«الطب بوابة التمثيل».. فاتن سعيد تتصدر التريند لهذا السبب
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
فاتن سعيد.. تصدرت الفانة فاتن سعيد، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت عن سر دراستها للطب من أجل العمل في مجال الفن.
أبرز تصريحات فاتن سعيدوقالت فاتن سعيد خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، إنها عائلتها في بداية حياتها رفضت عملها بالتمثيل حتى تستكمل دراستها، لذا قررت دخول كلية الطب من أجل العمل في التمثيل، موضحة أنها قامت باستغلال فرصة الدراسة للالتحاق بمسرح الجامعة.
وأضافت فاتن سعيد، أنها قررت الالتحاق بفريق المسرح خلال فترة دراستها بالجامعة، مشيرة إلى أنها كان اليوم مقسم بين المسرح والدراسة في ذلك الوقت حتى تتمكن من تحقيق حلمها، مردفة: القاهرة كانت بوابة حلمي لدخول التمثيل.
وعن مشاركتها في مسلسل «قهوة المحطة»، أشارت فاتن سعيد: «أول لما قريت ورق قهوة المحطة تحمست له بشكل كبير وحبيت شخصية مؤمن وتحمست لشخصية شروق».
آخر أعمال فاتن سعيدوالجدير بالذكر، أن فاتن سعيد شهدت نجاح أولى بطولاتها بمشاركتها في مسلسل «قهوة المحطة» بشخصية شروق خلال موسم دراما مسلسلات رمضان 2025.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. فاتن السعيد تجمعها علاقة حب مع أحمد غزي في «قهوة المحطة»
عمر الشريف.. لورانس العرب الذي أشهر إسلامه للزواج من فاتن حمامة
رامي متولي يكشف عن أسرار بمشوار عادل إمام.. ما علاقة فاتن حمامة بأمنية الزعيم؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تريند فاتن سعيد قهوة المحطة مسلسل قهوة المحطة تفاصيل مسلسل قهوة المحطة أبطال مسلسل قهوة المحطة أحداث مسلسل قهوة المحطة فاتن سعيد العتاولة فاتن سعيد مسلسل العتاولة قهوة المحطة فاتن سعید
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. احذر الإفراط في تناول النعناع
النعناع من الأعشاب المفيدة التي لا يكاد يخلو منها أي بيت، لما يتميز به من رائحة منعشة وقدرته على تهدئة المعدة والأعصاب. لكن رغم فوائده العديدة، فإن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى نتائج عكسية ويُسبب مشكلات صحية غير متوقعة.
في البداية، يحتوي النعناع على مركب يُعرف باسم “المنثول”، وهو المسؤول عن الإحساس بالانتعاش عند تناوله. هذا المركب يكون مفيدًا بجرعات صغيرة، لكنه عند الإفراط قد يسبب ارتخاء في عضلات المريء، مما يسمح بارتجاع أحماض المعدة إلى الأعلى ويسبب ما يُعرف بالحموضة أو الارتجاع المعدي.
كما أن الإكثار من شرب منقوع النعناع يوميًا قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم والشعور بالدوخة، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون أصلًا من انخفاض الضغط. وينصح الأطباء بعدم تناوله بكثرة أثناء الحمل، لأنه قد يؤثر على استقرار عضلات الرحم في بعض الحالات الحساسة.
أما بالنسبة للأطفال، فيُفضّل تقديمه لهم بكميات بسيطة جدًا، لأن الزيوت الطيّارة القوية في النعناع يمكن أن تهيج الجهاز التنفسي أو تسبب اضطرابات بالمعدة.
ومن جانب آخر، أشارت بعض الدراسات إلى أن الإفراط في مضغ العلكة بنكهة النعناع قد يؤدي إلى زيادة إفراز العصارات المعدية، مما يسبب الغثيان أو الانتفاخ عند بعض الأشخاص. كما قد يؤدي الاستخدام المفرط لزيت النعناع المركز على الجلد إلى تهيج البشرة أو إحساس بالحرقان.
ورغم كل ذلك، يظل النعناع من الأعشاب المفيدة إذا استُخدم باعتدال، فهو يُخفف الصداع، ويُحسّن عملية الهضم، ويُنعش النفس، ويُهدّئ الأعصاب بعد يوم طويل من التوتر.
الخلاصة أن النعناع صديق رائع للصحة بشرط عدم الإفراط في استخدامه. كوب واحد أو اثنان في اليوم يكفي للاستفادة من فوائده دون التعرّض لأي آثار جانبية. فكما يقول الأطباء: “كل ما زاد عن الحد انقلب إلى الضد”.