توجيه عاجل من وزير الصحة بنقله لمعهد ناصر.. تفاصيل حالة الطبيب محمد حسين
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، حالة الطبيب محمد حسين عبد المحسن السيد محمد فياض، ووجه بسرعة نقله إلى معهد ناصر لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
كما وجه بتوفير الفحص الدقيق من قِبل فريق طبي متخصص
نداء عاجلوفي وقت سابق ناشد الطبيب محمد حسين المسئولين في الوزارة في رسالة كان نصها كالآتي…
أصبت بآلام قوية جدًا ولدي تهتك في عضلات البطن“أنا طبيب بشري محمد حسين عبدالمحسن السيد محمد فياض السن ٣١ ارجو الدعاء لي أنا في كرب شديد من 70 يوما لم ارى بيتي سوا 5 أيام اي 65 يوما بين العمليات و العنايات المركزة صرفت معظم اموالي على المستشفيات الخاصة والحكومة آلام قوية جدًا عندي تهتك في عضلات البطنى ثقبين بالامعاء يصبان سوائل علي خارج البطن وهذا تراه رأي العين لدرجة اني فاصل الامعاء بتاعتي عن الهواء بشاش معقم وفوقها شاش كبير يدوب بغيرهم كل ساعة لان المعدة بتفرز الاحماض بصفة مستمرة و بما اني مبتلى بتهتك في عضلات البطن وثقوب سطحية بالامعاء فبطني تنزح بالسوائل الحامضية المؤلمة) حمض HCL هذا الحمض حارق جداً يقع علي جلدي يقع تأثير ميه النار يسبب التهابات عنيفه اناشد أطباء مصر ووزير الصحة بالتدخل ” .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الصحة معهد ناصر وزارة الصحة الصحة مرض نادر المزيد محمد حسین
إقرأ أيضاً:
تحديد مؤشر جديد لآلام الظهر المزمنة
#سواليف
تكشف دراسة ألمانية جديدة عن وجود صلة بين جودة #عضلات_الظهر و #خطر_الإصابة بآلام الظهر المزمنة، مستفيدة من تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي والذكاء الاصطناعي.
وتوصل فريق من الباحثين من جامعة ميونيخ التقنية (TUM) إلى أن زيادة نسبة الأنسجة الدهنية في عضلات الظهر وانخفاض الكتلة العضلية يرتبطان بشكل مباشر بآلام الظهر المزمنة.
واعتمد فريق البحث على تحليل بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم لحوالي 27500 مشارك ضمن الدراسة الوطنية الألمانية (NAKO)، تراوحت أعمارهم بين 19 و74 عاما، حيث أبلغ 21.8% منهم عن معاناتهم من آلام مزمنة في الظهر.
مقالات ذات صلةواستخدم الباحثون خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتصنيف عضلات الظهر إلى أنسجة دهنية وغير دهنية بدقة عالية، مع الأخذ في الحسبان عوامل مثل العمر والجنس والنشاط البدني، وأمراض مصاحبة مثل السكري واضطرابات الدهون و #هشاشة_العظام.
وأظهرت التحليلات أن ارتفاع مستوى الأنسجة الدهنية بين العضلات يرتبط بزيادة #خطر_الإصابة بآلام الظهر المزمنة، بينما ترتبط الكتلة العضلية الأكبر بانخفاض هذا الخطر. كما أشارت النتائج إلى أن الالتزام بتوصيات منظمة الصحة العالمية – بممارسة 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل إلى الشديد أسبوعيا – يقلل من احتمال الإصابة، في حين أن قلة النشاط أو الإفراط فيه يزيد من هذا الخطر.
ويقول الدكتور سيباستيان زيغلماير، الباحث المشارك في الدراسة: “ركّزنا على العضلات الهيكلية في منطقة الظهر، التي تتأثر بنمط الحياة بشكل كبير. وتشير نتائجنا إلى أن التغير في تكوين هذه العضلات قد يكون جزءا من أسباب الألم المزمن”.
وأوضح زيغلماير أن تصميم الدراسة، القائم على نقطة زمنية واحدة، لا يسمح بإثبات علاقة سببية قاطعة، بل يكشف عن ارتباطات مهمة تستدعي مزيدا من الأبحاث المعمقة.
وترى الدراسة أن التركيز على تركيب العضلات في التشخيص، إلى جانب عوامل نمط الحياة والبيئة النفسية والميكانيكا الحيوية، قد يفتح الباب أمام تطوير استراتيجيات علاجية ووقائية مخصصة، تخفف من العبء الاجتماعي والاقتصادي الكبير الذي تسببه آلام الظهر المزمنة.