قررت الفنان الأردنية صفاء سلطان التي عرفت للجمهور من خلال الدراما السورية العودة إلى نشاطاتها وجمهورها بعد فترة من الغياب بسبب معاناتها مع مشاكل نفسية وبعض الصعاب.

اقرأ ايضاًرامي حنا يعود للشاشة كـ مخرج - تفاصيل مسلسل ع أملصفاء سلطان تعلن "عودتها إلى الحياة"

خضعت سلطان مؤخرًا إلى جلسة تصوير بعدد من الإطلالات من تصميم نيفين بشيتي مطلقة على هذه الجلسة اسم "عودة صفاء سلطان إلى الحياة".

وتأتي ههذه الجلسة بعد معاناة سلطان خلال الفترة الماضية بسبب العديد من المشاكل الصحية وفقدانها والدها في نهاية العام الماضي، مما أثر على حالتها النفسية.

وفي لقاء لها ضمن كواليس جلسة التصوير، كشفت سلطان أنها تجاوزت الفترة الصعبة بعد وفاة والدها، وقررت الاحتفال بتجاوزها هذه الفترة من خلال جلسة التصوير.

وأشارت أنها قررت تجاوز هذه المرحلة من أجل والدتها وابنتها وكل من يحبها، وأكدنت انها بخير بنسبة تصل إلى 95%، وإلى جانب معاناتها النفسية بسبب وفاة والدها كانت الفنانة الأردنية قد عانت صحيًا بعد تعرضها سابقًا لعدد من الجلطات.

صفاء سلطان تتألق في رمضان 2023

تألقت سلطان في الموسم الرمضاني 2023 من خلال شخصية ثريا التي قدمتها في مسلسل البيئة الشامي "زقاق الجن"، إلى جانب نخبة من النجوم أبرزهم أيمن زيدان، الراحل شادي زيدان، ووائل زيدان، أمل عرفة، شكران مرتجى، سعد مينة، أمانة والي، ونخبة من النجوم الشباب وحقق العمل الكثير من النجاح.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ صفاء سلطان

إقرأ أيضاً:

ذبح الحمير وتهريبها للصين يفاقم معاناة الأُسر بأفريقيا

كشفت مؤسّسة "ملاذ الحمار" العام الماضي عن أن نحو 6 ملايين حمار تُذبح سنويا من أجل الحصول على جلودها التي تستخدم في إنتاج دواء صيني تقليدي يعرف باسم "إيجياو".

وتعتمد عديد من المجتمعات الريفية في أفريقيا على الحمير في حياتها اليومية في نقل المياه والمحاصيل، وتنقل النساء والأطفال، والمساهمة في الأنشطة الزراعية.

ووفقا للمؤسّسة ذاتها، فإن الحمير باتت تعاني من هذه الهجمة الوحشية، بدءا من الإمساك بها ونقلها، وصولا إلى الذبح العنيف لأهداف التجارة والاستخدامات الأخرى.

ومع تناقص أعداد الحمير في الصين، تحوّلت هذه الصناعة المتعلّقة بجلود الحمير إلى بلدان أخرى في الجنوب العالمي، خاصة في القارة الأفريقية.

ورغم تزايد حجم هذه التجارة والإقبال عليها، فلا تزال هذه الممارسات القاسية غير منظمة إلى حد كبير، وغالبا ما تتضرر منها فئات عديدة في المجتمعات النامية والفقيرة.

ففي دولة كينيا، عندما يسرق حمار في بعض القرى ينخفض دخل الأسرة بنسبة تصل إلى 73%، كما أنه يكون سببا في إخراج الأطفال من المدارس للقيام بأعمال السقاية ونقل الأمتعة، في حين تشير التقارير إلى أن نحو 90% من النساء يتعرضن لسرقة الحمير التي يدرن بها شؤون المنازل.

ووفقا لتقرير صادر عن المنظمة بعنوان "حمير مسروقة.. مستقبل مسروق"، فإن تجارة جلود الحمير والإسراف في ذبحها، يقوّض التقدّم نحو أهداف الأمم المتّحدة للتنمية المستدامة، لا سيما في ما يتعلق بالمساواة بين الجنسين والحد من الفقر.

انخفاض عالمي

ويشكل الإقبال على الحمير وتجارتها وتصديرها إلى الصين قلقا كبيرا لدى المنظمات المهتمة بالبيئة والحياة البرية.

وليست الحمير الأفريقية وحدها التي تواجه تهديدا وجوديا بسبب تجارة الجلود، ففي البرازيل انخفض عدد الحمير بنسبة 94% خلال الـ30 سنة الماضية، من 1.37 مليون عام 1996 إلى نحو 78 ألفا سنة 2025.

إعلان

والشهر الماضي، خلال المؤتمر الأفريقي الأول للحمير الذي عُقد في كوت ديفوار، دعا قادة من مختلف أنحاء القارة إلى اتخاذ إجراءات منسقة لحماية الحمير والمجتمعات التي تعتمد عليها.

وأشارت منظمة إنقاذ الحمير إلى أن الأمر لا يقتصر على حظر تجارة الجلود فقط من أجل حماية سبل العيش، بل يتجاوز ذلك إلى البحث عن عالم أفضل لهذه الكائنات التي تعتبر ذكية وواعية، تستحق الاحترام والرحمة والحماية.

مقالات مشابهة

  • قتل طفلة على يد والدها خلال زيارة قانونية في القدس
  • جيه ايه للمنتجعات والفنادق على شاطئ جبل علي تقدم عروضاً مميزة على الأجنحة خلال موسم الصيف
  • تعلن المحكمة التجارية بالأمانة المدين الأخ محمد طاهر عبده سلطان بسداد الدين
  • جدل في إسرائيل.. انتحار جندي بعد معاناة نفسية من آثار الحرب على غزة ولبنان
  • اقتربت من نصف مليون جنيه.. «المرور» تطرح التزايد على لوحة سيارة مميزة
  • انتحار جندي إسرائيلي حرقا بعد معاناة نفسية جرّاء خدمته في غزة
  • لذيذة وصحية.. طريقة عمل خلية النحل بالسكر والقرفة
  • تعلن المحكمة التجارية الابتدائية ان على المدين محمد سلطان سداد الدين
  • وزارة اتحادية مهمة تعلن عودتها إلى الخرطوم
  • ذبح الحمير وتهريبها للصين يفاقم معاناة الأُسر بأفريقيا