صدى البلد:
2025-07-27@15:44:26 GMT

تصميم رائد ومعالج قوي.. هاتف جديد من وان بلس

تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT

كثيرة هي أنواع الهواتف الذكية بالأسواق فاذا كنت تبحث عن هاتف بمواصفات عصرية فيمكنك التفكير في هاتف OnePlus 13T ومن المقرر الإعلان رسميًا عنه في 24 أبريل في الصين.  

على الجانب الاخر وفقا لموقع “gizmochina” يعد هاتف OnePlus 13T  " kj الهواتف  الرائدة التي تأتي بالعديد من الميزات والمواصفات الرائدة رغم صغر حجمه مقارنة بسلسلة الهواتف السابقة لشركة وان بلس .

أما عن أبرز مواصفات الهاتف فهو يأتي مع شاشة مقاس 6.31 بوصة وبطارية بسعة 6000 مللي أمبير/ساعة ، لا يُعتبر هذا الهاتف صغير الحجم مقارنة بهواتف وان بلاس السابقة 
ووفقا للتسريبات من المتوقع أن ياتي الهاتف بشاشة مسطحة مقاس 6.3 بوصة بدقة 1.5K ورغم حجمه الصغير نسبيًا، من المتوقع أن ياتي الهاتف مزود ببطارية كبيرة بسعة 6200 مللي أمبير/ساعة مع دعم الشحن السريع بقدرة 80 واط.

من ناحية الكاميرا، من المتوقع أن يأتي الهاتف مزودًا بمستشعر رئيسي بدقة 50 ميجابكسل وعدسة تليفوتوغرافي بدقة 50 ميجابكسل مع تقريب بصري 2x ومن المتوقع أن يعمل الهاتف بمعالج Snapdragon 8 Elite مع إمكانية طرحه في الأسواق العالمية.


تصميم هاتف OnePlus 13T

أما عن تصميم هاتف OnePlus 13T فيبدو أن الشركة قد اختارت تقديم تصميم أنيق بلمسة من البساطة، ما يعزز من جاذبية الهاتف أمام منافسيه في الفئة الرائدة ومن المتوقع أن يتوفر بثلاثة ألوان وهي الرمادي ، والوردي والأسود ويعد كل لون منها مُحاط بإطار معدني مسطح وغطاء خلفي زجاجي.

يحتوي على عدستين رئيسيتين للكاميرا وفلاش LED.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهواتف الذكية هاتف OnePlus 13T شركة وان بلس المزيد من المتوقع أن هاتف OnePlus

إقرأ أيضاً:

دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال

حذّرت دراسة جديدة من كون استخدام الهواتف الذكية من قِبل الأطفال دون سن 13 عامًا يرتبط بمضاعفات خطيرة على الصحة العقلية تشمل أفكارًا انتحارية، ضعف تنظيم المشاعر، انخفاض تقدير الذات، والانفصال عن الواقع، خاصة لدى الفتيات.

الدراسة، التي نُشرت يوم الاثنين الماضي في مجلة « التنمية البشرية والقدرات »، اعتمدت على بيانات مستخلصة من استطلاع ضخم شمل نحو مليوني شخص في 163 دولة، ونفذته منظمة « مختبرات سابين » غير الربحية. وأشارت إلى أنه كلما حصل الطفل على هاتف ذكي في عمر أصغر، زادت احتمالية تدهور حالته النفسية ورفاهيته.

ووفق الدراسة، فإن الأطفال الذين امتلكوا هواتف قبل سن 13 عامًا كانوا أكثر عرضة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بإفراط، ما أدى إلى اضطرابات نوم، وتنمّر إلكتروني، وعلاقات أسرية سلبية.

وبسبب خطورة النتائج، دعت تارا ثياجاراجان، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إلى فرض قيود عالمية تحد من وصول الأطفال إلى الهواتف الذكية، مشددة على ضرورة تنظيم البيئة الرقمية بشكل أدق لحماية الطفولة.

وبينما ركزت دراسات سابقة على القلق والاكتئاب، فقد تناول هذا البحث تأثيرات أعمق كضعف التنظيم العاطفي وتقدير الذات، ووصفتها ثياجاراجان بـ “العوامل الحاسمة التي لم تحظَ بالاهتمام الكافي ».

وأكدت الدراسة أن الحل لا يمكن أن يكون فرديًا فقط، إذ حتى مع منع الوالدين، قد يتعرض الطفل للتطبيقات الرقمية عبر أصدقائه، في المدرسة أو وسائل النقل. ودعت الباحثة إلى دور مجتمعي فاعل وتنظيمي يضمن حماية الأطفال جميعًا.

في المقابل، أشارت الأخصائية النفسية ميليسا غرينبرغ، التي لم تشارك في الدراسة، إلى أنه لا داعي للذعر إذا استخدم الطفل الهاتف قبل هذا العمر، بل يجب فتح حوار داعم معه، ومراقبة أي مؤشرات مقلقة. واقترحت حلولًا مثل استخدام الرقابة الأبوية، أو الانتقال إلى هاتف خالٍ من التطبيقات، أو حتى حذف بعض الميزات.

ودعت غرينبرغ الآباء إلى تبني خطاب صريح مع الأبناء، قائلة:

« عندما أعطيناكم الهواتف لم نكن نعلم كل هذه الأضرار. والآن، بعد أن أظهرت الأبحاث حقائق جديدة، سنقوم بإجراء تغييرات لصالح صحتكم ».

وحول الموضوع قال عادل الحساني، خبير في علم النفس الاجتماعي، إن المثير للانتباه في الدراسة هو الربط المتكرر بين مدة استخدام الهواتف الذكية لدى الأطفال، خاصة بعد سن التاسعة، وبين ارتفاع مؤشرات الاكتئاب، والقلق، وضعف احترام الذات، إلى جانب اضطراب في جودة النوم.

وأضاف الحساني ضمن تصريحه لـ “اليوم 24″، بأنه حسب علم النفس الاجتماعي، فإن عجز الطفل على بناء علاقاته الأولية مع الآخر القريب، أي الأسرة والمجتمع، يدفعه للبحث عن بديل غير مهدّد وغير نقدي، يوفر له الأمان الكاذب، مشيرا إلى أن هذا ما يفعله الهاتف. حيث يتحوّل إلى موضوع تعلّق، وإلى وعاء يسكب فيه الطفل قلقه واحتياجاته غير المشبعة، دون أن يحصل على التغذية النفسية.

وأكد المتحدث ذاته بأن الهاتف أحدث تحوّلًا جذريًا في الطفولة، مضيفا أنه بمجرد وضع الهاتف الذكي على يد الطفل، ينساب بسهولة ليكون تجربة إدراكية وعاطفية شديدة ومكثفة على عملياته العقلية والوجدانية، يتداخل فيها ما هو بصري، تفاعلي، مشحون بالتحفيز، مع ما هو هشّ في البنية النفسية التي لم تكتمل بعد.

وخلص الخبير في علم النفس الاجتماعي إلى أن الهواتف ليست من تُدمّر الطفولة، بل الفراغات التي سمحت لها أن تحلّ محلّ العلاقة، موضحا أن الطفل لا يهرب إلى العالم الرقمي إلا حينما يتعذّر إيجاد مكانً آمن في العالم الواقعي، واعتبر أن كل هاتف في يد الطفل لا يحمل فقط تكنولوجيا، بل يروي قصة نقص ما، لم يُلتفت إليه بما يكفي.

كلمات دلالية أطفال إدمان الهاتف صحة نفسية

مقالات مشابهة

  • حصريا.. تسريبات تكشف تصميم رائد سامسونج المقبل Galaxy S26 Ultra
  • بتحسينات في الكاميرا والبطارية.. أهم مواصفات هاتف Nothing Phone (3) المقبل
  • هاتف Samsung Galaxy A16.. المواصفات والأسعار
  • كاميرا عالية الدقة.. سعر ومواصفات هاتف هونر 50 برو Honor
  • تسريبات تكشف تفاصيل جهاز Honor اللوحي الصغير من الفئة الرائدة
  • لعشّاق الأداء والسعر المناسب.. هاتف لافا الجديد يلفت الأنظار
  • هاتف OnePlus Nord CE5 الجديد.. شاشة عملاقة وبطارية تدوم طويلاً
  • الإفراط في استخدام الهواتف الذكية يقوض العلاقة الزوجية
  • دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال
  • مواصفات وسعر هاتف سامسونج Galaxy A56