وكالات
قررت مدرسة ثانوية في أمريكا إقالة مدرب فريقها لكرة السلة بعدما قام بجذب إحدى اللاعبات من شعرها عقب خسارة الفريق.
وكان فريق نورثفيل الثانوية قد خسر أمام فريق لا فارجفيل بنتيجة 43-37 في نهائيات الفئة “D” لرابطة نيويورك الحكومية العامة للمدارس الثانوية، التي أقيمت في كلية هادسون فالي المجتمعية في مدينة تروي.
وعقب نهاية المباراة توجه المدرب جيم زولو، نحو هدافة الفريق هايلي مونرو، ثم مد يده وسحب شعرها بعنف ثم بدأ يصرخ في وجهها، بسبب الأخطاء التي ارتكبتها، فيما قال المدرب زولو إن مونرو تلفظت بألفاظ نابية بعد أن طلب منها مصافحة لاعبات الفريق الخصم عقب خسارة نورثفيل، مما أدى إلى قيامه بجذب شعرها.
وأعربت إدارة مدرسة نورثفيل المركزية عن انزعاجها الشديد مما حدث، مؤكدة أنها قامت بطرد المدرب وستتابع الإدارة مع اللاعبات المتأثرات وعائلاتهن لتقديم الدعم وتوضيح الإجراءات التي نتخذها استجابةً لهذا الحادث.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/zxwIBGKoktcGsE00.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية:
أمريكا
مدرسة
مدرسة ثانوية
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4