“بلدي دبا الحصن” يبحث تطوير المنافذ الحدودية بالمدينة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
بحث المجلس البلدي لمدينة دبا الحصن خلال اجتماع تنسيقي مع اللجنة التنظيمية للمنافذ والنقاط الحدودية في إمارة الشارقة التسهيلات المقدمة لمستخدمي النقاط الحدودية في دبا الحصن وخطط التطوير المستقبلية بهدف تعزيز انسيابية حركة العبور.
وترأس الاجتماع سعادة أحمد عبدالله بن يعروف النقبي رئيس المجلس البلدي للمدينة بحضور محمد إبراهيم الرئيسي مدير شؤون المنافذ والنقاط الحدودية رئيس اللجنة التنظيمية للمنافذ والنقاط الحدودية في الشارقة وطالب عبدالله اليحيائي مدير بلدية دبا الحصن إلى جانب عدد من المسؤولين.
وتناول الاجتماع عدداً من المحاور الرئيسية من أبرزها تطوير المنافذ الحدودية من جهة الكورنيش والجهة الغربية لمدينة دبا الحصن وتشجير وتجميل مداخل ومخارج المنافذ الحدودية بالإضافة إلى تعزيز الإنارة فيها وإجراء بعض التحسينات على الطرق المؤدية إليها بما يساهم في الارتقاء بتجربة العابرين.
وتحظى المنافذ والنقاط الحدودية بإمارة الشارقة بدعم مستمر من حكومة الشارقة التي تسعى دائماً لتطوير إجراءات العمل والارتقاء بالخدمات المقدمة عبر المنافذ الحدودية ضمن توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة ودعمه المتواصل لتعزيز عملية التطوير المستمرة بما يساهم في رفع كفاءة عمل المنافذ وتعزيز الأمن والأمان في إمارة الشارقة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الجوازات”: وصول 1.18 مليون حاج من خارج المملكة
البلاد ــ مكة المكرمة
كشفت المديرية العامة للجوازات، أن إجمالي ضيوف الرحمن القادمين من الخارج عبر جميع منافذ المملكة الجوية والبرية والبحرية، تجاوز 1.18 مليون حاج، وذلك حتى نهاية يوم أمس الأول (الثلاثاء).
وأوضحت الجوازات أن عدد ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة عبر المنافذ الجوية بلغ أكثر من 1.11 مليون حاج، فيما وصل عبر المنافذ البرية ما يزيد على 60 ألف حاج، إضافةً إلى 4278 حاجًّا عبر المنافذ البحرية.
وأكدت تسخير إمكاناتها كافة؛ لتسهيل إجراءات دخول ضيوف الرحمن، من خلال دعم منصاتها في المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية، بأحدث الأجهزة التقنية، التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات مختلفة.
إلى ذلك، اختبرت وزارة الحج والعمرة، خطة النقل والتفويج لرمي جمرة العقبة، عبر محاكاة عملية شاملة، استغرقت 120 دقيقة، وشملت تفويج 1144 فوجًا بإجمالي 215.072 حاجًا من بوابة المخيمات إلى منشأة الجمرات.
وركّزت المحاكاة على مراقبة وتتبُّع حركة الأفواج خلال مراحل الاستعداد والانطلاق والتأخر والوصول، باستخدام أدوات تقنية دقيقة؛ أبرزها: تطبيق التفويج، والتوأم الرقمي، ولوحات المعلومات التفاعلية، ومنصة النفور الرقمية. تأتي هذه التجربة في إطار جهود الوزارة للتأكّد من جاهزية الخُطط التشغيلية لموسم الحج 1446هـ، وضمان انسيابية حركة الحشود في المشاعر المقدّسة.