لن تصدق كم تبلغ ثروة قائد “فاغنر” الروسية يفغيني بريغوجين.. وعدد الورثة!
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قائد فاغنر الروسية بريغوجين (وكالات)
أكدت تقارير أمريكية أن ثروة يفغيني بريغوجين قائد قوات فاغنر العسكرية الذي توفى في حادث سقوط طائرة بموسكو، تصل لملياري جنيه إسترليني وأكثر من المليار دولار.
هذا ويشتهر الراحل يفغيني بريغوجين، 62 عاماً، بامتلاكه لشركات تموين ومطاعم وتوفير الطعام والشراب للمناسبات الرسمية في الكرملين، وتسيطر فاغنر على أكثر من 100 شركة ومنصة وكيان اقتصادي.
ولفت التقارير الأميركية إلى أن بريغوجين لديه ابنتين، هما بولينا وفيرونيكا ، وابن اسمه بافيل، وزوجته ليوبوف، وجميعهم يلعبون أدواراً مختلفة في مشروعه التجاري، كما يعيشون حياة البذخ خارج روسيا منذ عام 2014.
وفي وقت سابق أثيرت تساؤلات حول ما إذا سيحصل ورثة بريغوجين على المليارات التي تركها، والتي تنتشر خاصة داخل روسيا وفي إفريقيا وفي معظم أنحاء العالم، أم سيضع الرئيس الروسي بوتين يده عليها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: بريغوجين روسيا فاغنر يفغيني بريغوجين
إقرأ أيضاً:
الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر
مسقط- الرؤية
يبدأ يوم الجمعة المقبل الأول من شهر أغسطس موسم صيد ثروة الحبار في سواحل سلطنة عمان للعام الجاري 2025م، ويستمر الموسم لمدة ستة أشهر إلى نهاية شهر يناير من العام المقبل 2026م.
ويتوجّه الصيادون الحرفيون في المحافظات الساحلية في سلطنة عمان وعلى شكل مجموعات إلى مصايد هذه الثروة وأماكن تجمعها في الولايات الساحلية بالمحافظات لصيد وجمع ثروة الحبار.
وقد أكملت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديريات العامة بمحافظات ظفار والوسطى وجنوب الشرقية استعداداتها للموسم من النواحي الإدارية والإرشادية والتوعوية، كما سيتم تكثيف عمل فرق الرقابة السمكية في سواحل المحافظات طيلة مدة الموسم.
ونفذت المديرية العامة للبحوث السمكية بالوزارة عدد من الدراسات العلمية عن تنمية واستدامة مصائد ثروة الحبار وزيادة كفاءة استغلال هذه الثروة الوطنية في التصنيع السمكي وتحقيق الأمن الغذائي.
يشار إلى أن ثروة الحبار التي تعرف محليا باسم (الغترو) تصنَّف ضمن مجموعة الرخويات وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحرية والبيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية ويعد الحبار مصدرا أساسيا للبروتين وهو غذاء صحي لقلة الدهون فيه ويقي من العديد من الأمراض وقد جاءت تسمية هذه الثروة باسم الحبار لما يفرزه من مادة حبرية توجد في جسمه وفي وقت الخطر وأثناء الدفاع عن نفسه أمام الكائنات البحرية الأخرى حيث يفرز تلك المادة المكونة من الحبر للتمويه وتعكير مياه البحر بالحبر مما يتيح له الهروب من أعدائه أو حتى من شباك الصيادين.