«الجبهة الوطنية» يعلن 12 أمينا مساعدا في «الإعلام والدفاع وريادة الأعمال والشباب»
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
أعلن السيد القصير أمين عام حزب الجبهة الوطنية، استقرار لجنة اختيار القيادات على مساعدي أمناء الأمانات المركزية، وذلك بعد موافقة الدكتور عاصم الجزار رئيس الحزب، والإطلاع على اللائحة الأساسية للحزب.
ووقع الاختيار على الكاتب الصحفي عضو مجلس الشيوخ عماد الدين حسين أمينا مساعدا والمذيع أحمد عبد الصمد أمينا مساعدا في أمانة الإعلام التي يترأسها الكاتب الصحفي الدكتور محمود مسلم عضو مجلس الشيوخ ويشغل فيها الأمين العام.
كما وقع الاختيار على اللواء جمال عبد العال واللواء أيمن شاكر واللواء محمد مندور واللواء محمد الألفي أمناء مساعدين في أمانة الدفاع والأمن القومي التي يترأسها الفريق طارق سلام أمينا عاما.
وفي أمانة ريادة الأعمال وقع الاختيار على مصطفى جبر ويوستينا رامي وياسمين ثروت وفؤاد الأقصر أمناء مساعدين، في الأمانة التي يشغل الدكتور ياسر عبد المقصود منصب الأمين العام فيها، أما أمانة الشباب فقد وقع الاختيار على أحمد القصير والدكتور أحمد النبوي أمينين مساعدين، والتي يشغل الأمين العام فيها المستشار محمد عمران.
وأشار القصير إلى أنه يجرى حاليا استكمال باقي تشكيلات الأمانات المركزية على أن يتم نشرها وإعلانها تباعا.
اقرأ أيضاًحزب الجبهة الوطنية يواصل اختيار أمناء الأمانات المركزية
حزب الجبهة الوطنية يعلن أسماء أمناء الأمانات المركزية
عاصم الجزار يقرر تشكيل لجنة لإعداد برنامج حزب الجبهة الوطنية في الانتخابات البرلمانية 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور عاصم الجزار حزب الجبهة الوطنية الجبهة الوطنية حزب الجبهة الوطنیة الأمانات المرکزیة الاختیار على
إقرأ أيضاً:
المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين تدعو وسائل الإعلام لتفادي نشر أو بث صور ضحايا ملعب 5 جويلية
دعت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وسائل الإعلام إلى التحلي بالمهنية العالية في نقل المعلومة الخاصة بحادثة ملعب 5 جويلية أمس السبت. وضرورة احترام حرمة الضحايا، وتفادي بث أو نشر صور ومقاطع تمس كرامتهم.
وحسب بيان للمنظمة، أشارت إلى أنها تتابع ببالغ الأسى والأسف تداعيات حادثة التدافع المؤسفة التي وقعت بمدرجات ملعب 5 جويلية الأولمبي. والتي أسفرت عن سقوط ضحايا ومصابين من مشجعي نادي مولودية الجزائر. وتتقدم بخالص التعازي لأسر الضحايا وتتمنى الشفاء العاجل للمصابين.
وأكدت المنظمة، أنه وفي ظل التعاطي الإعلامي الواسع مع هذا الحدث الأليم، يجب على مختلف وسائل الإعلام الوطنية التحلي بالأخلاق المهنية، خاصة في تغطية مثل هذه الأحداث المأساوية التي تمس مشاعر الرأي العام.
كما تشدد المنظمة على أهمية إلتزام وسائل الإعلام الوطنية بالمهنية العالية في نقل المعلومة من مصادرها الرسمية والمعتمدة. تفاديا لنشر أخبار مغلوطة أو محرفة قد تسيء للفهم العام أو تفتح الباب أمام التأويلات الخاطئة. وضرورة احترام حرمة الضحايا، وتفادي بث أو نشر صور ومقاطع تمس كرامتهم أو تظهرهم في أوضاع غير إنسانية. والتذكير بما ينص عليه القانون العضوي المتعلق بالإعلام، لاسيما المادة 35، التي تلزم الصحفي والمؤسسة الإعلامية باحترام كرامة الأشخاص وحقوقهم، وتمنع نشر أو بث، صور أو أقوال أو إشارات أو إيماءات غير أخلاقية أو صادمة لمشاعر المواطن.
كما دعت المنظمة جميع القائمين على وسائل الإعلام الوطنية، بمختلف أشكالها، إلى ممارسة مهامهم ضمن إطار أخلاقي صارم. بما يتماشى مع أحكام المادة 3 من القانون العضوي للإعلام، والتي تنص على ممارسة النشاط الإعلامي في إطار احترام الثوابت الوطنية وأخلاقيات المهنة وكرامة الإنسان.