متابعات ـــ تاق برس – اعلنت سلطات مطار بورتسودان الدولي عن ارشادات جديدة إلى المسافرين، عبر المطار إلى كل من مصر والسعودية ويوغندا وجنوب السودان.

والزمت تلك الارشادات ضرورة، ان يحمل المسافرين لتلك الدول كرت الحمي الصفراء، وكرت يثبت اخذ اطفالهم لقاح شلل الأطفال.

وشددت على انه عدم ابراز تلك الكروت سيفقد الراكب حقه في السفر ولن يسمح له بدخول تلك الدول.

ودعت إلى ضرورة إستخراج الكرت من مقر القمسيون الطبي ومن ثم حجز التذاكر والحضور إلى المطار  تفاديا للتأخير ، وقالت سلطات مطار بورتسودان إنه توجد بالمطار نافذة إجرائية لمعالجة الحالات الطارئة.

كرت الحمي الصفراءمصر السعوديةمطار بورتسودان

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: مصر السعودية مطار بورتسودان

إقرأ أيضاً:

عنان يعيش.. أسير فلسطيني يحاكم في إيطاليا بأوامر من دولة الاحتلال

يقبع الشاب الفلسطيني عنان يعيش في سجن تيرني الإيطالي منذ كانون الثاني/ يناير 2024، بعد اعتقاله بموجب طلب تسليم من سلطات الاحتلال بتهم دعم المقاومة الفلسطينية.

ويذكر أن عنان قد ولد في مدينة طولكرم عام 1987، وشارك في الانتفاضة الثانية، ما أدى إلى اعتقاله لثلاث سنوات ونصف، وبعد الإفراج عنه عام 2010، سافر عام 2017 إلى مدينة لاكويلا الإيطالية، رغبة في استكمال حياته بعيدًا عن الصراع، ولكن، بعد سنوات، تبخرت أمنياته عندما تم اعتقاله بناءً على طلب تسليم من سلطات الاحتلال بتهم ملفقة تتعلق بقيادة خلية مقاومة.

محكمة تعترف بالتعذيب
وضمن جهود دفاعه، قدمت منظمات حقوقية مستقلة معروفة، تقارير تؤكد أن اعترافاته انتزعت تحت التعذيب أثناء التحقيق في فلسطين.


واستندت المحكمة الإيطالية على هذه الوثائق لتأجيج الحملة ضد عملية التسليم، فرفضت الطلب، وعلى الرغم من الخطوة الرمزية هذه، لا يزال يعيش خلف القضبان.

اتهامات سياسية في قالب قضائي
وأعلن عنان من داخل قفص الاتهام، أن اعتقاله سياسي بالكامل، وليس له أي علاقة بأي نشاط جنائي داخل إيطاليا، وبين أن الحماية التي منحتها له السلطات في العام 2017، بعد رفض طلب لجوئه، كانت نتيجة معرفتها بنشاطه السياسي وليس سرا.

وصرح في إحدى جلسات المحاكمة، بأن "المقاومة حق مشروع ضد الاحتلال، ولا يكون تحت وطأة بند "الإرهاب"، كما يحاولون تصنيفه، وأردف: "طالما تتحدث إيطاليا عن حق الشعوب المحتلة، فإن دعوى التسليم يجب أن تصدر من الجانب الفلسطيني، لا من قوة تحتل أرضه".

ودفعت قضية عنان عشرات الجمعيات والمؤسسات إلى تنظيم وقفات تضامنية في مختلف مناطق إيطاليا، داعين إلى “وقف التعاون الأكاديمي والمهني مع سلطات الاحتلال”، واعتبرت محاكمة عنان جزءًا من “جهود واسعة لكبت تحركات نشطاء المقاومة”.

وفي منتصف حزيران/ يونيو، أبدت المحكمة موقفا جديدا بالتراجع عن قبول شهادات اعتراف عنان، معتبرة أن تلك المعلومات قد تكون انتزعت تحت التعذيب، ورغم أن هذا التراجع يجسد نجاحا جزئيا للمناصرين، فإن شبح استمرار وتمديد الاعتقال لا يزال يلوح في الأفق.

مقالات مشابهة

  • المسار السريع Fast Track.. خدمة جديدة للمسافرين بمطار القاهرة
  • سلطة النقد تصدر تعليمات جديدة بشأن الإيداعات النقدية
  • واشنطن تصدر تحذيرات جديدة تخص العراق ودول المنطقة تحسباً لرد إيران
  • صناعة النواب: تصدر مصر لقائمة الدول الإفريقية بجذب الاستثمارات يعكس قوة الاقتصاد الوطني
  • الخطوط السعودية تصدر بيانًا حول واقعة التهديد الأمني صباح اليوم
  • مليشيا درع الوطن تنهب المسافرين بالوديعة
  • تحذير هام للمسافرين.. حمل أدوية شائعة قد يؤدي للسجن في الخارج
  • بيان عاجل عن اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري
  • « اتحاد المصارف العربية»: الشراكة الأوروبية ضرورة حتمية في ظل التحديات الحالية
  • عنان يعيش.. أسير فلسطيني يحاكم في إيطاليا بأوامر من دولة الاحتلال