شام الذهبي مع ابنتها أثناء خضوعهما للعلاج المائي
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
شاركت شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة، متابعيها صورا مع ابنتها أثناء خضوعهما للعلاج المائي، وذلك عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وعلقت شام الذهبي، على الصور قائلة: “العلاج بالماء وبجيجي معا”.
والعلاج المائي هو استخدام الماء لعلاج الأمراض أو الإصابات.
A post shared by Sham Al Zahabi-شام بنت اصالة الذهبي (@shamalzahabi)
وتصدر اسم الفنانة السورية أصالة نصري محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد انتشار شائعة واسعة تزعم حصولها على الجنسية السعودية.
ورغم سرعة انتشار الخبر وتداوله بين المتابعين، إلا أن أصالة قررت أن تضع حدًا لهذه التكهنات بطريقتها الخاصة، من خلال بيان صريح ومباشر عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا).
أصالة توضح: "أنا أحب السعودية ولكنني لا أحمل جنسيتها"وفي ردها الحاسم، نفت أصالة بشكل قاطع حصولها على أي جنسية عربية غير جنسيتها السورية والبحرينية، مشيرةً في الوقت ذاته إلى محبة صادقة تكنها لجميع البلدان العربية، حيث كتبت في تغريدتها:
"أنا أحب السعودية ولا أحمل جنسيتها، وأحب مصر ولا أحمل جنسيتها، وأحب لبنان ولا أحمل جنسيتها، وأحب الإمارات ولست إماراتية، وأحب العراق واليمن والكويت والسودان وقطر وتونس والمغرب والجزائر ولا أحمل جنسياتهم".
وأضافت برسالة عاطفية تحمل طابعًا وطنيًا وإنسانيًا:"أحب كل بلادي، ففيها أهلي وأحبابي وداعموني، وأحبهم كما أحب سوريا، وأنا سورية، وكما أحب البحرين، وأنا بحرينية. وأتمنى أن تسمحوا لي أن أحب بلادي كلها كما أحب".
ردّ أصالة حمل الكثير من الدفء والصدق، وعكس شخصيتها المحبة للسلام والانتماء العربي العام، بعيدًا عن أي تصنيفات أو حساسيات سياسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شام الذهبي أصالة إنستجرام العلاج بالماء أصالة نصري المزيد ولا أحمل
إقرأ أيضاً:
حبس سيدة لاتهامها بقتل ابنتها فى بنى سويف
أمر المستشار أحمد عطية، المحامي العام الأول لنيابات بني سويف، حبس أم 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامها بقتل ابنتها، بطعنها عدة طعنات بسكين.
وأمرت النيابة العامة ببنى سويف، بتشريح جثة ربة منزل عمرها 24 عاما وبيان ما بها من إصابات، والتصريح بالدفن عقب التشريح.
ودلت تحريات المباحث إلى قيام سيدة بالتخلص من ابنتها 24 عاما بطعنها عدة طعنات داخل شقتها فى وجود أطفال المجنى عليها بمدينة بنى سويف.
ودلت التحريات، إلى أن الأم تسللت إلى منزل المجنى عليها وقامت بطعنها فى أنحاء متفرقة من جسدها وغادرت المنزل وألقت أجهزة الأمن القبض عليها واعترفت بارتكابها الواقعة.