عبد المحسن سلامة: دخلت الأهرام بدون واسطة.. ومشيت مشواري المهنى والعملي بـ"دراعي"
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، عضو المجلس الأعلى للإعلام، أنه ينتمي إلى أسرة بسيطة وهو الولد الوحيد بين 4 شقيقات وآخرهم، مما يجعله يتحمل المسئولية منذ صغره، وأن والده غرس فيه ضرورة تحمل المسئولية رغم فارق السن مع إخوته، وتعلم ونجح سط ظروف صعبة، ومشي مشواره بـ«دراعه» - على حد تعبيره.
وأشار «سلامة»، فى حوار لـ برنامج «كلّم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»، إلى أنه شخص عصامي نجح وسط تحديات كبيرة جدا، وكان الله هو «سنده وضهره»، فكل ما وصل إليه من نجاح ليس له تفسير سوى أنه «صنيعة الله»، وفضله منذ النشأة حتى الآن، فى التعليم ليكون الأول على مدرسته ومحافظته إلى التحاقه بكلية الإعلام ودخوله إلى مؤسسة الأهرام دون واسطة، وأن يتقلد كل المواقع فى حياته، منوها أنه فى خلوته يقول: «شكرا يا رب إنك مخذلتنيش، وأنا صنيعتك، وإنت مسبتنيش فى أى وقت ما كنتش متخيل إنى هعدي منها، وألاقيها اتفتحت، وبينى وبين ربنا عمار، وبعترف دائما بفضل الله».
وأضاف سلامة إنه «صنيعة الله»، استناداً إلى كل الأحداث فى حياته، من النشأة إلى البساطة وصولا إلى التطور فى حياته المهنية والعملية وكل حياته موضحًا انه فى كل وقت ضيق يجد الله يفتح له كل الأبواب، قائلا: «ربنا كريم معايا وفقني فى دخول الإعلام رغم التحديات، كان نفسي اشتغل فى الأهرام، وما كنتش متخيل إنى أكون رئيس مجلس إدارة، وربنا كان معايا فى الوصول إلى كل المواقع، وربنا لما يقف معاك لازم تكون مخلص».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة المجلس الأعلي للإعلام كل م ربنا أحمد الخطيب لقاحاتها
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان يكشف كيف شكلت طفولته حياته الفنية.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.