24/8/2023مقاطع حول هذه القصةالنيجر.. هل تنجح الضغوط الإقليمية والدولية في إعادة النظام الدستوري بالبلاد؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 19 seconds 03:19من قائد مجموعة فاغنر العسكرية يفغيني فبريغوجين؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 42 seconds 03:42سيجعل جزءا منها آليا.. دراسة تكشف مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائفplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37موسم حصاد القمح في الأردن وطقوسه المبهجة في أوساط المزارعينplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 07 seconds 02:07الاعتقال الإداري الإسرائيلي حبس للحرية دون تهمة أو محاكمةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 55 seconds 02:55الهند: المركبة الفضائية المتجهة للقمر تعمل “على أكمل وجه”play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 21 seconds 03:21الجيش السوداني يعلن السيطرة على مقر سلاح المدرعاتplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 03 seconds 03:03من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

مسار الفتن..!!

:: ومن الوقائع التي سردها الرئيس السابق لنادي المريخ أيمن المبارك أب جيبن في ذات حوار، جاءهم عثمان الأمين سائلاً عن مكان نادي المريخ، ليملأ إستمارة الترشيح ثم يترشح – عبر قائمته – نائباً له، فأرشدوه إلى المكان، وذهب وملأ الإستمارة وترشح ضد محمد سيد أحمد الجاكومي الذي أفنى زهرة صباه مُهرّجاً في النادي، وفاز عليه بفارق أصوات بلغ قدرها (470)..!!

:: لاحظوا، فالفائز – عثمان الأمين، 671 صوت – لم يكن يعلم مكان النادي، ولم تطأه قدماه النادي و ملعبه في حياته، بيد أن منافسه المغلوب على أمره – الجاكومي، 201 صوت – ظل يوهم الناس حيناً من الدهر بأنه شاخور المريخ، و له حق تكسير أبواب النادي كما شاهدنا، وحق اقتحام الملعب شاهراً مسدسه كما شاهدنا، ومع ذلك خرج من حياة الرياضية مدخوراً مهزوماً، ليُفسد الحياة السياسية ..!!

:: وتلك المنافسة الحُرة هي الوحيدة التي خاضها الجاكومي في مضمار الحياة العامة، وقد خسرها بذاك الفارق الفلكي..ومع ذلك، فمن يرصد مناصبه وثرثرته يظن بان الرجل صاحب الأغلبية في كل الساحات، بيد أنه في الواقع صاحب نفسه ومن يستخدمه ليُعكر صفو الحياة العامة بالفتن، وما حديثه عن تفويج خمسين الف شاب من أبناء شمال السودان إلى إرتيريا لتدريبهم إلا نموذج للإستخدام غير الراشد ..!!

:: وما لا يعرفه البعض هو أن علاقة رئيس كيان الشمال – الجاكومي – بشمال السودان مثل علاقة زنوج أمريكا بأوطانهم الإفريقية، أي علاقة جذور وأُصول، وليست مواطنة ومعايشة وإقامة و ذكريات..فالرجل من أبناء الجزيرة، بالميلاد في الحصاحيصا ثم بالمعايشة والإقامة فيها، ثم بتمثيلها في الاتحاد العام لكرة القدم، و كان عليه أن يفتخر بذلك، بدلاً عن الإلتصاق بالشمال، فهو لا يعرف في الشمال خمسين شاباً، ناهيك عن (50.000)..!!

:: ولو سألوه عن عدد الدوائر الانتخابية في الشمال، لما عرف .. ولو إمتحنوه في عادات وتقاليد المكونات الإجتماعية بشمال السودان، لسقط كما سقط في انتخابات المريخ بالفارق الفلكي.. فالرجل لا يعرف عن الشمال غير اسمه الذي يستغله في نشاطه السياسي ( كيان الشمال) و (مسار الشمال) .. وسأله زميلنا بكري المدني في قناة أمدرمان عن الذي فوّضه للمشاركة باسم الشمال في مفاوضات جوبا، فقال : ( فوّضت نفسي براي، كِدا بس )..!!

:: وإن كانت قيادة الدولة تسمح للجاكومي بالتهريج الاعلامي في الشؤون العسكرية والعبث بعلاقات دول الجوار بمثل هذا الخطل، فالشباب بالشمال ليسوا قطيعاً يقودهم الجاكومي إلى إرتريا للتدريب، ليس لحماية بلدهم كما يزعم، بل ليتسلق بهم إلى مناصب السلطة، أو كما يحلم .. فليعلم السادة رئيس و أعضاء المجلس السيادي بأن شباب الشمال ليسوا جنجويد دول غرب إفريقيا ومرتزقتها ليتكسب بهم الجاكومي، أو كما يفعل آل دقلو ..!!

:: و ليشهد السيد مدير عام جهاز الأمن والمخابرات العامة على صناعة الفتنة، إذ يقول الجاكومي – للمحقق الإخباري – بالنص : ( هناك تهديد مباشرلأهلنا في شمال السودان، وهناك قوات من خارج الشمال موجودة في الشمال، والأولى أن يتولى أبناء الشمال الدفاع عن مناطقهم وحمايتها)، والفكرة هنا ليست إستنفار أهل الشمال ليحموا اقليمهم، بل هي مناهضة وجود ما أسماها بقوات من خارج الشمال بالشمال، وكأنها قوات أجنبية غازية، وليست معاونة تحت قيادة الجيش ..!!

:: فالحرب عمرها ثلاث سنوات، تعرض خلالها الشمال لهجوم في مروي وحجر العسل و مناطق أخرى، فأين كان الجاكومي؟..لم يظهر في معسكرات المقاومة الشعبية بالشمالية و نهر النيل، ولم يُجنّد نفسه في كتائب المستنفرين، وغير المسدس الذي اقتحم به استاد المريخ لم يحمل سلاحاً، فما الجديد؟..لاجديد غير الطمع في كراسي السُلطة ..ولو إستجابت حكومة الأمل للجاكومي وكيانه الوهمي، فلتفتح أبوابها على مصرعيها لكل الأحزاب والكيانات و المسارات الوهمية، ليكونوا سلاطيناً في حكومة الوهم ..!!

*الطاهر ساتي*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • منصور بن زايد يعيد تشكيل مجلس إدارة شركة الجزيرة لكرة القدم
  • عدد جديد لمجلة "الجزيرة لدراسات الاتصال والإعلام" يبحث في الصحافة الاستقصائية ومنهجية البحث
  • نقابة المعلمين تكشف تفاصيل الفيديو المتداول بالتعدى على معلمة منتدبة بامتحانات الثانوية العامة
  • الجزيرة ترصد محاولات البحث عن مفقودين تحت أنقاض منزل بغزة
  • كيف تحوّلت ألعاب الفيديو إلى ساحة لتجنيد المتطرفين؟
  • جلسة حوارية تعيد تعريف القيادة الجامعية
  • مسار الفتن..!!
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع (1.050) سلة غذائية في محلية أمّ القرى بولاية الجزيرة في جمهورية السودان
  • عبر الفيديو كونفرانس.. الزناتي يفتتح الدورة 137 حول الأمن السيبراني لمعلمي بورسعيد
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع (911)سلة غذائية في محلية الحصاحيصا بولاية الجزيرة بالسودان