“الاسلامي للأغذية” توسع نطاق منتجات الكربوهيدرات بإطلاق “شاباتي ومالابار براتا”
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أعلنت شركة “الاسلامي للأغذية”، الرائدة في قطاع المنتجات الغذائية الصحية والاسم البارز عالميًا في منتجات الدواجن واللحوم الحلال، عن إطلاق أحدث ابتكاراتها: “شاباتي ومالابار براتا”، والتي تمثل إضافة مغذية ولذيذة ومريحة إلى مجموعة منتجاتها المتنامية من الكربوهيدرات.
تم تصميم هذه المنتجات الجديدة خصيصًا للمستهلكين الذين يهتمون بصحتهم ويبحثون عن التوازن بين الطعم والتغذية والراحة، حيث إنها نباتية 100%، ويمكن تجهيزها في غضون 3 دقائق فقط، وخالية من الدهون المتحولة، مما يتماشى مع التزام الإسلامي للأغذية بتقديم أغذية مفيدة وصحية.
يأتي إطلاق شاباتي ومالابار براتا استجابة للطلب المتزايد على الأطعمة الجاهزة الصحية والمغذية. فهذه المنتجات تعد عنصرًا أساسيًا في المطابخ المنزلية لعدد كبير من سكان الإمارات العربية المتحدة، حيث يشكل أبناء شبه القارة الهندية حوالي 70% من السكان، مما يجعل هذه الفئة من المنتجات الأكبر في سوق العجائن المجمدة في المنطقة.
وفي هذا السياق، صرّح زبير أحمد، مدير التسويق في “الاسلامي للأغذية” : “إن سهولة التحضير هي الدافع الرئيسي للنمو المتوقع في هذا القطاع، حيث يبحث المستهلكون بشكل متزايد عن وجبات سهلة وسريعة التحضير توفر لهم الوقت في حياتهم اليومية المزدحمة. من خلال إطلاق ‘شاباتي ومالابار براتا’، نحن نعيد تعريف مفهوم الطعام السريع الصحي والعصري. فهذه المنتجات ليست مجرد وجبات سريعة، بل تجسد وعدنا بتقديم ‘طعام حلال صحي وحقيقي’، حيث يتم اختيار كل مكون بعناية لضمان أفضل طعم وقيمة غذائية لعائلاتنا. هذا الإطلاق يشكل خطوة جديدة نحو تحقيق مهمتنا في جعل أسلوب الحياة الحلال أكثر سهولة وإثراءً للجميع.”
ستتوفر منتجات شاباتي ومالابار براتا في محلات السوبر ماركت الكبرى في الدولة خلال شهر رمضان، مع خطط للتوسع الإقليمي في المستقبل.
وبصفتها رائدة في مجال الأغذية الحلال لأكثر من خمسة عقود، تعد “الاسلامي للأغذية” علامة تجارية إماراتية ذات حضور عالمي لا مثيل له، حيث تجسد مبادئ الجودة والابتكار. وقد تم الاعتراف بها كواحدة من أفضل العلامات التجارية الحلال عالميًا، حيث احتلت المركز الخامس ضمن أفضل شركات المنتجات الحلال في منظمة التعاون الإسلامي لعام 2023، كما حصلت على جائزة “آي-حلال” للعام 2021.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الاسلامی للأغذیة
إقرأ أيضاً:
“دق الحنطة”.. طقس سوري ينسج التراث والتكافل
دمشق-سانا
في قلب الريف السوري، تتجلى طقوس “دق الحنطة” كتقليد زراعي أصيل، حافظ على حضوره الحي في التراث الشعبي عبر العصور، ولا يزال رمزاً للهوية الثقافية، وجسراً يربط الماضي بالحاضر، وفرصة ثمينة لتجديد التكافل والروابط الاجتماعية في زمن تهدد فيه الحياة العصرية باندثار مثل هذه الطقوس الجميلة.