تصريح صحفي بواسطة حركة العدل والمساواة السودانية حول مزاعم بيع هياكل سيارات المواطنين
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تود حركة العدل والمساواة السودانية أن توضح للرأي العام وتنفى بشكل قاطع ما يتم تداوله في بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن مزاعم تتعلق برئيس الحركة د. جبريل إبراهيم، وزير المالية والتخطيط الاقتصادي، وادعاءات بيع هياكل سيارات المواطنين المحروقة.تؤكد الحركة أن هذه الإدعاءات باطلة ولا أساس لها من الصحة، وأن الفيديو المتداول بشعار قناة دلتا مفبرك وقد تم إنتاجه عبر الغرف الإعلامية لمليشيا الدعم السريع باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في اطار استهداف وزارة المالية والجهاز التنفيذي للحكومة السودانية، فضلاً عن استهداف حركة العدل والمساواة السودانية والقوة المشتركة التي تقاتل تحت راية القوات المسلحة السودانية، ملحقة بالمليشيا الهزيمة تلو الأخرى في مختلف الجبهات.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حرکة العدل والمساواة السودانیة
إقرأ أيضاً:
لماذا نهرب دائماً للملاجئ من صواريخ القوات المسلحة اليمنية؟!
وقال إن المراسل العسكري لمجلة "يسرائيل ديفينس"، أكد أن "نظام الإنذار الجديد أدى إلى تسابق مئات آلاف الإسرائيليين لمراكز الشرطة وجوانب الطرق، وأوقف السائقون سياراتهم، واستلقوا على الأرض، ووضعوا أيديهم على رؤوسهم، وهذا مشهد سريالي مجنون عاشه الإسرائيليون في عام 2025، مما دفعهم للتساؤل: هل يمكن أن يتركنا ترامب وشأننا، ويعقد صفقات ضخمة مع دول الخليج، ويتحدث مع حماس وإيران بشكل مباشر وغير مباشر، وماذا عنا هنا؟
وذكر أنه فيما يتعلق بقضية القوات المسلحة اليمنية، اتخذ ترامب إجراءات، وقام بتمييز الاحتلال عن بقية الأطراف المعنية، حيث لن تهاجم القوات المسلحة اليمنية السفن الأمريكية وغيرها من السفن المبحرة في مضيق هرمز والبحر الأحمر، وستستمر الحركة البحرية للبضائع من الصين دون انقطاع، لكنها ستواصل إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار للمجال الجوي الإسرائيلي.
وأوضح أن القوات المسلحة اليمنية لا تمتلك دبابات أو طائرات مقاتلة أو مدافع، لكن لديها قوة كبيرة في الصواريخ والمركبات غير المأهولة، وتواصل الهجمات.
وفي الوقت ذاته تواصل القوات المسلحة اليمنية تهديد مطار بن غوريون الدولي، ولا تظهر أي علامات استسلام، لأنه لا يوجد سبب، حتى في عالم اليوم المجنون، لاستمرار ملايين الإسرائيليين في الركض كل بضعة ليال للقواعد العسكرية والمناطق المحمية بسبب عدوّ يبعد ألفي كيلومتر عنهم، وليس لديهم صراع معه.