ردا على تبريرها للانسحاب من الخرطوم.. قائد في الجيش السوداني يطالب الدعم السريع بالاستعداد للتموضع الجديد في كردفان ودارفورر
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
متابعات ــ تاق برس سخر قائد قوات العمل الخاص بسنار، فتح العليم الشوبلي من تبرير الدعم السريع لما حدث لقواتها في الخرطوم بأنه لم يكن هزيمة. أو هروب أو انسحاب بل إعادة تموضع.
ووصف الشوبلي تبرير قوات الدعم السريع بالفطير والذي لا يمكن أن يقنع احد لان كل من تابع مجريات المعارك يعلم جيدا لماذا هرب الدعم السريع من الخرطوم.وتابع”الما ما وصفوا ما حدث لقواته في الخرطوم بأنه إعادة تموضع فعليهم أن يستعدوا منذ الآن للتموضع القريب جدا في كردفان دارفور. الجيش السودانيالخرطومالدعم السريع
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الجيش السوداني الخرطوم الدعم السريع الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء السوداني يوجه بإجلاء رعايا بلاده من إيران
الخرطوم- وجه رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس، السبت 14 يونيو 2025، سفارة الخرطوم لدى طهران بالعمل على إجلاء رعايا بلاده من إيران.
وأفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، أن رئيس الوزراء كامل إدريس، "اطمأن على أوضاع البعثة الدبلوماسية والرعايا السودانيين في إيران خلال اتصال هاتفي مع السفير السوداني لدى إيران عبد العزيز حسن صالح".
ووجه إدريس "بالاهتمام بالجالية السودانية والوقوف على أوضاعها والعمل على الإجلاء الآمن لجميع الرعايا بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة".
وبدأت إسرائيل فجر الجمعة، بدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.
وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي" وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى".
وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها حتى الآن ستة، ما أدى – بحسب وسائل إعلام عبرية – إلى مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة 201 آخرين بجروح متفاوتة، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.
والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.