قاطع عدد من نواب مجلس الشعب عن ولاية نابل خطاب والية الجهة صباح ملاك في افتتاح الملتقى الاقليمي لدفع الاستثمار بولايات الشمال الشرقي المنعقد بالحمامات.

وفي تصريح لموزاييك، قال عبد القادر بن زينب إن الاحتجاج ومقاطعة الكلمة، يأتي على خلفية نا اعتبره ''تجاهل الوالية لدور النواب الرقابي ومقاطعتها الاتصال والتشاور معهم''.

وقال بن زينب: "راسلنا رئيس الجمهورية ولم نتلق ردا بعد وفي صورة تواصل هذا التجاهل لدور النائب فلا يمكن أن ننتظر اعلان فشل مهمتنا وسحب الوكالة منا ".

سهام عمار

صورة توضيحية

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي “أم السينما المصرية” ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)

 

تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة.

 

بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة.

الفنانة زينب صدقي

اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم “كفّري عن خطيئتك” عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة.

 

أبرز أعمالها السينمائية

• “عزيزة” (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق.
• “بورسعيد” (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي.
• “البنات والصيف” (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة.
• “سنوات الحب” (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية.
• “رد قلبي” (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية.
• “الوسادة الخالية” (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة.
• “سيدة القطار” (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة.

 

في الدراما

رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة.

 

لمحة إنسانية

عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات.

رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.

مقالات مشابهة

  • سماع دوي انفجار في الزرارية.. صورة ترصد المكان
  • ترامب يلقي كلمة في حفل تخرج الأكاديمية العسكرية الأميركية
  • لو بتقدم فى وظيفة جديدة .. طريقة استخراج فيش وتشبيه
  • في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي “أم السينما المصرية” ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
  • الغياب عن جلسة التصويت على قانون المسطرة الجنائية يطرح أسئلة الجدية والإلتزام لدى نواب الأمة
  • هدم محطة بنزين بتمصلوحت في إطار مشروع استثماري جديد: الشركة المنفذة والسلطات في دور تأطيري.
  • نشوب حريق داخل شقة سكنية في السيدة زينب
  • الوزير: نستهدف صادرات صناعية بـ118 مليار دولار بحلول 2030 .. نواب: الصناعة والتصدير أهم موارد العملة الصعبة
  • إخماد حريق في شقة بشارع الحوض المرصود بالسيدة زينب
  • تأكيد على التفاهم الانتخابي خلال لقاء بين وفد من العيشية والرئيس عون