بيتكوفيتش يجري ثلاثة تغييرات على التشكيلة الأساسية تحسبا لمواجهة الموزمبيق
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
كشف الناخب الوطني، فلاديمير بيتكوفيتش، عن تشكيلته الأساسية تحسبا لمواجهة الموزمبيق، في إطار الجولة السادسة للمجموعة السابعة، ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
وهي المواجهة التي سيحتضنها ملعب “حسين آيت أحمد” بتيزي وزو، اليوم الثلاثاء، بداية من الساعة العاشرة ليلا.
وعرفت تشكيلة الخضر، إجراء الناخب، بيتكوفيتش، ثلاث تغييرات مقارنة بمواجهة بوتسوانا.
حيث أقحم المدرب، الظهير جوان حجام مكان يوسف عطال، و متوسط الميدان، أحمد قندوسي مكان آدم زرقان، بالإضافة لفارس شايبي مكان ياسين بن زية.
وجاءت تشكيلة المنتخب الوطني الأساسية لمواجهة الموزمبيق على النحو التالي: قندوز، ماندي، بن سبعيني، حجام، ايت نوري، قندوسي، بوداوي، شايبي، محرز، عمورة، غويري.
للإشارة، سيكون الخضر أمام حتمية الفوز لفض صدارة المجموعة السابعة مع الموزمبيق، وبلوغ النقطة الـ15.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سوريا على أعتاب أول انتخابات برلمانية في عهد الإدارة الجديدة... تغييرات جوهرية ومساعٍ لتكريس الوحدة
وصرّح رئيس اللجنة، محمد الأحمد، أن عدد مقاعد المجلس سيُرفع من 150 إلى 210 مقاعد، وفقاً لتوزيع سكاني يستند إلى إحصائيات عام 2011، مع احتفاظ الرئيس بحق تعيين 70 عضواً من إجمالي الأعضاء.
وأوضح الأحمد أن صدور المرسوم المتعلق بالنظام الانتخابي المؤقت سيتبعه مباشرة تشكيل اللجان الفرعية خلال أسبوع، ثم اختيار الهيئة الناخبة خلال 15 يوماً، ليتاح بعدها للمرشحين الترشح والترويج لبرامجهم الانتخابية، يليها مناظرات ومقابلات مع اللجان والناخبين.
وأشار إلى أن نسبة مشاركة المرأة في الهيئات الناخبة ستتجاوز 20%، مع فتح باب الرقابة الدولية والمحلية على العملية الانتخابية، وضمان حق الطعن في القوائم والنتائج.
كما شدد على أن الرئيس أحمد الشرع وجّه اللجنة بضرورة شمول الانتخابات كافة المحافظات، ورفض أي مظهر من مظاهر التقسيم أو الطائفية، مع استبعاد كل من ساند النظام السابق أو روّج للفتن والانقسامات.
وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت السبت عن استلامها النسخة النهائية من النظام الانتخابي المؤقت، فيما يعود قرار تشكيل اللجنة العليا للانتخابات إلى يونيو الماضي، عبر مرسوم رئاسي حدد توزيع المقاعد على فئتي الأعيان والمثقفين وفق معايير اللجنة.
تأتي هذه الانتخابات في وقت تأمل فيه القيادة الجديدة بإعادة هيكلة مؤسسات الدولة عبر برلمان يعكس تطلعات السوريين لوحدة البلاد واستقرارها السياسي.