مواليد 1973.. جومانا مراد تكشف عن عمرها الحقيقي
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
كشفت الفنانة جومانا مراد عن عمرها الحقيقي، موضحة أنها لا تخفي سنها ويمكنها تقديم أدوار في مراحل عمرية مختلفة.
وكشفت جومانا مراد في تصريحات تلفزيونية عن عمرها الحقيقي وهو ٥٢ عاما لأنها من مواليد عام 1973.
تصدرت الفنانة جومانا مراد تريند موقع التغريدات X، بعد ظهورها في الحلقة الخامسة من مسلسل "العتاولة 2"، والذي يعرض حالياً ضمن السباق الرمضاني لعام 2025.
وحازت جومانا مراد على إشادات واسعة من قبل الجمهور والمتابعين، مطالبين بتواجدها في باقي أحداث المسلسل.
وحمل الجزء الثاني من مسلسل "العتاولة"، العديد من المفاجآت في الحلقات الماضية، منها عودة عيسى الوزان الشخصية التي يجسدها باسم سمرة، وكذلك مرض ابنة "نصار" أحمد السقا"، وعودة شقيقه "خضر" طارق لطفي للتعاون مع الوزان من جديد.
قصة وأبطال مسلسل "العتاولة"
تدور أحداث مسلسل "العتاولة" في إطار شعبي، حول الشقيقين "خضر" ويجسده طارق لطفي، و"نصار" ويجسده أحمد السقا، اللذان ورثا السرقة والأعمال الشريرة من والدهما، ثم يدخلان في صراعات يكون لها أثرها في تدمير العائلة، خاصة صراعهما مع "عيسى الوزان" ويجسد دوره باسم سمرة، ويسعى لتوريطهما في المزيد من الجرائم، مُستفيدًا من الخلافات والغيرة بين الشقيقين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جومانا مراد العتاولة العتاولة2 المزيد جومانا مراد
إقرأ أيضاً:
أحمد صيام: محبة الناس واحترامهم هي الرزق الحقيقي.. والمال آخر ما يُذكر
أكد الفنان أحمد صيام أن المكسب الحقيقي لأي فنان لا يتمثل فقط في المال، بل في محبة الناس واحترامهم له، وأن يشعر الجمهور بأن هذا الفنان يؤدي عمله بإخلاص وإتقان، قائلاً: «هذا باب من أبواب الرزق، فالرزق لا يقتصر على المال كما علمونا قديمًا، بل يشمل الصحة، ومحبة الناس، والأسرة، والأبناء، والتاريخ العائلي، ولمّة العائلة، وكل هذه نعم حقيقية».
وأضاف أحمد صيام، خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» أن «المال يأتي لكي يُصرف، لكن الصحة لا يمكن تعويضها أو شراؤها»، مشيرًا إلى أن كل فنان ينال نصيبه المستحق من التقدير والفرص، حتى إن لم تكن مادّية في المقام الأول.
وتابع أحمد صيام، أن : «في كل موسم رمضاني، يعيد الناس تداول نفس المشهد من فيلم جاءنا البيان التالي، وخاصة الجملة الشهيرة (إنت عبيط يلا)، وهو أمر يسعدني كثيرًا، لأن المشهد صار مرتبطًا بذاكرة الجمهور، لكن قوة المشهد ليست في الجملة نفسها، بل في النظرة التي سبقتها، نظرة الاستغراب وكأنها تقول: هل جئت لتقول لي هذا الكلام وأنت لا ترى ملامحي؟».
واختتم صيام حديثه بالإشارة إلى أن جميع الفنانين الذين شاركوا كضيوف شرف في فيلم جاءنا البيان التالي، وقدموا أدوارًا صغيرة، تمكنوا من ترك بصمة واضحة.