محمد فؤاد يستعد لطرح ألبومه الجديد لعام 2025 بتعاون مع أبرز الأسماء في صناعة الموسيقى
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
يستعد النجم محمد فؤاد لإطلاق ألبومه الجديد لعام 2025، الذي يُنتظر أن يكون عودة قوية له إلى الساحة الغنائية، الألبوم يضم مجموعة من الأغاني التي تعاون فيها مع نخبة من كبار الشعراء والملحنين والموزعين في الوطن العربي، مما يضمن له نجاحًا لافتًا.
محمد فؤاد يستعد لطرح ألبومه الجديد لعام 2025 بتعاون مع أبرز الأسماء في صناعة الموسيقى
من بين الشعراء الذين شاركوا في كتابة أغاني الألبوم: أيمن بهجت قمر، أمير طعيمة، تامر حسين، أسامة محرز، محمد حمدي، ومنة القيعي.
أما الألحان، فقد تولىها مجموعة من الأسماء اللامعة مثل: وليد سعد، رامي جمال، عزيز الشافعي، فارس فهمي، مدين، ومصطفى العسال، وقد قام بتوزيع الموسيقى مجموعة من الموزعين المتميزين، مثل نادر حمدي، توما، أحمد إبراهيم، وكريم عبد الوهاب، بينما أشرف على الهندسة الصوتية كل من: طارق مدكور، أمير محروس، وياسر أنور.
نبذة عن محمد فؤاد
محمد فؤاد الذي يتميز بأدائه العاطفي والإحساس العميق في أغانيه، يعتبر من الفنانين الذين استطاعوا أن يتركوا بصمة خاصة في صناعة الموسيقى العربية منذ ظهوره على الساحة الفنية، بفضل صوته القوي وقدرته الفائقة على الوصول إلى القلوب، تمكن من أن يحقق قاعدة جماهيرية كبيرة، ويظل دائمًا في حالة تجديد وتطوير في أعماله الغنائية.
من المعروف عن “فؤش” أنه لا يكتفي بالغناء فقط، بل يضيف لمساته الخاصة إلى كل أغنية يقدمها، ما يجعلها تلامس قلوب المستمعين منذ اللحظة الأولى.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ننشر أبرز بنود قانون الرياضة السعودي الجديد
وافق مجلس الوزراء السعودي على قانون نظام الرياضة الجديد على أن يتم تطبيقه بعد 180 يوما ويتكون من 97 مادة.
ويأتي أبرز بنود قانون نظام الرياضة الجديد منع أي وسيلة إعلامية تنشر التعصب الرياضي ومنع أي إعلامي رياضي من ممارسة التعصب الرياضي ومنع أي شخص يمارس نشاط إعلامي رياضي من إثارة الكراهية والعنصرية والتعصب الرياضي.
وجاء نظام الرياضة السعودي الجديد ليمنح القطاع الرياضي قواعد عمل حديثة ترفع مستوى المهنية وتحدّ من الفوضى التي كانت تشوّه مسار المنافسة والرسائل الموجهة للجمهور.
ووفقا لصحيفة عكاظ السعودية فإن النظام الجديد للرياضة في السعودية حدد لأول مرة مسؤوليات واضحة للاتحادات في تنظيم الفعاليات والإعلان عنها وتغطيتها إعلاميًا وفق ضوابط رسمية، ما يجعل التغطية جزءًا من منظومة عمل رياضية مؤسسية، ويعزز حضور الإعلام بوصفه عنصرًا داعمًا للحركة الرياضية. كما ألزم الأندية بنشر تقارير سنوية مالية وإدارية وفنية، ما يفتح باب الشفافية أمام الجمهور ويمنح الإعلام أدوات دقيقة لمساءلة الأداء وقراءة المشهد بعمق.
وفي جانب آخر، شدّد النظام الرياضي على التقيد بالأنظمة الخاصة بالنشر والإعلان والتسويق الرياضي، لتصبح الأندية والاتحادات أمام مسؤولية الالتزام بقواعد مهنية تواكب حجم الحراك الرياضي السعودي، وتحمي المشهد من التجاوزات التي تصنع الضجيج وتؤثر على المنافسة العادلة.
كما أتاح النظام للوزارة وضع قواعد وضوابط الأنشطة الإعلامية والإعلانية، ما يمنح القطاع إطارًا تنظيميًا متماسكًا يربط الرسالة الإعلامية بالهوية الوطنية والحوكمة المؤسسية.
القوانين الجديدة قدمت كذلك بعدًا دوليًا، بإسناد مسؤوليات العلاقات الإعلامية الخارجية للجنة الأولمبية والبارالمبية، بما يعزز حضور المملكة في ساحات البطولات والمنظمات الدولية. وفي المقابل، وضع النظام عقوبات واضحة على المخالفات الإعلامية، تشمل كل ما يرتبط بالنشر أو الإعلان أو التسويق، ليصبح الالتزام معيارًا لصحة الممارسة الإعلامية داخل الرياضة.
وأشارت صحيفة عكاز إلي أن المشهد الرياضي يدخل مرحلة توازن بين الحراك الجماهيري والإعلامي وبين القواعد المهنية، ويستند إلى منظومة تشريعية تعيد تعريف الإعلام الرياضي كجزء من بنية التطوير الشامل، وتمنحه دورًا أكبر في تعزيز الشفافية وحماية المشهد من الفوضى، ودعم نهضة رياضية تعتمد على الانضباط المؤسسي وجودة الرسالة الموجهة للجمهور.