تحت المليون .. سيارة عائلية بـ 7 مقاعد فبريكا بالكامل
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
يضم السوق المصري للسيارات المستعملة الكثير من الطرازات العائلية صاحبة الـ 7 مقاعد، والتي استطاعت أن تحقق شعبية كبيرة نسبة إلى المساحة الرحبة، بالاضافة إلى التجهيزات والقدرات الخاصة بكل إصدار.
. سوق المستعمل
وتعتبر السيارة ميتسوبيشي إكسباندر 2020 واحدة من أشهر السيارات العائلية التي طرحت في السوق المصري، وظهرت إحدى هذه الطرازات في سوق المستعمل بحالة الفبريكا بالكامل وبسعر 950 ألف جنيه للفئة "هاي لاين".
وننصح دومًا راغبي شراء السيارات المستعملة أو بحالة كسر الزيرو، بمتابعة متوسط أسعار السيارات في سوق المستعمل، بالإضافة إلى مراجعة الحالة العامة للسيارة وأهمية الفحص الشامل، يتضمن الهيكل الداخلي والخارجي والقدرات الفنية.
التجهيزات الفنية للسيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2020تعتمد السيارة ميتسوبيشي اكسابندر 2020 على محرك رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، بقوة إجمالية قدرها 104 أحصنة و141 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع ناقل سرعات أوتوماتيكي الأداء 4 غيار، وبتقنية الجر الأمامي للعجلات.
تستيطع السيارة ميتسوبيشي إكسباندر 2020 التسارع قياسيًا من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كم/ساعة خلال مدة زمنية قدرها 15.4 ثانية، مع سرعة قصوى تصل إلى 170 كيلومتر في الساعة.
تجهيزات السيارة ميتسوبيشي إكسباندر 2020تضم السيارة ميتسوبيشي إكسباندر 2020 مجموعة كبيرة من التجهيزات منها، جنوط رياضية، مثبت سرعة، إنذار مانع للسرقة، زر تشغيل وإيقاف المحرك، بصمة خارجية، مصابيح ضباب، شاشة ملونة تعمل باللمس لعرض الوسائط المتعددة، عجلة قيادة مالتي فانكشن.
زودت السيارة ميتسوبيشي إكسباندر 2020 بعدد من التجهيزات الخاصة بالحماية ومنها، زجاج كهربائي، مرايات جانبية بنفس التقنية، وسائد هوائية للحماية من التصادم، فرامل بنظام مانع الانغلاق ABS، وبرنامج التوزيع الإلكتروني للفرمل، بالاضافة إلى برنامج الثبات الإلكتروني، إيموبليزر، حساسات ركن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميتسوبيشي اكسابندر المزيد
إقرأ أيضاً:
بعد "هجوم 2020".. النمسا تشدد الخناق على تنظيم الإخوان
بعد سنوات من النفوذ الواسع لتنظيم الإخوان داخل مؤسسات المجتمع في النمسا، تسير البلاد بخطوات ممنهجة نحو التضييق على أنشطة التنظيم.
فالجماعة استغلت لعقود مناخ الانفتاح السياسي والحريات الدينية هناك لبناء شبكة واسعة من الجمعيات والمراكز المرتبطة بها.
واتبع تنظيم الإخوان في النمسا الأسلوب التقليدي الذي عُرف به عالميا، انفتاح خارجي عبر جمعيات ومراكز تعمل تحت شعارات دينية وخيرية، مقابل بنية تنظيمية غير معلنة.
لكن الهجوم الإرهابي الذي شهدته العاصمة فيينا عام 2020، شكل نقطة تحوّل محورية دفعت السلطات النمساوية إلى إعادة تقييم تعاملها مع التنظيم وأذرعه.
عقب هجوم فيينا، أطلقت الشرطة النمساوية واحدة من أوسع حملاتها الأمنية عُرفت باسم عملية الأقصر.
واستهدفت هذه العملية عشرات الأشخاص والكيانات المرتبطة بتنظيم الإخوان، إضافة إلى جهات على صلة بحركة حماس.
وفي عام 2021 صوت البرلمان النمساوي على حظر الجماعة سياسيا.
وتواصلت الإجراءات لاحقا، إذ شهد سبتمبر الماضي، قرارا من حزب الحرية بإنشاء مركز جديد لمراقبة الإسلام الراديكالي، في خطوة تعكس استمرار الضغوط الرسمية على التنظيم.
واعتمدت النسما نموذجا يركز على متابعة التمويل، ومراقبة الشبكات، والحد من النشاط السياسي للتنظيم.
وأمام هذا التشديد المتصاعد، لجأت المنظمات المرتبطة بالإخوان إلى تقليص ظهورها العلني والتعتيم على أنشطتها، وهو سلوك ينسجم مع تكتيك إخواني متكرر في لحظات الضغط والرقابة.