الحارث يسخر من الدعم الإماراتي لـ”السودان” ويكشف وجهته الخفية
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
متابعات ـ تاق برس سخر مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة السفير الحارث إدريس، من خطاب الامارات ومزاعمها قائلًا:” ألا يخجل مندوب الإمارات من القول أنه يدعم السودان إنسانياً بمبلغ الـ 200 مليون دولار”
ولفت الى ان المبلغ الذي تحدث عنه السفير الاماراتي قال” نشطاء الدعم السريع أنهم سيستخدمونها لشراء طائرات لحكومتهم الجديدة”.وقال الحارث خلال جلسة احاطة بمجلس الأمن الدولي اليوم الخميس، انهم يملكون ما قالته “الكونغرس مين” ودوائر البحث والتحقيقات، وقدمنا ضد أبو ظبي شكوى مقننة تتكون من 74 صفحة لمجلس الأمن الدولي. واضاف :” إن الإمارات مُدانة وهي التي تهدر دماء السودانيين وتقتلهم بهدف السيطرة على ثروات السودان”، وقال إن الحرب ستتوقف “متى ما اوقفت أبو ظبي دعمها للميليشيا الارهابية”. ونوه الى ان كل الجنايات التي تحدث عنها المجلس ناتجة من “دور الإمارات الشرير، وما لم يتوقف دورها فإن المعاناة ستستمر، ويجب على مجلس الأمن تسمية الإمارات العنصر الوحيد المتدخل في الحرب”. الحارثالدعم الإماراتي
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الحارث الدعم الإماراتي
إقرأ أيضاً:
«الإمارات الصحية» تحدث نقلة نوعية في جراحات الأذن بتقنية الإكسوسكوب
دبي (الاتحاد)
سجلت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، إنجازاً نوعياً جديداً تمثل في نجاح مستشفى القاسمي، التابع لها، في إجراء جراحة دقيقة ومعقدة في الأذن باستخدام تقنية المنظار الخارجي (Exoscope)، وذلك للمرة الأولى ضمن منشآتها، وفي إطار استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز جودة الرعاية الصحية التخصصية، وحرصها على تبني أحدث الابتكارات الطبية.
وأجريت الجراحة بالتعاون مع مكتب الأطباء الزائرين في المؤسسة، بمشاركة الدكتور حسن دياب، رئيس قسم أمراض الأذن في المركز الوطني للأبحاث في طب الأذن بموسكو، وذلك في تجسيد لفاعلية الشراكات الطبية العالمية التي تعتمدها المؤسسة لتقديم حلول تخصصية للحالات المعقدة.
وأكّد الدكتور عارف النورياني، مدير مستشفى القاسمي التابع لمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن هذا الإنجاز يُجسّد التزام المؤسسة بتوفير رعاية صحية تخصصية متقدمة ترتكز على الابتكار واستقطاب الخبرات العالمية.
وقال: «نحن مستمرون في تمكين فرقنا الطبية من الاستفادة من أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا الطبية، ضمن بيئة داعمة للتميّز والتطوير المهني المستدام».
من جانبها، أكدت الدكتورة إيمان الهولي السويدي، استشاري ورئيس قسم الأنف والأذن والحنجرة في مستشفى القاسمي، أن إدخال هذه التقنية المبتكرة يمثل تحولاً نوعياً في الجراحات الدقيقة، ويعزز ريادة مستشفى القاسمي كوجهة مرجعية إقليمية لعلاج أمراض الأذن المعقدة.
100 عملية
احتفى مستشفى القاسمي مؤخراً بإجراء العملية رقم 100 ضمن برنامج زراعة القوقعة، الذي يُعدّ من أبرز برامج التدخل الجراحي النوعي في المؤسسة، حيث شمل البرنامج استخدام جهاز المنظار الخارجي في إحدى العمليات، تمهيداً لاعتماد هذه التقنية بشكل أوسع في جراحات زراعة قوقعة الأذن، لا سيما في الحالات المعقدة أو التي تنطوي على تشوهات تشريحية، مما يعزز من جاهزية المستشفى لتقديم حلول طبية متقدمة.