«تيته» تبحث مع سفير بلجيكا ضرورة إجراء «انتخابات عامة» سريعاً
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
التقت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيته، في تونس، سفير بلجيكا، فرانسوا ديمون، حيث تبادلا وجهات النظر “حول العملية السياسية وضرورة المضي قدمًا نحو إجراء انتخابات عامة في أقرب وقت ممكن”.
كما شملت المناقشات “قضايا أخرى ذات صلة بالشأن الليبي، بما في ذلك ملف الهجرة، والقيود المفروضة على الحيز المدني، وضرورة تبني نظام أكثر فاعلية لإدارة المالية العامة، يقوم على الشفافية ويخضع للمساءلة، بما يخدم مصلحة الشعب الليبي”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ليبيا والأمم المتحدة ليبيا وتونس هانا تيتيه هانا سيروا تيتيه
إقرأ أيضاً:
يتيمة تبحث عن الأمومة.. درة تواجه الاغتصاب الزوجي في “الست لما”
تطل النجمة التونسية درة على جمهورها بعمل سينمائي جديد يحمل عنوان “الست لما”، حيث تجسد فيه شخصية فاطمة، وهي امرأة في الأربعين من عمرها نشأت في ملجأ للأيتام، وتحلم بأن تصبح أمًا.
غير أن هذا الحلم سرعان ما يتحول إلى مأساة بعد زواجها من رجل أناني يعتدي عليها جنسيًا، متجاهلًا تحذيرات الأطباء، لتتحول تجربتها إلى شهادة موجعة تكشف عن معاناة نساء كثيرات في مجتمع لا يعترف بجريمة الاغتصاب الزوجي.
أبطال فيلم “الست لما”
الفيلم الذي ينتمي إلى الدراما الاجتماعية بلمسة لايت، يجمع كوكبة من النجوم أبرزهم يسرا، ماجد المصري، ياسمين رئيس، عمرو عبد الجليل، محمود البزاوي، رانيا منصور، دنيا سامي، إنتصار، أحمد صيام ومي حسن، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف. العمل من تأليف كيرو أيمن ومحمد بدوي، وإخراج خالد أبوغريب، ومن إنتاج ندى ورنا السبكي.
ويأتي “الست لما” ليشكل عودة درة إلى السينما المصرية بعد غياب دام ثلاث سنوات منذ مشاركتها في فيلم “جدران” عام 2022، الذي شاركها بطولته نيكولا معوض وهند عبد الحليم، ودارت أحداثه في أجواء من الرعب والتشويق حول “ليلى” التي تنتقل إلى منزل قديم في محاولة لاسترداد حق والدتها، لتواجه ماضيًا مرعبًا.
العام الماضي، شهد أيضًا عودة درة إلى السينما التونسية بعد غياب دام نحو 13 عامًا، وذلك من خلال فيلم “صاحبك راجل” للمخرج قيس شقير، والذي شارك في بطولته عدد من النجوم التونسيين مثل كريم الغربي وسفيان الداهش.
كما شاركت درة في عدة مهرجانات سينمائية بارزة، منها مهرجان القاهرة السينمائي وأيام قرطاج السينمائية بفيلم “وين صرنا”، الذي يروي قصة نادين، الشابة الفلسطينية القادمة من غزة بعد الحرب، حاملة معها ابنتيها التوأم، في رحلة لجوء وحنين وانتظار.
بهذا العمل، تواصل درة تقديم أدوار ذات بعد إنساني واجتماعي عميق، وتؤكد مجددًا التزامها بقضايا المرأة، سواء من خلال الشاشة أو على أرض الواقع.