شهدت قرية مفركة بوحدة عبري الادارية اليوم حريق هائل في اوساط النخيل ومحيطها وسبب خسائر كبيرة.وكشف الاستاذ وليد خليل مدير وحدة عبري الادارية لدى وقوفه على الاوضاع العامة بالقرية عقب اندلاع الحريق في تصريح له ان الحريق ادى الى خسائر كبيرة في النخيل وعدد من المنازل وان الارواح سليمة مؤكدا ان الحصر الاولي بلغ اكثر من 1500 نخلة.

مشيرا الى ان الوحدة الادارية ستشكل لجنة لحصر الخسائر في النخيل والاضرار التي لحقت بمنازل المواطنين بشكل دقيق.واعرب مدير الوحدة عن شكره لدور شباب قرية مفركة والقرى المجاورة في اخماد الحريق بالرغم من سوء الطقس.كما اشاد بدور وفعالية تدخل الإطفاء النهري والتمكن من اخماد الحريق ومنع امتداده في المنطقة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور

حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.

وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.

وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.

وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.

وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».

وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.

وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.

طباعة شارك جنوب سيناء السياح اليونانيون يحاكون نبي الله موسي سانت كاترين

مقالات مشابهة

  • السيطرة على حريق هائل فى محل انتريهات بحى شرق شبرا الخيمة
  • حشود كبيرة تستقبل باسم حجازي في قرية "إسحاقه" بكفر الشيخ
  • السيطرة على حريق محدود خلف نادي الخانكة بالقليوبية دون خسائر بشرية
  • سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
  • شاهد ..قوات الحماية المدنية بالغربية تخمد نيران حريق مطبعة بطنطا ..صور
  • إخماد حريق بمطبعة في شارع سعيد بطنطا دون وقوع إصابات
  • حريق ضخم يلتهم منزلا بالبدرشين وإنقاذ فوري يمنع كارثة بشرية
  • السيطرة على حريق شب في منزل بأسيوط.. ولا خسائر في الأرواح
  • خسائر بالملايين.. السيطرة على حريق هائل في مخزن أخشاب بالغربية
  • حريق هائل يلتهم مزرعة دواجن في دنوشر ويتسبب في نفوق 7 آلاف دجاجة