مشروع مرموش جديد.. فرانكفورت يحدد سعر نجمه بعد اهتمام أندية أوروبا
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
يواجه آينتراخت فرانكفورت الألماني خطر فقدان نجم جديد خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، بعد رحيل المصري عمر مرموش إلى مانشستر سيتي في يناير الماضي.
ووفقًا لتقارير صحفية، أصبح المهاجم الفرنسي هوجو إيكيتيكي هدفًا لعدد من الأندية الأوروبية الكبرى، وعلى رأسها مانشستر يونايتد.
وكشف الصحفي فلوريان بليتينبرج، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن فرانكفورت يدرك اهتمام اليونايتد بضم لاعبه، فيما يراقبه آرسنال أيضًا كخيار بديل في حال فشل التعاقد مع السويدي ألكسندر إيزاك، نجم نيوكاسل.
كما أبدى كل من ليفربول ويوفنتوس اهتمامهما بالمهاجم الفرنسي، الذي تألق في الدوري الألماني، ما دفع إدارة فرانكفورت لتحديد سعره عند 80 مليون يورو.
ويبلغ إيكيتيكي من العمر 22 عامًا، وشارك هذا الموسم في 38 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها 19 هدفًا وصنع 8 آخرين، ليصبح أحد أبرز المهاجمين الصاعدين في أوروبا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرانكفورت فرانكفورت الألماني مرموش عمر مرموش مانشستر يونايتد ليفربول آرسنال المزيد
إقرأ أيضاً:
انطلاق مؤسسة أندية كرة القدم الأوروبية (EFC)
أعلنت مؤسسة أندية كرة القدم الأوروبية (EFC) عن إطلاق هويتها المؤسسية الجديدة في إطار استراتيجيتها الحالية الرامية إلى جعل الأندية ومصالحها الركيزة الأساسية لرياضة كرة القدم. وتضم قائمة أعضاء المؤسسة، والتي كانت تُعرف سابقاً باسم رابطة الأندية الأوروبية، أكثر من 800 نادٍ من 55 دولة مختلفة لتشكل كياناً موحداً يمثلها. ويجسد الاسم الجديد هوية المؤسسة بشكل أوضح، ويعبر بشكل أفضل عن الأندية التي تمثلها والقيم الرفيعة التي تتبناها.
وتجمع مؤسسة أندية كرة القدم الأوروبية تحت مظلتها أندية الرجال والسيدات من مختلف أنحاء القارة الأوروبية وعلى اختلاف أحجامها.
وخلال كلمته في حفل إطلاق الهوية المؤسسية الجديدة، والذي أقيم عشية انعقاد الجمعية العمومية للمؤسسة بحضور ممثلين عن مئات الأندية ومجموعة كبيرة من أساطير كرة القدم والجهات المعنية، قال سعادة السيد ناصر بن غانم الخليفي، رئيس مؤسسة أندية كرة القدم الأوروبية: «يمثل إطلاق مؤسسة أندية كرة القدم الأوروبية علامة فارقة في مسيرة تطور مؤسستنا وتقدمها. وقد حرصنا على جعل عبارة ‘أندية كرة القدم‘ عنصراً أساسياً في الاسم الجديد للمؤسسة لنعبر بشكل أوضح عن طبيعتها وقيمها الرفيعة. ومع ذلك، فإن أهمية هذه الخطوة لا تقتصر على إطلاق هوية مؤسسية جديدة فحسب، وإنما تسلط الضوء على منهجيتنا المبتكرة في التفكير، وقدرتنا على فتح آفاق جديدة لتحقيق المزيد من التقدم.