الوسط الفني المصري يفجع بوفاة فنّان شهير
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
بعد أن ترك بصمة مميزة في العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية، توفي اليوم الإثنين، الفنان المصري محمد صلاح حايس، عن عمر يناهز الـ70 عاما.
وكتب نجل شقيق الفنان الراحل: “البقاء والدوام لله توفى إلى رحمة الله تعالى عمي محمد صلاح حايس، والعزاء اليوم بمسجد الشربيني، بمحافظة الدقهلية”.
هذا “وكانت آخر منشورات الفنان الراحل “محمد صلاح حايس” هي الدعاء لوالدته، قائلا: “ربنا يجعل كل أيامك أعياد في الجنة.
يذكر أن “آخر ظهور تلفزيوني للفنان الراحل، كان خلال مشاركته في مسلسل “اللهم إني صايم” بطولة “مصطفى شعبان وماجدة زكي، وتميّز الفنان “محمد صلاح حايس”، بكونه أحد ممثلي جيل الزمن الجميل، حيث برع في تقديم الأدوار الثانوية منذ بداياته الفنية عام 1985 وحتى سنواته الأخيرة، ومن أبرز الأعمال التي شارك فيها الراحل: مسلسل “أحمد بن حنبل”، و”القضاء في الإسلام”، و”مسألة مبدأ”، و”الأشرار”، و”لقاء السحاب”، و”شارع 9″، إلى جانب أفلام مثل “اللص والكلاب”، و”الإرهاب”، و”الجردل والكنكة”، و”العملية”، كما تألق على خشبة المسرح في أعمال استعراضية ناجحة كان من أبرزها مسرحية “أهلا يا بكوات”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: فنان مصري وفاة فنان محمد صلاح حایس
إقرأ أيضاً:
أدعية ثلث الليل الواردة عن النبي الكريم
ورد عن النبي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، دعاؤه بعدد من الأدعية عند قيامه في ثلث الليل، وهي: (لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، الحَمْدُ لِلَّهِ، وسُبْحَانَ اللَّهِ، ولَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أَكْبَرُ، ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ، ثُمَّ قالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، أَوْ دَعَا، اسْتُجِيبَ له، فإنْ تَوَضَّأَ وصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ).
أدعية مستجبة
(اللهمَّ لك الحمدُ أنت نورُ السمواتِ والأرضِ ولك الحمدُ أنت قيَّامُ السمواتِ والأرضِ ولك الحمدُ أنت ربُّ السمواتِ والأرضِ ومن فيهنَّ ، أنت الحقُّ وقولُك الحقُّ ووعدُك الحقُّ ولقاؤُك حقٌّ والنارُ حقٌّ والساعةُ حقٌّ ، اللهمَّ لك أسلمتُ وبك آمنتُ وعليك توكلتُ وإليك أُنيبُ وبك خاصمتُ وإليك حاكمتُ فاغفِرْ لي ما قدَّمتُ وأخَّرتُ وأسررتُ وأعلنتُ أنت إلهي لا إلهَ إلا أنتَ).
ومن أدعية النبي في صلاة الليل بعد الاستفتاح قوله: (اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ، وَمِيكَائِيلَ، وإسْرَافِيلَ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ، عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، أَنْتَ تَحْكُمُ بيْنَ عِبَادِكَ فِيما كَانُوا فيه يَخْتَلِفُونَ، اهْدِنِي لِما اخْتُلِفَ فيه مِنَ الحَقِّ بإذْنِكَ، إنَّكَ تَهْدِي مَن تَشَاءُ إلى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ).
كما اشتهرت العديد من الأدعية الشاملة لخيري الدنيا والآخرة والتي من الممكن الدعاء بها في ثلث الليل، ومنها: اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي، وتجمع بها شَمْلِي، وتَلُمُّ بها شَعَثي، وتَرُدُّ بها أُلْفَتِي وتُصلِحُ بها دِيني، وتحفظ بها غائبي، وترفع بها شاهدي، وتُزَكِّي بها عملي، وتُبَيِّضُ بها وجهي، وتلهمني بها رُشْدي، وتعصمني بها من كل سوء.
اللهم إني أُنْزِل بك حاجتي وإن ضَعُفَ رأيي وقصر عَمَلي وافتقرت إلى رحمتك ، فأسألك يا قاضي الأمور ويا شافي الصدور كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ومن دعوة الثُّبور وفتنة القبور.