أكد الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن وزن القلب للشخص الطبيعي يكون 300 جرام، وقلب الرياضيين يكون أكبر بعض الشئ وقد يصل إلى نصف كيلو أو كيلو وأن القلب يشبه قبضة اليد.

وأضاف الدكتور جمال شعبان، خلال تقديمه برنامج «طبيب القلوب» أن طبيب القلب لا يحب الشخص ذات القلب الكبير، موضحًا أنه عندما يقوم بعمل موجات صوتية على القلب ويجد أن قلب هذا الشخص كبير يقلق.

ولفت إلى أن قلب الرياضيين مثل محمد صلاح لاعب المنتخب الوطني، قد يكون كبير لأن عضلات جسمه كبيرة، وأن هذا الأمر يكون طبيعي ولكن المواطن العادي الذي لا يمارس رياضة إذا كان قلبه كبير يكون مؤشر خطر.

وأشار إلى أن ضربات القلب للشخص البالغ تكون من 60 إلى 100 ضربة في الدقيقة، وقد تكون 50 ضربة في أثناء النوم، وأن القلب عندما يكون صغير تكون ضربات القلب أكثر وأسرع.

وأوضح أن العلماء قالوا أن عمر الإنسان يكون مجموعة من ضربات القلب، فالتوتر والسجائر تزيد من ضربات القلب، وتسارع الموت، ولذلك على المواطنين إجراء الكشوفات حالة الشعور بسرعة في ضربات القلب.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محمد صلاح المنتخب الوطني القلب جمال شعبان ضربات القلب

إقرأ أيضاً:

“ليست حركة عسكرية تقليدية”.. العدل حين يكون عنوانًا… تكون العدل والمساواة السودانية حاضرة

في وطنٍ تُغتال فيه الحقيقة كل يوم، وتُكسر الأقلام على أعتاب المصالح الضيقة، تبقى حركة العدل والمساواة السودانية صوتًا حرًا لا يُشترى، وضميرًا يقظًا لا ينام، ودرعًا منيعًا لمن لا درع له.من قلب المأساة خرجت، لا كتيار عابر، بل كقضية راسخة، نبتت من أرضٍ أنهكها التهميش، وسُقيت بدماء الشهداء.نشأت لأجل الراعي الذي تُنهب مواشيه، والمزارع الذي يُحرم من أرضه، والطالب الذي كُتم صوته، والمرأة التي حملت الوطن في صبرها، والطفل الذي وُلد في خيمة نازحين ولم يرَ ضوء المدارس.الشهيد الدكتور خليل إبراهيم، المؤسس والقائد، لم يكن مجرد رجل سلاح، بل طبيبًا ومفكرًا وحالمًا بعدالة تُنصف الإنسان حيثما كان. ترك إرثًا من الكرامة، ومدرسةً من الوطنية لا تزال تتسع لكل من آمن بالحق.واليوم، تمضي المسيرة بقيادةمعالي الدكتور جبريل إبراهيم، وزير المالية والتخطيط الاقتصادي لجمهورية السودان، ورئيس حركة العدل والمساواة السودانية،رجلٌ تتقاطع فيه الحكمة مع الثبات، يجمع بين عمق الفكر وصلابة الموقف.تحت قيادته، لم تكن الحركة سلاحًا فقط، بل عقلًا وضميرًا وقلبًا نابضًا بالوطن.إن العدل والمساواة السودانية ليست حركة عسكرية تقليدية، بل بوتقةٌ وطنية انصهرت فيها:كفاءات علمية من دكاترة ومهندسين وخبراءإعلاميون ومثقفون ومفكرونقيادات ميدانية ذات حنكة عاليةنساء مناضلات من عمق المعاناةشباب نشأوا على الوعي والالتزامهنا، لا تُقاس المناصب بكمّ الولاء، بل بمدى الالتزام بخدمة الوطن.وهنا، لا تُمنح القيادة على أساس القُرب، بل على أساس العطاء والتضحية.في ظل حربٍ طاحنة، ضاع فيها العنوان، وتبدّلت الألوان، واختلطت الدماء بالخيانة، تبقى العدل والمساواة السودانية على عهدها. لم تتلون، لم تساوم، لم تَبع البندقية في سوق السياسة الرخيص.هي اليوم ضمن القوات المشتركة، تقاتل من أجل وطن لا يُجزّأ، ووحدة لا تُشترى، وسودان لا يُقسّم على أسس القبيلة ولا الجهة.فيا من تتابع هذه المشاهد، لا تنخدع بالرايات التي تتبدل كل يوم،ولا تنصت للقاتل في الخندق وهو يرتدي زي المظلوم.فمن وقف معك حين خانك الجميع، هو وحده من يستحق أن يُكتب اسمه على جدار الذاكرة.السودان اليوم يدفع الثمن: شعبه، أرضه، حضارته، دماء أبنائه.لكن النصر لا يُولد من أمنياتٍ خاوية، بل من سواعدٍ لا تنثني.وهنا، وفي هذه اللحظة، تبرز حركة العدل والمساواة السودانية كقوة واعية، ومشروع وطني يرفض الانقسام ويقاوم التبعية.سلامٌ وأمان، فالعدل ميزانتوقيع لا يُنسى: عبير نبيل محمد“أنا الرسالة حين يضيع البريد… امرأة من حبر النار.”عبير نبيل محمدالصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة السودانية إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لتجنب حدوث جلطات.. طبيب شهير يوجه نصائح لحجاج بيت الله الحرام
  • جمال شعبان يحذر: برد الصيف أحد من السيف | فيديو
  • جمال شعبان يوجه نصائح قوية لحجاج بيت الله الحرام | فيديو
  • جمال شعبان: برد الصيف أحد من السيف
  • جمال شعبان يوجه نصائح قوية لحجاج بيت الله الحرام
  • قد يشيخ قلبك أسرع مما تتصور.. هل أنت معرض للخطر؟
  • نتنياهو يتباهى بتصوير الأسرى عراة.. لا تظهر عليهم المجاعة
  • عدد ساعات من النوم خطر على قلبك.. تعرف عليها
  • “ليست حركة عسكرية تقليدية”.. العدل حين يكون عنوانًا… تكون العدل والمساواة السودانية حاضرة
  • النمر: بعض الأدوية قد تتسبب في كوابيس وأحلام مفزعة