احذروا هذا المنتوج الخطير على الأطفال
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
حذرت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك APOCEمن تداول منتوج للأطفال عبر الأسواق خطير.
وكتب مصطفى زبدي رئيس المنظمة عبر صفحته على الفيسبوك منشور مفاده أن” ساعة أطفال في اسواقنا تعلم الرذيلة ‼. ( الكتابة بالعربية و الفرنسية) “.
وتابع زبدي منشوره بـ “مطالبة الأولياء بالحذر و التبليغ عبر رقم المنظمة 3311 في حال العثور عليها “.
وتساءل زبدي انه “كيف للمستود الا يطّلع على تفاصيل الخدمة حتى يكتشف الكارثة … ام ان همه الشراء و البيع فقط ؟؟”.
وإختتم زبدي منشوره انه سيتم مراسلة المصالح الرقابية للتدخل العاجل .
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إنقاذ 273 مهاجرا قبالة سواحل تونس ومالطا قبل غرق قواربهم
انتشلت طواقم الإنقاذ عشرات المهاجرين غير النظاميين قبالة سواحل تونس ومالطا، السبت،بعد أن جنحت قوارب متهالكة كانت تقلهم إلى البر الأوروبي.
وتمكّنت سفينة "أوشن فايكينغ" التي تستأجرها "اس او اس مديتيرانيه" من إنقاذ 273 مهاجرا، بينهم سبعة أطفال، في ثلاث عمليات قبالة سواحل تونس ومالطا السبت، حسبما أعلنت المنظمة غير الحكومية.
وكان هؤلاء الأشخاص على متن ثلاثة قوارب تواجه خطرا، وقدمت لهم فرق المنظمة الرعاية الطبية بينما كانوا يعانون من الإرهاق ودوار البحر.
وقالت منظمة "اس او اس ميديترانيه"، ومقرها مدينة مرسيليا في جنوب فرنسا، "في وقت مبكر من هذا الصباح (السبت)، تلقّت أوشن فايكينغ تنبيها... يفيد بوجود قارب خشبي محمّل بأكثر من طاقته في منطقة البحث والإنقاذ التونسية". وأشارت إلى أنّه تمّ إنقاذ 65 شخصا.
أضافت المنظمة غير الحكومية في بيان "بعد قليل، وبعد تنبيه جديد، انضمت أوشن فايكينغ إلى قارب آخر يواجه صعوبات، وكانت سفينة أورورا سي ووتش في المكان حيث بدأت عملية التحقق الأولية ،77 شخصا تمّ إنقاذهم، بينهم طفلان. وقد نُقلوا جميعا إلى مكان آمن على متن أوشن فايكينغ".
وفي وقت لاحق، رصد طاقم السفينة قاربا خشبيا آخر في حالة خطرة ضمن منطقة البحث والإنقاذ المالطية. وأوضحت المنظمة أنّ " فريقنا أنقذ 131 شخصا، بينهم رضيع وأربعة أطفال".
في العام 2024، فُقد أو قُتل 2475 شخصا أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا عبر البحر الأبيض المتوسط، والغالبية العظمى منهم في وسط المتوسط، أحد أخطر طرق الهجرة في العالم، وفقا للمنظمة الدولية للهجرة.
ومنذ بداية العام 2025، فُقد أو قُتل حوالى 500 شخص على طريق الهجرة ذاته.