المناطق_واس

برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، كرّم وكيل محافظة الأحساء معاذ بن إبراهيم الجعفري، مساء الأحد، 78 طالبًا وطالبة من المتميزين الفائزين بجائزة “منافس” الوطنية في مساراتها الخمسة، بحضور مدير عام التعليم بالمحافظة حمد بن محمد العيسى، وعدد من قيادات التعليم، وذلك في مبنى إدارة التعليم.

ونوه الجعفري بالاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الحكيمة -أيدها الله- بالتعليم وتطويره وإنجازاته، مشيرًا إلى دعم سمو محافظ الأحساء للتعليم ولهذا النوع من المبادرات المتميزة التي تبرز قدرات الطلاب والطالبات وتدعمهم في مسيرتهم العلمية في المحافظة.

أخبار قد تهمك الجيش الصومالي ينفذ عملية عسكرية جنوب البلاد 17 مارس 2025 - 2:54 صباحًا أسواق الباحة الشعبية.. متعة تراثية خلال شهر رمضان 17 مارس 2025 - 2:50 صباحًا

وأوضح أن جائزة “منافس” تعد من أبرز البرامج التي تشجع على التميز وتنمية المهارات لدى الشباب، وهي تعكس رؤية المملكة 2030 في بناء جيل قادر على مواكبة تحديات العصر والإسهام الفاعل في تطوير الوطن.

من جانبه أعرب مساعد المدير العام للشؤون التعليمية الدكتور عبدالرحمن بن محمد الفلاح، عن شكره لسمو محافظ الأحساء على اهتمامه بالتعليم وتحفيزه للطلاب والطالبات في جميع المناسبات، مبينًا أن جائزة “منافس” الوطنية هي إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية وتضم 5 مسارات (مسار التحصيل المعرفي، مسار الاختبارات الدولية، مسار العمل التطوعي، مسار الابتكار والموهبة العلمية، مسار مهارات المستقبل وريادة الأعمال).

وتضمن حفل التكريم عرض فيلم “منافس”، الذي تناول رحلة التميز التي حققها الطلبة الفائزون.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 17 مارس 2025 - 2:58 صباحًا شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد17 مارس 2025 - 2:42 صباحًا“إنفاذ”: 36 مزاداً لبيع 309 من الأصول أبرز المواد17 مارس 2025 - 1:57 صباحًامحمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تسجل حالة ولادة الوعل النوبي أبرز المواد17 مارس 2025 - 1:21 صباحًاإنتر يفوز على على أتالانتا وينفرد بصدارة الدوري أبرز المواد17 مارس 2025 - 1:17 صباحًاالأخضر يدشن تدريباته استعداداً لمواجهة الصين ضمن تصفيات كأس العالم أبرز المواد17 مارس 2025 - 12:57 صباحًامهرجان “ليالي الجادة الرمضانية 2” بمنطقة تبوك يواصل فعالياته17 مارس 2025 - 2:42 صباحًا“إنفاذ”: 36 مزاداً لبيع 309 من الأصول17 مارس 2025 - 1:57 صباحًامحمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تسجل حالة ولادة الوعل النوبي17 مارس 2025 - 1:21 صباحًاإنتر يفوز على على أتالانتا وينفرد بصدارة الدوري17 مارس 2025 - 1:17 صباحًاالأخضر يدشن تدريباته استعداداً لمواجهة الصين ضمن تصفيات كأس العالم17 مارس 2025 - 12:57 صباحًامهرجان “ليالي الجادة الرمضانية 2” بمنطقة تبوك يواصل فعالياته الجيش الصومالي ينفذ عملية عسكرية جنوب البلاد الجيش الصومالي ينفذ عملية عسكرية جنوب البلاد تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً أجمل رسائل وعبارات صباح الخير وأدعية صباحية للإهداء 24 أبريل 2022 - 9:35 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: صباح ا

إقرأ أيضاً:

على امتداد سبعة عقود.. ما هي أبرز المحطات في مسار الموقف الفرنسي من الاعتراف بفلسطين؟

بعد سبعة عقود من التردد والمواقف المتأرجحة، كسرت فرنسا صمتها. وفي خطوة تاريخية، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون مؤخرًا أن بلاده ستعترف رسميًا بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة. اعلان

جاء إعلان ماكرون ليشكل لحظة مفصلية في السياسة الخارجية الفرنسية، وإشارة واضحة إلى تحوّل دبلوماسي طال انتظاره، يعيد باريس إلى واجهة المبادرات الهادفة إلى حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على أساس الدولتين.

وقد أكد الرئيس الفرنسي أن الإعلان الرسمي سيتم خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، مشيرًا أيضًا إلى نية بلاده تنظيم مؤتمر دولي مشترك مع السعودية لدعم حل الدولتين.

ويمثل هذا الإعلان تتويجًا لمسار دبلوماسي طويل بدأت أولى ملامحه عام 1947، عندما صوتت فرنسا لصالح قرار تقسيم فلسطين (القرار 181)، رغم تحفظات دبلوماسييها على واقعية الخطة، التي نصّت على إقامة دولتين يهودية وعربية، مع جعل القدس منطقة دولية.

عقود من التهميش والتردد

بعد تأخر دام تسعة أشهر عن إعلان قيام إسرائيل، اعترفت فرنسا بها رسميًا في كانون الثاني/يناير 1949، في ظل غياب تام لأي كيان فلسطيني قائم، حيث كانت الضفة الغربية تحت السيطرة الأردنية، وغزة خاضعة للإشراف المصري. آنذاك، كانت فرنسا لا تزال قوة استعمارية، منشغلة بحروبها الخارجية، وبدت القضية الفلسطينية غائبة عن أولوياتها الدبلوماسية.

ومع أزمة السويس عام 1956، تعزز التحالف بين باريس وتل أبيب، وتوسعت الشراكة العسكرية بين الطرفين، في ظل دعم الرئيس شارل ديغول لهذا التحالف من دون أي اعتبار للحقوق الفلسطينية، حتى عام 1967.

تحول تدريجي بعد العام 1967

مثلت حرب الأيام الستة في حزيران/يونيو 1967 نقطة تحول في السياسة الفرنسية. فقد أدان ديغول احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، وفرض حظرًا على تصدير السلاح إليها، وساند القرار الأممي 242 الداعي إلى الانسحاب من الأراضي الفلسطينية، ما أسس لتحول فرنسي نحو دعم حل مبني على مبدأ الأرض مقابل السلام.

Related إغاثة جوية لغزة بتنسيق ألماني-أردني.. وميرتس يؤكد: الاعتراف بفلسطين خطوة نهائية لحل الدولتين حنظلة.. أيقونة ناجي العلي التي تحوّلت إلى رمز للفلسطينيين واسماً لسفينة أبحرت نحو غزةمستوطن إسرائيلي يقتل ناشطًا فلسطينيًا شارك في فيلم "لا أرض أخرى" الحائز على جائزة الأوسكار

في سبعينيات القرن الماضي، بدأت فرنسا تنفتح تدريجيًا على الفلسطينيين. ففي عام 1971، دعا الرئيس جورج بومبيدو إلى حل القضية الفلسطينية عبر استفتاء حر. وعام 1974، شهدت العلاقات تطورًا نوعيًا مع أول لقاء رسمي بين ياسر عرفات ووزير فرنسي، تلاه تصريح بارز للرئيس فاليري جيسكار ديستان قال فيه إن من حق الشعب الفلسطيني أن يمتلك "وطنًا".

وساهمت فرنسا عام 1980 في دفع المجموعة الاقتصادية الأوروبية إلى تبني "إعلان البندقية"، الذي اعترف بحقوق الفلسطينيين في الحكم الذاتي وبشرعية مشاركة منظمة التحرير الفلسطينية في مساعي السلام.

ميتران، شيراك، وهولاند: اعترافات ضمنية وتردد رسمي

عام 1982، أحدث الرئيس فرانسوا ميتران قفزة في الخطاب السياسي الفرنسي عندما تحدث أمام الكنيست عن إمكانية أن يفضي حق تقرير المصير إلى قيام دولة فلسطينية، ثم استقبل عرفات في قصر الإليزيه عام 1989.

أما الرئيس جاك شيراك فحافظ خلال التسعينيات على دبلوماسية نشطة تجاه الفلسطينيين، كان أبرز تجلياتها زيارته الشهيرة للقدس الشرقية عام 1996، حيث اصطدم علنًا مع قوات الأمن الإسرائيلية. ورغم العلاقة الجيدة مع السلطة الفلسطينية بعد اتفاقيات أوسلو، لم يتجرأ أي رئيس فرنسي حتى ذلك الحين على الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.

الرئيس الفرنسي جاك شيراك في مواجهة مع الشرطة الإسرائيلية خلال جولة في القدس القديمة، في 22 أكتوبر 1996. AP Photo/Laurent Rebours

وفي عهدي نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، تواصل التردد الرسمي، رغم دعم باريس لانضمام فلسطين إلى اليونسكو عام 2011، وقرار الجمعية العامة عام 2012 بمنحها صفة دولة غير عضو بصفة مراقب.

واعتمد البرلمان الفرنسي بغرفتيه قرارًا رمزيًا يؤيد الاعتراف بفلسطين خلال ولاية هولاند، من دون أثر عملي. ورغم تنظيمه مؤتمرًا دوليًا في مطلع 2017، فإن هولاند لم يتخذ أي خطوة ملموسة قبل مغادرته.

عام 2024: من الانحياز إلى إعادة التوازن

شهدت ولايتا ماكرون مراحل من الغموض والتذبذب، فرغم استمرار الحديث عن حل الدولتين، دفعت هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 الرئيس الفرنسي إلى اتخاذ مواقف فُهمت على نطاق واسع باعتبارها منحازة لإسرائيل، متجاهلة الوجود الفلسطيني.

متظاهرون يهتفون دعمًا لفلسطين ويرفعون لافتات كتب عليها "تحيا مقاومة الشعب الفلسطيني"، خلال تجمع في باريس، 2 ديسمبر 2023. Thomas Padilla/ AP

وفي شباط/فبراير 2024، بدأ ماكرون بإعادة ضبط موقفه، معلنًا أن الاعتراف بدولة فلسطين "ليس من المحرمات". لكنه، في أيار/مايو، لم ينضمّ إلى إسبانيا وإيرلندا والنرويج في اعترافها الرسمي، مبررًا ذلك برغبته في تجنب "اعتراف انفعالي"، وأكد استعداده للاعتراف "في الوقت المناسب".

أما اليوم، فيطمح ماكرون إلى إقناع شركاء مجموعة السبع باتخاذ خطوة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. ولكن يبقى السؤال معلقًا: هل يمكن لهذا الاعتراف الفرنسي، بعد عقود من التردد، أن يشكّل نقطة تحول حقيقية؟

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • بعثة المنتخب الوطني للمحليين تطير إلى أوغندا للمشاركة في “الشان”
  • أخبار جنوب سيناء| تكريم 107 طلاب من المتفوقين.. السيطرة على حريق في قرية سياحية بشرم الشيخ
  • محافظ جنوب سيناء يكرم المتفوقين في الشهادات التعليمية والمتفوقين رياضيا
  • وكيل عام وزارة الصحة يناقش نتائج جولته التفقدية مع “مصباح دومة”
  • “التأمينات” تصرف النصف الثاني من معاش مارس 2021 للمتقاعدين المدنيين
  • وكيل إسكان النواب: مصر تقود مسار السلام في مؤتمر حل الدولتين
  • “دومة” يبحث مع وكيل وزارة الصحة تحديات القطاع الصحي في الجنوب
  • “مسار” العبيدات سيرة ذاتية تتجاوز الذات وتوثّق لجيل
  • على امتداد سبعة عقود.. ما هي أبرز المحطات في مسار الموقف الفرنسي من الاعتراف بفلسطين؟
  • قبول 339 ألف طالب وطالبة بالجامعات والكليات