الراي:
2025-06-20@02:53:00 GMT

موسم «جابر الثقافي 23 - 24» ينطلق في سبتمبر

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

... حافل ومليء بالأنشطة والفعاليات

كشف مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي أخيراً عن موسمه الثقافي 23/24 المقرر انطلاقته في شهر سبتمبر المقبل مستمراً حتى شهر ديسمبر، حيث سيكون مليئاً بالأنشطة والفعاليات الفنية الغنائية والموسيقية والمسرحية.

مهرجان القاهرة للدراما ينطلق غداً في «العلمين» منذ يوم السينما المصرية.

.. فقدت جاذبيتها منذ يوم

وقد حرص المركز ﻓﻲ اﺧﺘﻴﺎراته على إﺮﺿاء ﺟﻤﻴﻊ اﻷذواق، مستقطباً بذلك نجوماً من اﻟﻜﻮﻳﺖ واﻟﺒﺤﺮﻳﻦ واﻟﺴﻌﻮدﻳﺔ وﺟﻤﻴﻊ أرﺟﺎء اﻟﻮﻃﻦ اﻟﻌﺮﺑﻲ، ومحتفلاً أﻳﻀاً ﺑﻤﺸﺎرﻛﺔ ﻧﺨﺒﺔ ﻣﻦ اﻷﺻﻮات اﻟﺸﺎﺑﺔ اﻟﻤﻮﻫﻮﺑﺔ التي يستعيد ﻣﻌﻬﺎ ﻛﻼﺳﻴﻜﻴﺎت اﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ أﻋﻤﺎل ﻛﺒﺎر اﻟﻤﻄﺮﺑﻴﻦ ﻣﻦ اﻟﻤﺤﻴﻂ إﻟﻰ الخليج العربي.

حفلات شهر سبتمبر

ففي تاريخ 3 سبتمبر المقبل، سوف يحيي الفنان عبدالله الرويشد حفلاً على خشبة المسرح الوطني، وفي تاريخ 29 سبتمبر ستطلّ الفنانة المصرية أنغام على جمهورها وتحيي حفلاً غنائياً على خشبة المسرح الوطني.

أما بتاريخ 12 سبتمبر، سيعيش الجمهور سهرة مميزة مع الغناء الحضرمي في صورة نقية من دون مؤثرات صوتية «من غير ميكروفون» تحت عنوان «ألحان أبو بكر سالم» بقيادة المايسترو الدكتور خالد نوري.

وعلى خشبة مسرح الدراما، وعلى مدار أربعة ليال بدءاً من تاريخ 18 وحتى 22 سبتمبر، سيتم استضافة مهرجان «الموسيقى الدولي 23» الذي يقيمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، متضمناً حفلات غنائية موسيقية متنوعة، افتتاحها سيكون عبارة عن ليلة تكريمية للفنان الكبير الدكتور عبدالرب إدريس، ويشاركه الغناء فيها بدر نوري، مساعد البلوشي وفهد السالم بقيادة المايسترو الدكتور أيوب خضر. أما الليلة الثانية فهي مخصصة لاعمال الفنانة التركية الراحلة بيرغن، وتغنيها المطربة توشة النجار، في حين الليلة الثالثة فسوف تحمل عنوان «ألحان الذكريات»، والليلة الأخيرة سيتم فيها الاحتفاء بأعمال موسيقار الأجيال الراحل محمد عبدالوهاب.

حفلات شهر أكتوبر

بتاريخ 5 اكتوبر، سوف يستعيد الجمهور ذكرياته مع الفنانة الراحلة وردة في «المسرح الوطني»، من خلال الاستماع بباقة من أجل أغانيها بأداء ثلاثة أصوات شابة بقيادة المايسترو علاء عبدالسلام هم خلف المشعوف ومطربة دار الأوبرا المصرية آيات فاروق، ونجمة «ذا فويس 2» مروى بن ناجي.

على خشبة «المسرح الوطني» وبتاريخ 18 أكتوبر سوف تعزف «الأوركسترا الحضرمية» للمرة الأولى، وبقيادة المايسترو محمد القحوم أشهر الأغاني والألحان اليمنية والخليجية التراثية والمعاصرة.

أما الفنانة الفلسطينية ناي البرغوثي ستطلّ على جمهورها من فوق خشبة مسرح «الشيخ جابر العلي الموسيقية» بتاريخ 25 أكتوبر المقبل، لتقدم أمسية فنية من طارز خاص تمزج العزف مع الغناء وتقدم ألواناً موسيقية متنوعة. وفي اليوم التالي الموافق 26 أكتوبر سيكون الجمهور على موعد مع «ليلة المنامة» التي يحييها الفنان البحريني خالد الشيخ بمشاركة المطربين محمد البكري وإبراهيم الناجم وهند ديتو، مع فرقة البحرين للموسيقى تحت قيادة المايسترو زياد زيمان.

حفلات شهر نوفمبر

وبعد النجاح الذي حققته الفرقة المصرية «روح الشرق» بقيادة المايسترو محمود محسن، ستعود مجدداً لتقدم ثلاث ليال متتالية بدءاً من 15 وحتى 17 نوفمبر المقبل فوق خشبة مسرح الشيخ «جابر العلي الموسيقية».

وبالعودة إلى الماضي، سيتم تقديم ليلة غنائية من حقبتي السبعينات والثمانينات بتاريخ 21 ديسمبر تحمل عنوان «كاتردج» يؤديها الفنانين فيصل السعد وعادل الرويشد وأحمد الحربيبي وناصر المانع وجاسم بن ثاني، لتكون أشبه برحلة غنائية تصحب الجمهور إلى زمن لم تشهده الأجيال الشابة.

وفي ذات اليوم 21 نوفمبر، يعيش الجمهور في قاعة الشيخ «جابر العلي الموسيقية» رحلة موسيقية مع الاذاعة المصرية وكبار مطربيها بليلة تحمل عنوان «هنا القاهرة».

وفي تاريخ 29 نوفمبر، سيحيي الفنان هاني شاكر والفنان خالد سليم ليلة «العندليب» فوق خشبة «المسرح الوطني» بمصاحبة الفرقة الموسيقية تحت قيادة المايسترو الدكتور محمد الموجي.

أما بتاريخ 30 نوفمبر، ولأول مرة في الكويت ستقدم «أوركسترا باريس الفيلهارموني الدولي» حفلاص موسيقياً لأعظم المؤلفات الكلاسيكية والأوبرات.

حفلات شهر ديسمبر

لن يغيب الجمهور عن «المسرح المفتوح»، إذ تم تحديد جلسات غنائية مع الفنان سلمان العماري بتاريخ 14 ديسمبر، وفي اليوم التالي مع الفنان جمال الدريعي.

وﺗﺘﻀﻤﻦ فعليات المركز أﻳﻀﺎً عروضاً ﻓﻨﻴﺔ وﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ قادمة ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ أرﺟﺎء ﻛﻮﻛﺒﻨﺎ اﻟﻌﺎﻣﺮ ﺑﺎﻟﻔﻨﻮن. ﻛﻤﺎ ﺗﺤﺘﻞ اﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﺟﺎﻧﺒﺎً ﻣﻬﻤﺎً ﻣﻦ ﺑﺮﻧﺎمج الكرز اﻟﺴﻨﻮي، ﺣﻴﺚ يقدم لجمهوره أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻣﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ﻣﻠﻬﻤﺔ ﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ وﻓﺮق أورﻛﺴﺘﺮاﻟﻴﺔ إﻗﻠﻴﻤﻴﺔ وﻋﺎﻟﻤﻴﺔ ﻳﻤﺘﻠﻜﻮن ﺑﺼﻤﺎت ﻓﻨﻴﺔ ﻣﻐﺎﻳﺮة ينشرون فنهم ﻷول ﻣﺮة ﻓﻲ اﻟﻜﻮﻳﺖ.

أيضاً لم ينس القائمون على المركز الصغار، لذلك تم التعاون مع عروض محلية واستقطاب أﺧﺮى ﻋﺎﻟﻤﻴﺔ ﻛﻲ ﺗﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻣﻌﺎرﻓﻬﻢ، وﺗﺤﻘﻖ في ذات الوقت ﻣﺘﻌﺔ ﺗﺮﻓﻴﻬﻴﺔ وﺟﺬاﺑﺔ ﻟﻬﻢ وﻟﺠﻤﻴﻊ أﻓﺮاد اﻷﺳﺮة، ﻟتكون زيارة المركز أشبه بالنزهة العائلية الثقافية الممتعة.

ففي تاريخ 22 وحتى 25 نوفمبر سيكونون على موعد مع مسرحية الدمى «مسابقة الطباخين» التي تدور أحداثها في العصر العباسي، ومهي من تأليف هدى الشوا وإخراج فرح الحجلي.

ومع ذلك كله، تواصل القاعات المتعددة لمركز اﻟﻤﺆﺗﻤﺮات اﺳﺘﻀﺎﻓﺔ واﺳﺘﻘﺒﺎل ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺎت، وﻋﺮوض اﻟﺴﻴﻨﻤﺎ واﻟﻨﺪوات واﻟﻤﻠﺘﻘﻴﺎت اﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ وﻏﻴﺮﻫﺎ.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: بقیادة المایسترو على خشبة

إقرأ أيضاً:

في الشباك

كثر الحديث في الأيام الماضية عن وضع الجهاز الفني للمنتخب الوطني الذي يتولى إدارته الفنية المدرب الوطني رشيد جابر الذي قاد المنتخب الوطني للملحق الآسيوي.

وبرغم أنه لم يخرج شيء رسمي من قبل مجلس الإدارة الحالي الذي سيظل يمارس صلاحيته حتى الأربعاء المقبل حيث تجرى الانتخابات، خرجت أخبار صحفية عن التفاوض مع مدرب جديد للمنتخب الوطني يخلف رشيد جابر وتم تسميته بالاسم بدون ذكر تفاصيل عن الجهة التي فاوضت هذا المدرب هل هو الاتحاد الحالي الذي أجل العديد من الملفات ومنها ملف المسابقات والرعاية والتسويق وملف المنتخبات الوطنية للمجلس القادم أو من يتفاوض معه أحد المرشحين للانتخابات وإن كانت هذه الجزئية استبعدها تماما؟... أو أن بث مثل هذا الخبر له جوانب أخرى في ظل التنافس الذي سيكون بين المنتخبات الخليجية التي ستكون في الملحق الآسيوي؟ وإذا سلمنا الأمر بأن المنتخب الوطني في حاجة إلى إدارة فنية خلال المرحلة القادمة لماذا لم تتم مناقشة تفاصيل المرحلة الماضية بكل إيجابياتها وسلبياتها.؟ لماذا لم يتم وضع خريطةطريق للمنتخب الوطني بدأت منذ تأهله إلى الملحق الآسيوي؟.. وما خطط ومراحل الإعداد الفنية؟.. وما التجارب الودية ونوعها؟.. وما نوع الدعم المقدم من أجل إنجاح مهمة المنتخب الوطني في منافسات الملحق؟

الأندية لا تعرف مصيرها هل سيقام الدوري أم سيتأجل؟.. هل سيلعب الدوري بدون الدوليين وإلغاء الهبوط؟.. هل سيتم رفع عدد الأندية إلى 14 ناديا تحقيقا لمطالبات الأندية المتكررة للمترشحين لمجلس إدارة الاتحاد القادم؟

كل هذه التساؤلات تبحث عن إجابة شافية ولم نفكر فيها وكان التفكير ينصبّ على من هو المدرب القادم.!

يجب ألّا تأخذنا العاطفة وألّا يكون التغيير من أجل التغيير.. يكفينا تجارب مدربين على مر السنوات الماضية. لا نريد مدربًا مغمورًا ليس له اسم مع منتخبات في الوقت الذي لدينا كفاءة وطنية يمكن أن نأخذ بيدها ونطورها ونناقشها في كل التفاصيل وأن نكون قريبين من الواقع الذي نعرفه جميعًا ولا يمكن اختزال الواقع في جهاز فني أو اللاعبين.

منذ كأس آسيا الماضية التي جرت في قطر ونحن نشاهد الهبوط الفني للمنتخب الوطني ولم نعالج المشكلة من جذورها وتم إقصاء برانكو بعدها حضر تشيلافي مكانه ولم يكمل المهمة وتم الاستنجاد برشيد جابر والمشكلة ما زالت قائمة (إذا استثنينا كأس الخليج في الكويت) وبعد كأس الخليج عانى السيب والنهضة في المسابقات المحلية كون أكثر عناصر المنتخب الوطني من الناديين.

سيرحل رشيد جابر اليوم أو غدا لكن المشكلة الأساسية ستظل قائمة حتى لو حاولنا إحضار أبرز مدربي العالم... ونسأل ربنا يوفق المدرب القادم وأن نكون مخطئين في طرحنا ومن يفاوضه هو أعلم ببواطن الأمور.

مقالات مشابهة

  • طارق دسوقي في المراحل النهائية من بروفات "الملك لير" على المسرح القومي
  • ورشة فنية تجمع أطفال مصر وروسيا احتفالًا باليوم الوطني الروسي
  • في الشباك
  • أغاني التسعينيات.. حميد وهشام وإيهاب على المسرح الروماني بمارينا
  • «كبسولات سامة» عرض مسرحى على خشبة مسرح مكتبة مصر الجديدة الجمعة
  • شاهد بالفيديو.. رد ضاحكاً على مزاح الجمهور: (الحوت ما بتلحق وأسطورة لن تتكرر وكنت بغنيها من زمان).. الفنان مأمون سوار الدهب يغني إحدى أغنيات الأسطورة محمود عبد العزيز ويهديها لإبنته بعد زواجه منها
  • المؤتمر العلمي الدولي لذوي الإعاقة ينطلق 1 أكتوبر
  • خاص| يوسف مراد منير: "سجن النسا" صرخة إنسانية تُعيد الاعتبار لنساء غاب عنهن الضوء في زمن السرعة
  • مشروع كورنيش القوارب بالدمام ينطلق بملامح تطوير شاملة ووجهة بحرية عصرية ..صور
  • فاروق حسني: قرار تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير إلى موسم الخريف صائب