هجوم مسلح على القنصلية العراقية في إسطنبول
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
تعرضت القنصلية العامة لجمهورية العراق في إسطنبول لهجوم مسلح، حيث أطلق مجهولان يستقلان دراجة نارية النار من أسلحة طويلة المدى على مبنى القنصلية في حي إيسن تبة بمنطقة شيشلي.
وبحسب المعلومات الأولية، لم يسفر الهجوم عن أي إصابات، فيما فرّ المهاجمان من موقع الحادث على متن الدراجة النارية.
اقرأ أيضاإشارة قوية من وزير الداخلية التركي لرجال الأمن في إسطنبول
الجمعة 21 مارس 2025وعقب البلاغ، فرضت قوات الأمن طوقًا أمنيًا في محيط القنصلية، وبدأت الفرق المختصة بإجراء تحقيقات موسعة وجمع الأدلة من موقع الهجوم.
كما أطلقت الشرطة حملة بحث مكثفة لتعقب المهاجمين، في وقت تتواصل فيه التحقيقات للكشف عن ملابسات الحادث وهوية المنفذين.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا إسطنبول اخبار تركيا القنصلية العراقية هجوم مسلح
إقرأ أيضاً:
يونامي تشكر رشيد والسوداني على بيع السيادة العراقية للكويت ولغيرها
آخر تحديث: 11 يونيو 2025 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قدّم الممثل الأممي محمد الحسان،مساء امس الثلاثاء، إحاطته إلى مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في العراق.وقال الحسان خلال كلمة له في مجلس الأمن: “العراق يبذل جهدًا في سبيل استقراره وإقامة علاقات دولية تكاملية.”وأعرب الحسان عن “شكره للعراق على تقديم المساعدات الإنسانية إلى كل من لبنان وسوريا وغزة.”وأضاف: “مفوضية الانتخابات ملتزمة بإجراء انتخابات نزيهة.”وفيما يتعلق بالنازحين، أشار الحسان إلى أن “800 عراقي عادوا من مخيم الهول إلى بلدهم”، مضيفًا: “الحكومة العراقية ملتزمة بإعادة مواطنيها من المخيم.”وتابع: “الحكومة العراقية أقرت حق الإيزيديين في امتلاك الأراضي، وهذا يُعد إنجازًا مهمًا”، لافتًا إلى أن “100 ألف إيزيدي لا يزالون يعيشون في المخيمات.”وأكد الحسان: “ثقتنا كبيرة في القضاء العراقي، وكلنا ثقة بقدرته على حل أزمة المغيبين والمحتجزين في السجون.”وأشار إلى: “نُقدّر عاليًا موقف رئيسي الجمهورية والوزراء بشأن قضية خور عبد الله.”وأوضح الحسان: “أغلقنا مكاتبنا في الموصل وكركوك تمهيدًا لإنهاء مهام بعثة يونامي في العراق”، منوهًا: “لدي ثقة تامة بالعراق وشعبه في استعادة مكانة بلدهم.”ولفت إلى أن “المتبقي فقط ستة أشهر على انتهاء مهام بعثة يونامي، ونعمل على تقليص عدد موظفينا.”ودعا الحسان إلى “دعم جهود البحث عن رفات 315 من الكويتيين المفقودين في العراق.”يذكر ان رشيد والسوداني قدم اعتراضا لقرار للمحكمة الاتحادية بشان قناة خور عبدالله العراقية مقابل رشوة كويتية لإبقائمها على كراسي السرقات والخيانة ودمار البلاد والعباد.