[ أين الثرى من الثريا … !!!؟؟؟ ]
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ أو قل لن يكون الحرام حلالٱ زلالٱ يشار اليه بالبنان …. }}
المسؤول السياسي اللص الناهب سحتٱ حرامٱ يصر على ** التصدق ** ( مع أشد التحفظ على اللفظ الذي لا ينطبق على عمله ) علنٱ ، ليظهر وبإفتخار وشموخ إستهتار على الشاشات الفضائية ، وكأنه ذلك القلب الرحيم العطوف الودود الكريم ؛ وهو السارق البلطجي المجرم الساقط اللعين …
والأعجب أن الناس يمدحونه ، ويسبحون له بالغدو والٱصال ، لما يقوم به من عمل صالح الذي أساسه الظلم ، وقوامه الفساد …
وهل سمعت يومٱ بأن الأمين لص سارق ناهب ، أو أن اللص السارق الناهب أمين ويؤتمن ….
حاشا لله أن تتغير عنده الموازين والمقادير ، والمقاييس والمكاييل والأوزان …..
هل تعتقد أو تتصور أن الذي أصله فقير معدم محتاج مملق وهو الذي لا عمل له يثريه ثراء كبيرٱ …. أن يتظاهر زهوٱ وفخرٱ وباذخٱ لئيمٱ راكبٱ الجكسارة أو التاهو بكل وقاحة وصلف ، وهو ( أو من ينوب عنه ) يتجول ويقدم الصدقات من السحت الحرام تثيمينٱ لمواقف رجال مجاهدة بطولية ، أو لشجاعة باسلة ، أو لتضحية شريفة ، أو لشهادة عظيمة أو لإستشهاد جليل كبير ، أو لمتحمل ٱلام جراح موجعة بليغة …..
مثله مثل المسؤول { الكلك } الذي يتفاخر سفاهة وفهاهة وغشٱ وتنمرٱ ورقيٱ كارتونيٱ بسجنه ومكوثه في المعتقل لرشوة … ، أو سرقة … ، أو نهب … ، أو عار … ، أو جريمة زنى أو لواط … ، وهو يحسبها على أنها وسام تقليد جهاد رسالي بطولي ، أو أنها نضال وطني شجاع ، وهو اللص السافل المنحرف الزاني الملاط به المنزو عليه سفاحٱ ….
أمثل هؤلاء هم قادة رساليون أمناء … ؟؟؟!!!
أو أنهم وطنيون أبطال زعماء …… ؟؟؟ !!!
تعسٱ لمثل هكذا أحوال ، وقاتل الله هكذا أقدار ….
ما كان … ، ولا صار … ، ولا يتوقع … ، أو يتأمل من التبن أن يكون ذهبٱ ….
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الأرصاد : لن يكون هناك موسم حج في فصل الصيف إلا بعد 25 عام
مكة المكرمة
أعلن المركز الوطني للأرصاد أن مواسم الحج لن تعود إلى فصل الصيف إلا بعد مرور 25 عامًا، وتحديدًا في عام 2050.
وبحسب الجدول الصادر عن المركز، فإن آخر موسم حج في فصل الصيف سيكون في يونيو 2025 الموافق لعام 1446هـ، على أن تنتقل مواسم الحج تدريجيًا إلى فصول الربيع ثم الشتاء، وتستمر كذلك حتى تعود إلى الصيف مجددًا في أغسطس من عام 2050 (1471هـ).
ويأتي هذا التحول الزمني نتيجة الدورة الفلكية للتقويم الهجري، حيث يتقدّم موسم الحج سنويًا نحو الأشهر الأبرد، ما ينعكس على ظروف أداء المناسك ويسهم في تخفيف مشقة الحجاج خلال العقود القادمة .
وكان المتحدث باسم المركز الوطني للأرصاد حسين القحطاني، أوضح أن المملكة تستعد لدخول فصل الصيف؛ إذ بدأت درجات الحرارة بالارتفاع الملحوظ، خصوصا خلال ساعات الظهيرة.
وأفاد بأن بعض المناطق لاسيما الشرقية والوسطى والجنوبية الداخلية، سجلت درجات حرارة تصل إلى 43 درجة مئوية.