مسؤول في حماس: الحركة "لم تغلق الباب" أمام المحادثات
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مسؤول في حركة حماس، اليوم الأربعاء إن الحركة لم تغلق الباب أمام المفاوضات بعد أن شنت إسرائيل أعنف قصف لها على غزة منذ وقف إطلاق النار في 19 يناير.
وقال طاهر النونو، في تصريحات له اليوم الأربعاء، إن "حماس لم تغلق الباب أمام المفاوضات ولكننا نصر على أنه ليست هناك حاجة لاتفاقيات جديدة"، داعيا أيضا إلى إجبار إسرائيل على تنفيذ وقف إطلاق النار.
وكان قد أمر الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، سكان غزة بمغادرة ما أسماه "مناطق القتال" في شمال وجنوب الأراضي الفلسطينية، بعد استئناف الغارات الجوية عقب انهيار وقف إطلاق النار.
وفي منشور على موقع X، حذر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي السكان في بيت حانون وخربة خزاعة وعبسان الجديدة من أن "هذه المناطق هي مناطق قتال خطيرة" ويجب عليهم الانتقال إلى الملاجئ في غرب مدينة غزة وخان يونس من أجل سلامتهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتفاقيات اتفاقيات جديدة المتحدث باسم الجيش الجيش الإسرائيلي طاهر النونو غرب مدينة غزة وقف إطلاق النار في وقف اطلاق النار خان يونس حركة حماس
إقرأ أيضاً:
مسؤول فلسطيني: حماس تصر على إطلاق سراح مروان البرغوثي وأحمد سعدات
#سواليف
صرح #مسؤول_فلسطيني بأن حركة #حماس تصر على إطلاق سراح ستة من كبار #الأسرى، بينهم #مروان_البرغوثي و #أحمد_سعدات.
كما ستطالب حماس بحسب المصدر الذي تحدث لقناة سعودية بعودة النازحين إلى قطاع غزة، وستنسق مع الفصائل المختلفة بشأن تسليم المختطفين.
وكان رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو تعهد في اجتماع مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بعدم الإفراج عن القيادي الفلسطيني مروان البرغوثي ضمن #صفقة_غزة.
وقالت القناة، إنه في اجتماع عقد الليلة الماضية في القدس، واستمر لأكثر من ساعتين، طرح وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، سلسلة مطالب على نتنياهو تمهيدا لإمكانية تنفيذ صفقة الاسرى.
مقالات ذات صلةوخلال الاجتماع، الذي حضره أيضا وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، سعى الوزيران إلى فهم كيفية ضمان قدرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على مواصلة عملياته ضد حماس حتى بعد إعادة الاسرى في المرحلة الأولى.
ووفق القناة، فقد أعرب بن غفير عن شكوكه بشأن مشاركة الدول الوسيطة في الاتفاق، بما فيها مصر وقطر، وحذر من الاعتماد على الضمانات الخارجية. فرد نتنياهو بأن إسرائيل ستحصل على ضمانات وحرية عمل. إضافة إلى ذلك، أثار الاثنان مسألة تشجيع الهجرة من قطاع غزة، لكن نتنياهو لم يبد التزاما بالموضوع.