جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 7 فلسطينيين من الخليل
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم الأربعاء بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل سبعة مواطنين فلسطينيين، من محافظة الخليل، جنوب الضفة الغربية.
وذكرت مصادر أمنية ومحلية لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: بكر عبد الحكيم شحده حلايقه من بلدة الشيوخ شمال شرق الخليل، واسيد الطيطي، ومحمد رضوان منسيه من بلدة الظاهرية جنوب الخليل، وحسين فراس شفيق مرزيق، واسامة علاء طميزة من بلدة اذنا غرب الخليل، وحسن الزعارير من بلدة السموع جنوب الخليل، وياسر فراس العجلوني من مدينة الخليل، بعد أن داهمت منازلهم وفتشتها وعبثت بمحتوياتها.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال نصبت عدة حواجز عسكرية على مداخل الخليل وبلداتها وقراها ومخيماتها، واعاقت حركة تنقل المواطنين الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الخليل الضفة الغربية اعتقال الفلسطينيين الاحتلال الاسرائيلي المزيد من بلدة
إقرأ أيضاً:
سقوط شهيد وعدة إصابات.. غارة إسرائيلية على بلدة الشهابية جنوب لبنان
نفذت طائرة مسيرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية، مساء اليوم، استهدفت بلدة الشهابية في قضاء صور جنوبي لبنان.
وأسفرت الغارة عن استشهاد شخص وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، وفق ما أفاد به أحمد سنجاب، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" في بيروت.
ووقعت الغارة في منطقة سكنية، مما أدى إلى تدمير دراجة نارية واشتعال النيران في جرافة كانت قريبة من موقع الاستهداف.
غياب الإعلان الرسمي عن الهدف وهوية الضحاياوحتى لحظة إعداد هذا التقرير، لم يصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أي بيان رسمي يوضح هوية المستهدف أو أسباب الغارة.
كما لم تُعلن الجهات اللبنانية المعنية عن تفاصيل إضافية تتعلق بالضحايا أو خلفيات الحادث.
تصعيد إسرائيلي متواصل جنوب لبنانووضع مراسل "القاهرة الإخبارية" هذه الغارة في إطار تصعيد إسرائيلي متواصل في جنوب لبنان، حيث كثّف الجيش الإسرائيلي من غاراته الجوية في الأيام الماضية.
وقد بلغ التصعيد ذروته تزامنًا مع بداية عيد الأضحى، حين شملت الغارات مناطق عدة، من بينها الضاحية الجنوبية لبيروت وبلدات جنوبية مثل عين قانا ومحيطها.
تحذيرات من تدهور الأوضاع وغياب التهدئةوأشار مراسل "القاهرة الإخبارية" إلى أن الأوضاع في الجنوب اللبناني لا تزال مرشحة للتدهور، في ظل غياب مؤشرات على تهدئة محتملة، وعدم صدور مواقف رسمية لبنانية واضحة بشأن الرد على هذا التصعيد المتواصل.