الشرع يجتمع مع وجهاء وأعيان من الشيعة في سوريا (صور)
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
اجتمع الرئيس السوري أحمد الشرع، بوجهاء وأعيان من الطائفة الشيعية، الجمعة، في القصر الجمهوري بالعاصمة دمشق.
وقالت وسائل إعلام سورية إن اللقاء امتد نحو ساعتين، ويأتي ضمن سلسلة لقاءات يجريها الشرع مع كافة مكونات المجتمع السوري
وترأس وفد الطائفة الشيعية أدهم الخطيب، وهو يحمل صفة ممثل الطائفة الشيعية في سوريا، ونائب رئيس "الهيئة العلمائية الإسلامية لمذهب أهل البيت في سوريا".
وذكر الخطيب في بيان أنه جرى خلال اللقاء مع الشرع مناقشة جميع القضايا التي تخص الشيعة ومستقبلهم في سوريا.
وقالت وسائل إعلام إن رجال الدين الشيعة والوجهاء عبروا عن التفافهم حول القيادة الجديدة في سوريا، كما طالبوا بإبقاء خط للتواصل مع القيادة، وضمان حرية العبادات والمعتقدات لهم.
وتشكل الوفد من قبل كل من "أدهم الخطيب رئيسا، وعضوية كل من: محمد بلوة، عباس الحامض، حسن عمورة، قاسم بحر، محمد حراجلي، هادي شرف، زكي النوري، علي خميس، شكر الله الجمال، علي الزين، محمد محي الدين، محمد قرباش، جمال حاج عوض، علي قاسم، ابراهيم نصر الله وفرحان منصور".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الشرع دمشق سوريا سوريا دمشق الشرع المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی سوریا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء العراقي يفاجئ المليشيات الشيعية في العراق بخصوص سلاحها
شدد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم السبت، على أنه في ظل الوضع المستقر، لا مبرر لوجود أي سلاح خارج مؤسسات الدولة، مضيفاً أن هذه القرارات “لا تعني استهداف أي جهة أو فرد”.
جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال حضوره مؤتمراً بالعاصمة بغداد، وفق ما أوردته وكالة الأنباء العراقية الرسمية “واع”.
وأشار السوداني، إلى أن الحكومة تبنت “مسار وشعار الخدمات، الذي تحول إلى سلوك عملي في كل ملف أو محافظة”. وتابع: “نجري زيارات إلى كل المحافظات للوقوف على سير تنفيذ المشاريع، والاطلاع على احتياجات المواطن الخدمية والاجتماعية”.
ولفت السوداني إلى “دور المجتمع وفي مقدمته العشائر العراقية في صياغة الحياة السياسية وإنهاء المعاناة”.
وأكد على أن “حصر السلاح بيد الدولة، وسلطة القانون، ومكافحة الفساد، مفردات تنادي بها المرجعية، والفعاليات الاجتماعية والشعبية، ولا يمكن التهاون في تطبيقها، ولا تعني استهداف أي جهة أو فرد”.
وبيّن أنه “في ظل الوضع المستقر لا مبرر لوجود أي سلاح خارج المؤسسات، وعلى العشائر دعم سلطة القانون والقضاء”.
ورغم أن السوداني، لم يحدد جهة بعينها في تصريحاته، إلا أن مضمون الحديث يأتي بالتزامن مع خطوة مماثلة يقوم بها لبنان تهدف إلى حصر السلاح بيد الدولة.
ويرى مراقبون أن تصريحات السوداني رسالة تُفهم جيداً في الأوساط السياسية العراقية على أنها موجهة بالدرجة الأولى إلى الفصائل المسلحة الخارجة عن سيطرة الدولة.
والخميس، وافق مجلس الوزراء اللبناني على “أهداف” ورقة المبعوث الأميركي توم برّاك بشأن “تعزيز” اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.
والثلاثاء، أقر مجلس الوزراء تكليف الجيش بوضع خطة لحصر السلاح بيد الدولة (بما فيه سلاح حزب الله) قبل نهاية 2025، وعرضها على المجلس خلال أغسطس (آب) الجاري.