمي وجود أي علاقة بينها وبين ماهر الأسد، مؤكدة في لقاء تلفزيوني أنها قابلته مرة واحدة فقط في حياتها وكان اللقاء في إطار مهني بحت، موضحة أنه لم يتدخل أو يساعدها في أي مسألة تخص عملها الفني.
ونسبت ما أُثير حولها آنذاك إلى شائعات غذّتها مواقفها السياسية المؤيدة للنظام السوري.