الجزائر – أعلن وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب عن إطلاق مشروع إنجاز محطة طاقة شمسية كهروضوئية بطاقة 80 ميغاواط، خلال زيارته لولاية بشار امس الاثنين.

ووفقا لوزارة الطاقة الجزائرية، فإن المشروع يمتد على مساحة 160 هكتارا بقدرة إنتاج 80.01 ميغاواط، ويهدف إلى تعزيز شبكة الكهرباء في المنطقة عبر استخدام الطاقة النظيفة، مما يساهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.

ومن المتوقع استكمال المشروع على مرحلتين، حيث سيتم تسليم الحقول الفرعية الأولى بين ديسمبر 2025 ويناير 2026.

وأوضح البيان أن هذا المشروع يندرج ضمن البرنامج الوطني لإنجاز 15 محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية، بإجمالي قدرة 3200 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية، من بينها بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، تڤرت، المغير، بسكرة وأولاد جلال.

المصدر: RT

Previous الروبل الروسي يصعد أمام الدولار إلى أعلى مستوى في 9 أشهر Related Posts الروبل الروسي يصعد أمام الدولار إلى أعلى مستوى في 9 أشهر إقتصاد 18 مارس، 2025 الذهب يسجل مستوى تاريخيا مع تزايد الطلب على الملاذ الآمن إقتصاد 18 مارس، 2025 أحدث المقالات الجزائر تطلق مشروعا هاما لتعزيز الطاقة المتجددة في البلاد الروبل الروسي يصعد أمام الدولار إلى أعلى مستوى في 9 أشهر الذهب يسجل مستوى تاريخيا مع تزايد الطلب على الملاذ الآمن الجيش النيجري ينقذ عشرات المهاجرين قرب الحدود الليبية ارتفاع أسعار النفط مع تجدد مخاطر الشرق الأوسط

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

بطاريات من الماس تدوم أطول وبكفاءة أعلى

#سواليف

في خطوة قد تمهد لثورة في #عالم #تخزين #الطاقة، كشف باحثون عن #تصميم #جديد #لبطاريات كمية (QBs) يعتمد على عيب معروف في الماس، بهدف التغلب على أبرز تحديات هذا النوع من التقنيات المستقبلية: فقدان الطاقة التلقائي.

وبحسب موقع “إنترستينغ إنجينيرينغ”، يسعى النهج الجديد إلى معالجة مشكلة التفريغ الذاتي الناتج عن فقدان التماسك الكمي، وهي الظاهرة التي تتسبب في ضياع الطاقة المخزنة بسبب تفاعل الأنظمة الكمية مع البيئة المحيطة، مما أدى حتى الآن إلى أداء مخيب للآمال في التجارب العملية.

الماس في قلب الابتكار
البطاريات الكمية، التي تعتمد على ظواهر فيزيائية مثل التشابك والتراكب الكمي، توصف بأنها بديل محتمل للبطاريات التقليدية، إذ توفر شحناً أسرع وقدرة أعلى على تخزين الطاقة.

مقالات ذات صلة اكتشاف علمي مذهل حول أصل الحياة على الأرض 2025/07/27

ويطرح الباحثون من جامعة هوبي، والأكاديمية الصينية للعلوم، وجامعة لانزو تصميماً مبتكراً يعتمد على مركز النيتروجين الشاغر (NV) في الماس، وهو عيب بلوري يُستخدم بالفعل في تطبيقات الحوسبة الكمومية والاستشعار.

ويؤدي دوران الإلكترون داخل هذا المركز دور النواة الأساسية للبطارية، حيث يتميز بخواص مستقرة عند درجة حرارة الغرفة، ما يجعله منصة عملية لتطوير أجهزة كمية قابلة للتطبيق.

جيل جديد من الطاقة النظيفة
يشير الخبراء إلى أن هذا التطوير لا يقتصر على تحسين كفاءة البطاريات، بل قد يفتح الباب أمام جيل جديد من تقنيات تخزين الطاقة، يتميز بالسرعة والنظافة ويستند إلى مبادئ الديناميكا الحرارية الكمومية، التي تزداد أهميتها في الأبحاث الحديثة.

مقالات مشابهة

  • البورصة المصرية تسجل أعلى مستوى في تاريخها تزامنا مع ارتفاع قياسي للجنيه
  • الدولار يرتفع إلى أعلى مستوى له في أسبوع مع تراجع التوترات التجارية
  • مشاريع الطاقة الشمسية في قطر.. طاقة خضراء في أعماق الصحراء
  • مهيب عبد الهادي يطرح سؤالا هاما لجماهير الزمالك بشأن الصفقات الجديدة
  • ما سلاح روسيا لمواجهة العقوبات الغربية؟
  • بطاريات من الماس تدوم أطول وبكفاءة أعلى
  • وزير العمل: نُطوّر التدريب المهني في مصر لخدمة وظائف الطاقة المتجددة والزراعة المستدامة
  • عرقاب يستقبل المستشار الرفيع للرئيس الأمريكي لإفريقيا
  • تقرير جديد للأمم المتحدة و الأمين العام يؤكد: «التمويل الأخضر» ضرورة لتسريع الاستثمار في البلدان النامية
  • الدولار يتراجع إلى أدنى مستوياته أمام الجنيه خلال 9 أشهر.. ما السر؟