أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة وزير الدولة للشؤون الخارجية لـ«الاتحاد»: الإمارات أكبر الداعمين للصومال جامع الشيخ زايد الكبير.. أهم معالم الجذب في الشرق الأوسط

هنأ سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، الشعوب التي تحتفل بعيد «النيروز»، متمنياً لكافة شعوب العالم عاماً سعيداً ينعمون فيه بالسلام والازدهار.


وقال سموه عبر منصة «إكس» أمس: «خالص التهنئة للشعوب التي تحتفل بعيد النيروز، متمنياً لهم ولكافة شعوب العالم عاماً سعيداً ينعمون به بالسلام والازدهار».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاحتفال بعيد النيروز طحنون بن زايد الإمارات

إقرأ أيضاً:

شعبٌ على كل الشعوب تفردا

 

تتفاوت الشعوب وماهم عليه من أفكار ومبادئ مشتركة، من عادات وتقاليد اجتماعية، من قضايا هامة تجمعهم وتُوَحِدْ رأيهم، وعلى هذا المستوى قِسْ كل شعوب العالم.

ولكن ستتافجأ بشعوب يجتمعون على باطل، ويتكاتفون على منكر، ويشجعون الانحطاط، ويتنصلون من كل المسؤوليات، ويسعون فيما لا يسعى إليه أي إنسان في هذا العالم مازال يمتلك فطرةً سليمة؛ ستجدهم يسعون سعيهم ليُرضوا عدوهم عنهم!!

يرون أبناء أمتهم يموتون جوعًا ويستجدون عدوهم ليواصل قتلهم وتشريدهم وأن لا يظهر أي رحمة لهم !!

غزة المدينة العربية التي حركت مشاعر العالم وإنسانيتهم، أتدري أن ذاك الكافر في البلاد البعيدة يتعاطف معها ويصرخ بصرخات الحق في وجه الباطل لأجلها !!

ومع هذا يُطالب بإيقاف إبادتهم وإدخال المساعدات لهم!!

بينما هم لا يحركون ساكنا ولا تسمع لهم صوتا إلّا أطِّع الأمير في كل حالاته حتى ولو كان خادمًا لأولئك الذين يَقتُلون ويُجَوِعّون ويَظّلِمُون وهو بذلك سعيد.

لقد تجردوا من الدين والإنسانية معًا فلم يعد دين يحثهم على نصرة إخوانهم، ولم تعد إنسانيتهم تتحرك في من يموتون جوعًا وقتلاً وتشريداً!!

هناك شعب واحد من بين أمة فيها مليارا مسلم نفط غبار الذل والهوان عنه، خرج من وسط العبدوية لأمريكا وإسرائيل ليصرخ بصوت واحد قوي ومزلزل، هزّ بصرخته عروش الطواغيت، وهدّ أركانهم، فاجأهم أنه مازال هناك من سيواجههم من سيقاتلهم يكسر هيبتهم.

هذا الشعب اليمني الذي تفرد على كل شعوب العالم بموقفه الصادق مع قضايا أمته، بمواجهته المباشرة مع أمريكا وكسر هيمنتها وإظهار ضعفها، هو الشعب الذي خرج ليتقاسم مع أهل غزة لقمته وسادنها قولًا وفعلًا ودَعمًا.

هذا الشعب الذي تحرك تحت لواء الله بقيادة عبدالله المجاهد السيد عبدالملك.

مُسَلِّمًا للتوجيهات، مجاهدًا في سبيل الله، متوكلًا عليه وواثقًا به، انطلق لينصر إخوانه ويجاهد أعداء الأمة التي خنعت، ففتح بقوة الله أبواب الجحيم على الطغاة حتى هربت أمريكا وتُركت إسرائيل وحيدة تعاني ويلات الصواريخ وخوف صافرات الإنذار، وأشباح الموانئ الخالية.

لله دره من شعب رفض الظلم وتولى الأولياء، نصر المستضعفين وقاتل الأعداء، تفرد بمواقفه على كل الشعوب حتى نزل عليه الاختيار من السماء فكان هو شعب الله المختار وهو حامل اللواء.

مقالات مشابهة

  • شعبٌ على كل الشعوب تفردا
  • ضيافة ملكية جمعت الكبار: الملك خالد يستقبل الشيخ زايد في البر .. فيديو
  • إصابة طفل تعرض لعقر كلب فى مدينة الشيخ زايد
  • الأهلي يهنئ ياسر إدريس أول مصري يتقلد منصب نائب رئيس الاتحاد الدولى للسباحة
  • حازم حسني يهنئ ياسر إدريس بتوليه نائب رئيس الاتحاد الدولي للألعاب المائية
  • وزير الإسكان يتابع مشروع المماشى السياحية بمدينة الشيخ زايد
  • كفر الشيخ تحتفل بأول إنجاز أولمبي مصري بمسيرة «مصر النهاردة رياضة»
  • قلبى ليك للأبد.. هاجر أحمد تحتفل بعيد زواجها الرابع| صور
  • «نيويورك أبوظبي»: الأشعة الكونية تدعم الحياة تحت الأرض
  • قطاع الأمن والشرطة بوزارة الداخلية يدشن العمل بمراكز شرطة مديرية شعوب بالأمانة