استشهاد صحفيين فلسطينيين بغارتين للعدو الصهيوني جنوب وشمالي القطاع
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
يمانيون../ استشهد اليوم الاثنين، صحفيان فلسطينيان بغارتين لجيش العدو الصهيوني ، استهدفتهما جنوب وشمالي قطاع غزة.
وارتقى الصحفي محمد منصور مراسل قناة “فلسطين اليوم” في قصف صهيوني على منزل في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وبعد ساعة ارتقى الصحفي حسام شبات، في قصف صهيوني شمالي قطاع غزة، وذلك بعد ساعة واحدة من استهداف الصحفي منصور.
وباستشهاد الصحفيين يرتفع عدد شهداء الصحافة الفلسطينية منذ بدء حرب الإبادة الصهيونية في قطاع غزة إلى 208 شهداء، وفقًا للمكتب الإعلامي الحكومي.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
الثورة نت /..
أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم ، أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة، ودليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.
وقال قاسم في تصريح صحفي ، اليوم الجمعة ، :” إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية”.
وأوضح قاسم أن “ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها، الأمر الذي يستدعي حراكاً جاداً من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم”.
وشدد الناطق باسم حركة حماس على أن “ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟