ربنا ما يكتبها على حد.. مصطفى شعبان يدخل في حالة بكاء بعد حديثه عن شقيقه الراحل
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
دخل الفنان مصطفى شعبان في حالة بكاء على الهواء بعد حديثه عن شقيقه الراحل، قائلا "ربنا ما يكتبها على حدـ وخلينا نتجاوز المرحلة دي، خاصة أنه مرحلة صعبة من عمري.
ليقول له عمرو الليثي، خلال تقديمه برنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياة”، “حقك عليا، وخلينا نديك درع التكريم على دورك في مسلسل المميز حكيم باشا، والذي عرض في رمضان الماضي”.
وبكى مصطفى شعبان عندما تحدث عن علاقته بشقيقه الراحل الذي توفي مؤخرًا، مما اضطر الإعلامي عمرو الليثي إلى إنهاء الحلقة تقديرًا لمشاعره.
خلف كواليس التصويروتحدث نجوم مسلسل "حكيم باشا" لأول مرة خلال الحلقة عن الحكايات والمواقف المثيرة التي حدثت خلف كواليس التصوير، وأغرب المواقف التي تعرض لها أبطال العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى شعبان بكاء شقيق مرحلة صعبة حكيم باشا المزيد مصطفى شعبان
إقرأ أيضاً:
لحظة كوميدية على الهواء.. الفنان أحمد نبيل يفاجئ مذيع إكسترا نيوز| شاهد
أقتحم الفنان القدير أحمد نبيل ستوديو أكسترا نيوز على الهواء بطريقة الكوميدية المعتادة على الهواء، قائلا : «مش هعرف أجري».
تميز الفنان أحمد نبيل بأدواره الكوميدية، وخصص لنفسه مدرسة فنية مستقلة، خلال فن "البانتومايم" التي تعتمد على الحركات البسيطة والمعبرة .
دخول فن "البانتومايم" مصرأستطاع الفنان أحمد نبيل، دخول فن "البانتومايم" مصر لأول مرة سواء في المسرح او التلفزيون ورسوم متحركة للأطفال، ليترك بصمة مختلفة في المجال.
وتميز الفنان أحمد نبيل بتقديم كوميديا مختلفة عن التقليدية، وحصل على العديد من التكريمات والجوائر نتاج أعماله الفنية غير المعتادة بشهادة زملائه الفنانين.
كشف الفنان أحمد نبيل، أحد رواد التمثيل الصامت في مصر، عن كواليس بداياته الفنية، موضحًا أن شغفه بفن الحركة قاده لاكتشاف فن البانتوميم، الذي يقوم فيه الممثل بالتعبير عن مواقف وأشياء غير موجودة، مثل التظاهر بوجود كتاب أو كوب وشرب مشروب ساخن، ما يستدعي إيصال إحساس "اللسعة" للجمهور من دون كلمات.
وأوضح أحمد نبيل، خلال حديثه مع الإعلامي محمود السعيد ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»،، أن الفرق بين التمثيل الصامت والبانتوميم يكمن في أن الأول لا يعتمد على أي أصوات أو مؤثرات، بينما الثاني يستخدم الجسد فقط للتعبير عن مواقف يومية أو درامية، مشيرًا إلى أنه بدأ رحلته من خلال حبّه للحركة وليس للكلمة.
وأضاف أحمد نبيل، أنه تأثر بشخصية شارلي شابلن، وبدأ يرتدي ملابسه ويؤلف مشاهد شبيهة بأسلوبه، مؤكدًا أن ذلك كان بداية وعيه بفكرة الأداء الجسدي. ولفت إلى أنه تعرّف لاحقًا على فن البانتوميم بشكل أعمق بعد قراءته لكتب متخصصة خلال ستينيات القرن الماضي.
واختتم نبيل حديثه بكلمة لا ينساها قالها له أحد المستشرقين الأمريكيين بعد أن شاهده يؤدي عرضًا صامتًا: "كن أحمد نبيل ولا تكن شارلي شابلن"، مشيرًا إلى أن تلك العبارة شكّلت نقطة تحول في مسيرته الفنية، ودفعته لصناعة أسلوبه الخاص في هذا الفن الراقي.