أماندا سيفريد تكشف عن معاناتها مع الإكزيما في ظهور بدون مكياج
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
كشفت النجمة الأمريكية أماندا سيفريد عن معاناتها الطويلة مع الإكزيما، حيث ظهرت في فيديو خالٍ من المكياج تحدثت فيه عن تجربتها مع هذا المرض الجلدي، الذي يسبب بقعًا حمراء وحكة على الوجه.
وفي فيديو نشرته عبر Vogue’s Beauty Secrets في 18 مارس، أوضحت نجمة Mamma Mia! البالغة من العمر 39 عامًا أنها تعاني من التهاب الجلد حول الفم منذ أن كانت في التاسعة عشرة من عمرها، قائلةً: “قد تتساءلون، ما هذا على وجهي؟ إنه الإكزيما”.
وأضافت سيفريد أنها جربت العديد من العلاجات والتقنيات لتحسين حالتها، مشيرةً إلى أن طبيب الأمراض الجلدية الخاص بها ساعدها في التعرف على العديد من المنتجات الطبية المناسبة لحالتها، كما أشارت إلى أن العوامل البيئية والعاطفية، إلى جانب الجينات والجهاز المناعي، قد تلعب دورًا في تفاقم المرض، وفقًا لعيادة كليفلاند.
وتحدثت النجمة عن تأثير الإكزيما على حالتها النفسية، كاشفةً أنها واجهت انتكاسة قبل عامين دفعتها إلى التوقف عن تناول منتجات الألبان. وقالت مازحةً: “لقد كان الأمر صعبًا… وداعًا للكابتشينو، أهلاً بالقهوة السوداء فقط.”
ورغم ذلك، تؤكد سيفريد أن أسلوب حياتها الصحي بعد إنجابها لطفليها نينا (7 سنوات) وتوماس (4 سنوات)، واللذين تشاركهما مع زوجها توماس سادوسكي، ساعد بشرتها على التحسن بشكل ملحوظ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أماندا سيفريد اكزيما
إقرأ أيضاً:
استشارية تغذية تكشف أسرار بناء مصداقية الطبيب.. فيديو
أكدت الدكتورة نهلة مسعد، استشاري التغذية العلاجية، أن السوشيال ميديا أصبحت المنصة الأولى لبناء ثقة المريض، مشيرة إلى أن تقديم المعلومات الطبية الصحيحة عبر الإنترنت أهم بكثير من مجرد الشهرة أو الظهور الإعلامي.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المرضى اليوم يتعرفون على الطبيب ويتفاعلون معه أولًا عبر المنصات الرقمية، قبل أن يحجزوا موعدًا في العيادة، مؤكدة أن العلم الحقيقي والمعلومة الموثوقة هي التي تكسب الاحترام والمصداقية، وليس الحملات الدعائية أو اللافتات التقليدية.
وحذرت الدكتورة نهلة مسعد من صفحات مجهولة وغير مختصة تقدم نصائح مضللة قد تضر بالصحة، مؤكدة أن دور الأطباء الحقيقيين يكمن في تصحيح المفاهيم الخاطئة وتوجيه الجمهور نحو المصادر الموثوقة فقط.
كما شددت على أن السوشيال ميديا لم تعد رفاهية، بل أداة أساسية للوعي الصحي، وأن أي تجاهل لها يعرض الطبيب والمريض على حد سواء لمخاطر التضليل والمعلومات المغلوطة.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/