تكثيف جهود النظافة العامة ورفع التراكمات والمخلفات بمدن أسوان
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستكمل الوحدات المحلية بالمراكز والمدن أعمالها على مدار اليوم خلال الفترة الصباحية والمسائية لإتاحة الأجواء الجمالية أمام المواطنين للإحتفال بأجازة عيد الفطر المبارك ، وذلك بناءاً على تعليمات اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان لتكثيف جهود النظافة العامة ورفع التراكمات والمخلفات والإِشغالات أولاً بأول .
رفع أكثر من 660 طن بأحياء وسط وشرق وغرب
وفى هذا الإطار قامت الوحدة المحلية بمركز ومدينة كوم أمبو بقيادة طه حسين برفع أكثر من 660 طن بأحياء وسط وشرق وغرب .
فيما قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أسوان بقيادة إبراهيم سليمان بمواصلة رفع الإشغالات وجرد الأتربة وتفريغ الصناديق والحاويات من القمامة بمختلف المناطق والأحياء السكنية .
وفى نفس السياق قامت الوحدة المحلية بمركز ومدينة إدفو بقيادة عاطف كامل بتنفيذ أعمال النظافة العامة وتحقيق السيولة المطلوبة ، والظهور المشرف والحضارى .
بينما قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة نصر النوبة بقيادة محمد عبد العزيز برفع التراكمات ومتابعه أعمال النظافة والإهتمام بها بكافة أنحاء المدينة .
وتكامل مع ذلك قيام المسئولين بباقى الوحدات المحلية بالمراكز والمدن بتكثيف الجهود لإضفاء الشكل الجمالى ، وخلق متنفس حيوى للمواطنين خلال إحتفالاتهم بأيام العيد .
1000219766 1000219767 1000219769 1000219778 1000219776 1000219771 1000219762 1000219768 1000219765 1000219770 1000219758 1000219759 1000219754 1000219755 1000219757المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الوحدات المحلية عيد الفطر المبارك عيد الفطر النظافة العامة رفع التراكمات والمخلفات محافظ أسوان قامت الوحدة المحلیة النظافة العامة
إقرأ أيضاً:
دائرة آثار حلب تستعيد قطعاً أثرية سورية كانت معدة للتهريب
حلب-سانا
تسلمت المديرية العامة للآثار والمتاحف في حلب مجموعة كبيرة من القطع الأثرية التي تعود لعصور سورية مختلفة كانت معدّة للتهريب، بعد جهود حثيثة من وزارة الداخلية والجهات المختصة في المحافظة.
وبينت المديرية العامة عبر صفتحها الرسمية على الفيسبوك أن هذه القطع تمثل جزءاً مهماً من التراث الثقافي الوطني، وتأتي استعادتها انطلاقاً من أن حماية الآثار ليست مسؤولية فردية فحسب، بل هي واجب جماعي يقتضي تضافر جهود الجميع للحفاظ عليها وصونها للأجيال.
يشار إلى أنه منذ عام 2011 تعرضت المواقع الأثرية والمتاحف السورية لحملة ممنهجة من السرقات والنهب والتخريب في زمن النظام البائد، ما أدى إلى فقدان جزء كبير من التراث الثقافي السوري الذي يعد من الأغنى في العالم.
تابعوا أخبار سانا على