الجراح التركي الشهير محمد أوز يتولى منصبه الرسمي في الولايات المتحدة بحضور ترامب
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أدى الجراح التركي العالمي د. محمد أوز اليمين الدستورية رسميًا ليتولى منصب مدير مركز خدمات الرعاية الصحية Medicare (CMSً) في حفل مهيب بالبيت الأبيض بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وجرت المراسم في الغرفة البيضاوية بحضور ترامب ووزير الصحة روبرت كينيدي.
وأشاد ترامب في كلمته بـ”الخبرة الاستثنائية” لأوز، قائلاً: “الولايات المتحدة محظوظة للغاية بوجود مثل هذا الشخص الناجح والناجح في مجال الصحة.
أوز عبر عن امتنانه لتولي “مسؤولية حيوية” تخدم 160 مليون أمريكي بميزانية تتجاوز تريليون دولار سنويًا.
ووعد أوز بـ”خفض الهدر المالي” مع الحفاظ على خدمات كبار السن وذوي الدخل المحدود، مشيرا إلى أن أمريكا “تنفق أكثر من أي دولة على الصحة دون تحقيق النتائج المُرضية”.
كما أعرب عن تفاؤله بقدرة النظام على التطوير، قائلا: “لدينا فرصة تاريخية لإصلاح النظام الصحي للأجيال القادمة”.
حادث مفاجئ
أثناء القسم، أُغمي على حفيدة أوز في القاعة، مما دفع الرئيس ترامب إلى إيقاف كلمته فورًا.
بادر أوز – كطبيب – بمساعدة حفيدته، بينما طُلب من الصحفيين مغادرة القاعة.
أفاد البيت الأبيض لاحقًا بأن الحالة “عابرة” وأن الفتاة بحالة جيدة.
Tags: أمريكاترامبتركياخدمات صحيةدكتور أوزدونالد ترامبواشنطنالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أمريكا ترامب تركيا خدمات صحية دكتور أوز دونالد ترامب واشنطن
إقرأ أيضاً:
التدهور المعرفي ليس حتميًا مع التقدم في السن.. وفق دراسة جديدة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعد دراسة "الحفاظ على صحة الدماغ من خلال التدخلات الحياتية لتقليل المخاطر"، أو "US POINTER"، أكبر تجربة سريرية عشوائية في الولايات المتحدة تهدف إلى فحص ما إذا كانت تغييرات نمط الحياة تحمي الوظائف الإدراكية لدى كبار السن.
وأوضحت الباحثة الرئيسية لورا بيكر، أستاذة علم الشيخوخة وطب المسنين والطب الباطني بكلية الطب في جامعة ويك فورست في وينستون-سالم، نورث كارولاينا: "هؤلاء أشخاص يتمتعون بصحة إدراكية جيدة تتراوح أعمارهم بين 60 و79 عامًا، وكي يشاركوا في الدراسة عليهم أن يكونوا غير نشطين بالكامل وعرضة لخطر الإصابة بالخرف جراء مشاكل صحية مثل ما قبل السكري، وما قبل فرط ضغط الدم".
شارك نحو نصف المشاركين في الدراسة، البالغ عددهم 2,111 شخصًا، في 38 جلسة جماعية منظمة على مدى عامين في أحياء محلية قرب شيكاغو، وهيوستن، ووينستون-سالم، وساكرامنتو في كاليفورنيا، وبروفيدنس في رود آيلاند.