آخر إحصائيات حرب الإبادة الجماعية في غزة بعد 560 يوما
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
#سواليف
نشر “المكتب الإعلامي الحكومي” بغزة تحديثاً لأهم #إحصائيات #حرب_الإبادة الجماعية، التي يشنها #الاحتلال الإسرائيلي على قطاع #غزة لليوم 560 على التوالي.
وأورد “الإعلامي الحكومي”، في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، تفصيلا مدعوما بالأرقام للإحصائيات المتعلقة بحرب الإبادة التي يشنها #جيش_الاحتلال على قطاع غزة المحاصر، وهي على الشكل التالي:
◻️ (560) يوماً على بدء حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد قطاع غزة.
◻️ (+12,000) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال “الإسرائيلي” بشكل عام.
◻️ (+62,000) شهيد ومفقود.
◻️ (+11,000) مفقود، منهم شهداء لم يصلوا للمستشفيات، ومنهم مصيره مازال مجهولاً.
◻️ (51,065) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
◻️ (11,859) مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات الفلسطينية.
◻️ (2,172) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال بالكامل ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات أكثر من 6,180 شهيداً.
◻️ (+5,070) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً فقط، وعدد أفراد هذه العائلات فاق 9,280 شهيداً.
◻️ (+18,000) شهيد من الأطفال قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (281) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (892) طفلاً استشهد خلال حرب الإبادة الجماعية وكان عمره أقل من عام واحد.
◻️ (52) استشهدوا بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء وسياسة التجويع غالبيتهم أطفال.
◻️ (17) استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 14 طفلاً.
◻️ (+12,400) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (1,402) شهداء من الطواقم الطبية (وزارة الصحة) قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (113) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (211) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (748) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي.
◻️ (157) جريمة استهداف للاحتلال بحق شرطة وعناصر تأمين مساعدات.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (529) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (116,505) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
◻️ (17,000) جريح بحاجة إلى عملية تأهيل طويلة الأمد. (وزارة الصحة).
◻️ (4,700) حالة بتر، بينهم 18% من فئة الأطفال. (وزارة الصحة).
◻️ (+60%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (409) جرحى ومصابين من الصحفيين والإعلاميين.
◻️ (232) مركزاً للإيواء والنُّزُوح استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (10%) فقط من مساحة قطاع غزة يدّعي الاحتلال “الإسرائيلي” أنها “مناطق إنسانية”.
◻️ (39,400) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (+14,500) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء والجوع.
◻️ (22,000) مريض بحاجة للعلاج في الخارج لكن الاحتلال يمنعهم من السفر.
◻️ (13,000) مريض أنهوا إجراءات التحويل وينتظرون سماح الاحتلال لهم بالسفر.
◻️ (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
◻️ (2,136,026) حالة أُصيبت بأمراض معدية نتيجة النزوح القسري. (وزارة الصحة)
◻️ (71,338) حالة أُصيبت بعدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح القسري.
◻️ (≈60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
◻️ (6,633) حالة اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (362) حالة اعتقلها الاحتلال “الإسرائيلي من الكوادر الصحية (وأعدم منهم 3 أطباء داخل السجون تحت التعذيب).
◻️ (48) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (26) حالة اعتقال لعناصر الدفاع المدني.
◻️ (+2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (28) تكية طعام استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي” في إطار فرض سياسة التجويع.
◻️ (37) مركزاً لتوزيع المساعدات والغذاء استهدفها الاحتلال في إطار فرض التجويع.
◻️ (111,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
◻️ (280,000) أسرة تحتاج إلى إيواء بعد هدم الاحتلال منازلهم السكنية.
◻️ (224) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال “الإسرائيلي”.
◻️ (142) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (364) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (13,000) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب.
◻️ (785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال “الإسرائيلي” من التعليم خلال الحرب.
وترتكب قوات الاحتلال، بدعم أمريكي مطلق، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر، خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إحصائيات حرب الإبادة الاحتلال غزة جيش الاحتلال حرب الإبادة الجماعیة قتلهم الاحتلال وزارة الصحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
52 شهيداً في مجازر الاحتلال بغزة
صراحة نيوز- ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، مجازر جديدة بحق المدنيين في قطاع غزة، راح ضحيتها 52 شهيداً، بينهم 22 فلسطينياً كانوا ينتظرون المساعدات في وسط القطاع، بحسب مصادر طبية.
وأكدت المصادر الطبية وصول 16 شهيداً وعشرات المصابين إلى مستشفيي العودة وشهداء الأقصى، جراء إطلاق الجيش الرصاص وقنابل على المنتظرين قرب مركز توزيع المساعدات في منطقة نتساريم وسط القطاع.
وأفاد شهود عيان بأن قوات الاحتلال المتمركزة في محيط نتساريم فتحت نيران رشاشاتها على مئات الشبان الذين تجمعوا انتظاراً لفتح مركز المساعدات الأميركي. كما أطلقت طائرات مسيرة عدة قنابل على المتجمعين، ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى.
واستمر إطلاق النار لفترات طويلة، مما حال دون تمكن طواقم الإسعاف من انتشال الشهداء والجرحى إلا بعد ساعات، حسب الشهود.
وفي سياق متصل، استشهد خمسة فلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، كما فجّر الاحتلال منازل في منطقة شرق جباليا شمال القطاع.
كما نقلت مصادر طبية عن وصول 15 شهيداً وعشرات الجرحى إلى مستشفى الشفاء إثر غارات استهدفت مخيم الشاطئ وشارع الجلاء في مدينة غزة.
وفي خان يونس، قُتل 6 فلسطينيين وأصيب العشرات جراء قصف استهدف آلية إسرائيلية كانت بالقرب من منتظري المساعدات في شارع الطينة جنوب غرب المدينة.
بدون إشراف الأمم المتحدة أو المنظمات الدولية، بدأت تل أبيب منذ 7 مايو/أيار تنفيذ خطة توزيع مساعدات عبر ما يُعرف بـ”مؤسسة غزة الإنسانية”، التي تحظى بدعم إسرائيلي وأميركي وترفضها الأمم المتحدة. وأدت هذه العمليات المرتبطة بـ”فخاخ المساعدات الأميركية الإسرائيلية” إلى استشهاد 300 فلسطيني وإصابة 2649، إضافة إلى 9 مفقودين منذ بدء الخطة.
وأفاد مصدر طبي اليوم أيضاً باستشهاد ثلاثة فلسطينيين وإصابة آخرين جراء استهداف طيران مروحي بصاروخ شقة سكنية قرب مسجد فلسطين وسط غزة.
ويقوم جيش الاحتلال بدعم عصابات منظمة لنهب المساعدات في القطاع، معترفاً رسمياً بتمويلها وتسليحها وحمايتها أثناء عملياتها.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ينفذ الاحتلال الإسرائيلي حملة إبادة جماعية في قطاع غزة تشمل القتل، التجويع، التدمير، والتهجير القسري، متجاهلاً كل النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
أسفرت هذه الحملة، المدعومة أميركياً، عن أكثر من 185 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، ومئات الآلاف من النازحين الذين يعانون من المجاعة، مما أودى بحياة الكثيرين بينهم أطفال.