وزيرة التنمية المحلية تشارك في قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، برئاسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
جاء ذلك بحضور عدد كبير من أحبار الكنيسة والآباء الكهنة، وسط تواجد عدد من الوزراء والشخصيات العامة ورجال الدين الإسلامى والمسيحي وأعضاء السلك الدبلوماسي ومجلسي النواب والشيوخ والسياسيين وكبار رجال الدولة.
وتقدمت الدكتورة منال عوض، بأصدق التهاني وأطيب التمنيات للبابا تواضروس الثاني، بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة، معربة عن خالص أمنياتها لقداسته بموفور الصحة والسعادة متمنية له عيدًا سعيدًا، ولمصرنا الغالية بالمزيد من التقدم والرخاء تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
كما أعربت وزيرة التنمية المحلية، عن التقدير الكبير من الدولة المصرية والقيادة السياسية لقداسة البابا تواضروس وللدور الريادي الذي يلعبه قداسته في تعزيز الوحدة الوطنية وقيم التسامح والتعايش بين جميع أفراد المجتمع المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزيرة التنمية المحلية الدكتورة منال عوض قداس عيد القيامة المجيد الكاتدرائية المرقسية بالعباسية البابا تواضروس الثاني
إقرأ أيضاً:
«مُفلس يوم القيامة وإن صلى وصام وقام واعتمر».. ما هو حكم الخائض في أعراض الناس؟
«مُفلس يوم القيامة وإن صلى وصام وقام واعتمر».. الخوض في أعراض الناس من كبائر الذنوب، والمسلم مأمور بالبعد عن هذه الصفة السيئة، والاهتمام بحقوق العباد وستر عوراتهم.
وتوفر « الأسبوع » لزوارها ومتابعيها كل ما يخص حكم الخائض في أعراض الناس، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع علي مدار اليوم.
من هو الخائض في أعراض الناس:الخائض في أعراض الناس، أي الشخص المتحدث عنهم بسوء أو الكاشف لعيوبهم، هو مُفلس يوم القيامة، حتى وإن كان ممن يقومون بالعبادات كالصلاة والصيام والقيام والاعتمار. هذا الحديث يبين أن حقوق العباد لا تسقط بالعبادات، وأن من أتى يوم القيامة وعليه مظالم للناس، كالغيبة والنميمة وأكل أموالهم، فإنه سيُحاسب عليها، وقد يأخذ المظلومون من حسناته، فإن لم تكفِ حسناته أُخذ من سيئاتهم وطُرحت عليه ثم يُرمى في النار.
الحديث:يروي الحديث أبو هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أتدرون من المفلس؟» قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: «إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيُعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أُخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار».
-يبين الحديث أن العبادات لا تكفي لإسقاط حقوق العباد، وأن على المسلم أن يتقي الله في عباده.
-يحذر الحديث من الغيبة والنميمة وكل ما يؤذي الناس في أعراضهم.
-يدعو الحديث إلى التوبة النصوح والرجوع إلى الله، مع رد الحقوق لأصحابها.
والخوض في أعراض الناس محرم شرعاً، وهو كبيرة من كبائر الذنوب. الغيبة والنميمة من أشكال الخوض في أعراض الناس، وهما من الأعمال التي تبطل الحسنات يوم القيامة.
اقرأ أيضاًهل يغفر الحج كبائر الذنوب؟.. داعية تُجيب | فيديو
واعظة بالأوقاف: المرض يكفر الذنوب ويرفع الدرجات