سواليف:
2025-07-27@08:53:35 GMT

هذا ما حدث مع عامل توصيل قبيل الإفطار

تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT

#سواليف

روى الشاب الاردني عبدالله سمير الذي يعمل في #توصيل_الطلبات ما حدث معه خلال توصيله احدى طلبات الطعام امس قبيل #الافطار بقليل الى عائلة تسكن في العاصمة الاردنية عمان.

وفي التفاصيل ، قال سمير إن العائلة صنعت له الطعام بالاضافة الى اعطائه المياه والتمر والحلويات في لفتة انسانية تعبر عن كرم الاردنيين وفقا لقوله.

وتأثر الاردني سمير بالموقف الشهم الذي يؤكد تآخي المسلمين وانهم كالجسد والبنيان المرصوص.

مقالات ذات صلة السبت .. استمرار تأثير بقايا الكُتلة الهوائية شديدة البرودة  2025/03/22

ودعا سمير الاردنيين إلى الدعاء الى والدة صاحبة المنزل بالشفاء العاجل .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف توصيل الطلبات الافطار

إقرأ أيضاً:

الطعام الرديء

دانيال حنفي

القاهرة (زمان التركية)ــ مستوى الطعام في كثيرٍ من المطاعم والكافتيريات يحتاج إلى رقابة، وإلى تصنيف، وإلى تسعير – ولو على مستوى الهواة – لأن كثيرًا من المطاعم تسترخص الخامات، ولا تستعين بطباخين ذوي خبرة، اعتمادًا على أن الزبون يأكل ويدفع ويمشي في كل الأحوال، وينتهي الأمر.

وهذا أسلوب تتبعه المطاعم ذات الاسم المعروف على وجه الخصوص، فالزبون يأتي على السمعة ويأخذ “المقلب”، ولا من شاف ولا من دري – كما يقولون – ثم ينصرف إلى حال سبيله حانقًا ناقمًا على هذا الغش العلني.

ولكن لا وقت لدى الكثيرين للشكوى، ولا رغبة لدى الكثيرين في الدخول في مسارات الشكوى والمواجهات، وإنما يكتفي الكثيرون بعدم العودة إلى ذلك المطعم مرةً أخرى. والبعض لا يعرف أصلًا أين يتجه بشكواه.

وبذلك تستمر المطاعم اللئيمة – المشهورة وعديمة الاسم على حد سواء – في استغلال الزبائن، دون أن تعبأ بانصرافهم عنها رويدًا رويدًا، لأنها تكسب أموالًا أكثر بكثير مما تنفقه على المطعم الخرب، العديم القيمة فعليًا.

ولا تهتم هذه المطاعم بسمعة السياحة، ولا بسمعة أحد، حتى سمعتها ذاتها! لا شيء يهم تلك المطاعم والكافتيريات سوى غش الناس والاستيلاء على أموالهم بسهولة ويُسر، خاصةً مع استخدام عمالة الأطفال التي لا تكلّف إلا النزر القليل من النفقات.

والله أعلم بالظروف الصحية للعاملين في تلك المطاعم، والله أعلم بمدى ملاءمة المكان والأدوات المستخدمة في إعداد هذا الطعام الرديء.

ولا تُصدر تلك المطاعم فواتير، ولا شيئًا يوثق ما تفعله، بل تكتفي بالحصول على الأموال “الحرام” التي يسدّدها الزبائن المخدوعون في غيبةٍ من الرقابة المناسبة.

لا يكفي أبدًا الحصول على تصريح بإنشاء المطعم، وإنما تلزم الرقابة الصحية، والرقابة على مستوى الطعام المُقدَّم، بل وتصنيف المطاعم والكافتيريات – وفقًا للقواعد الدولية المتعارف عليها في هذا المجال – ليعلم الناس إلى أين يتجهون بأموالهم، من أجل الحصول على سلعة جيدة وخدمة مناسبة، مقابل الأسعار الرهيبة التي يرددها الناس الآن على وجه الخصوص، وفي هذه الظروف الاقتصادية والمادية الغريبة.

 

Tags: المطاعم

مقالات مشابهة

  • جامعة البترا تكرّم المدرب الوطني أحمد هايل قبيل توجهه إلى الكويت
  • ذعر وحريق على متن طائرة أمريكية قبيل الإقلاع في مطار دنفر
  • الطعام الرديء
  • أساسية في الإفطار.. وجبة خفيفة لتعزيز وظائف الدماغ والذاكرة
  • ضغوط متزايدة على حكومة ستارمر للاعتراف بدولة فلسطين قبيل مؤتمر أممي مرتقب
  • بعد سرقة الأسلاك في واقعة أثارت استياء المواطنين .. إعادة توصيل أعمدة الإنارة على محور وكوبري بديل خزان أسوان
  • معلومة صادمة قد تمنعك من تناول الفواكه على الإفطار!
  • بعد سرقتها .. إعادة توصيل الأسلاك لأعمدة محور وكوبرى بديل خزان أسوان
  • ” الساحة الرئيسية”” تتزين بالتراث الاردني والمصري بتوليفة فنية مميزة
  • دنيا سمير غانم تتصدر التريند بعد ظهور ابنتها كايلا في «روكي الغلابة»