مع ارتفاع درجات الحرارة.. كيف تحمي نفسك من الإصابة بضربات الشمس؟
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
تشهد البلاد خلال هذه الفترة ارتفاع شديد في درجات الحرارة، وذلك تزامناً مع الموجة الحارة، التي ضربت كافة المحافظات بـ مصر، ولذلك يبحث الكثير عن طرق الوقاية والعلاج من ضربات الشمس.
الوقاية والعلاج من ضربات الشمسوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص طرق الوقاية والعلاج من ضربات الشمس وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- تجنب التواجد في أماكن سيئة التهوية
- شرب الماء أو السوائل بكمية كافية
- ارتداء الملابس القطنية الفضفاضة ذات الألوان الفاتحة
- عدم التعرض للأنشطة الشاقة والمتعبة خلال ساعات الذروة.
- الاستحمام يومياً بماء فاتر وتجنب المشي في الشمس لمسافات طويلة.
- يجب على المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة عدم التعرض للشمس الشديدة
- استعمال المظلة الشمسية أو القباعات الواقية لمنع التعرض المباشر للشمس،
- يجب الاهتمام بالصحة العامة، والنوم بشكل كافي وممارسة الرياضة والراحة النفسية.
- يجب حماية الأطفال من اللعب في فترات تعامد الشمس لأنهم أقل مقاومة من البالغين
- واقي شمس، لابد من استخدام واقي شمسي مناسب لحماية البشرة من الأشعة الفوق بنفسجية ويجب إعادة تجديده كل ساعتين.
- الإقلال من تناول الشاي والقهوة لدورهما في إدرار البول، مما يتسبب في فقد الأملاح الهامة بالجسم ويؤدي إلى الدوار والجفاف.
- الإغماء.
- الهذيان.
- الدوخة.
- استفراغ وغثيان.
- قلة البول.
- مشكلات التوازن.
-انخفاض ضغط الدم أو ارتفاعه.
- الترنح ومشكلات في الحركة.
- صوت فقاعات أو قرقرة في الرئتين.
- سرعة التنفس أو عدم انتظام دقات القلب.
- سخونة الجلد وتحوله إلى اللون الوردي أو الشاحب جدًا.
اقرأ أيضاًبعد تحذير الأرصاد.. طرق الوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس
بعد إصابة 2400 شخص بالإجهاد الحراري في كوريا.. طرق الوقاية من ضربات الشمس
مع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض الإصابة بـ ضربة الشمس ارتفاع شديد في درجات الحرارة الموجة الحارة الوقاية من ضربات الشمس ضربات الشمس طرق الوقاية من ضربات الشمس طرق الوقایة من ضربات الشمس
إقرأ أيضاً:
عكس ما كنا نظن.. الزبدة قد تحمي من السكري وأمراض القلب!
#سواليف
يثير تأثير #المنتجات_الغذائية الشائعة، مثل #الزبدة والسمن النباتي، على #صحة_القلب والتمثيل الغذائي جدلا مستمرا بين الأوساط العلمية والطبية.
ففي الوقت الذي سادت فيه تحذيرات طبية لعقود من تناول #الدهون المشبعة، تتزايد الدراسات التي تعيد النظر في هذه التوصيات، مستندة إلى بيانات طويلة الأمد وتحليلات جديدة لأنماط التغذية وتأثيراتها على الجسم.
وفي هذا السياق، أجرى فريق من الباحثين من جامعة بوسطن دراسة موسعة شملت نحو 2500 رجل وامرأة فوق سن الثلاثين، وتمت متابعتهم على مدى سنوات، حيث رصد الباحثون أنماطهم الغذائية وحالات الإصابة بالسكري وأمراض القلب، في محاولة لفهم العلاقة بين استهلاك الزبدة أو السمن النباتي وصحة القلب.
مقالات ذات صلةوأظهرت الدراسة أن تناول ما لا يقل عن 5 غرامات من الزبدة يوميا – أي ما يعادل ملعقة صغيرة تقريبا – يقلل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 31%. كما تبين أن الزبدة ترفع مستويات #الكوليسترول “الجيد” في الدم، وتساهم في خفض الدهون الضارة المعروفة بتسببها في انسداد الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وتتعارض هذه النتائج مع توصيات غذائية سادت لعقود، استندت إلى أبحاث سابقة ربطت الدهون المشبعة، مثل الموجودة في الزبدة، بأمراض القلب. فقد بدأت هذه التحذيرات منذ ستينيات القرن الماضي، حين لاحظ الباحثون علاقة بين الأنماط الغذائية الغربية وارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب، ما أدى إلى الدعوة لتقليل استهلاك الدهون الحيوانية.
لكن الدراسة الجديدة تُضاف إلى سلسلة أبحاث حديثة تعيد النظر في هذه الفرضيات، وتشير إلى أن بعض مكونات الزبدة قد تكون مفيدة لصحة القلب.
وفي المقابل، أظهرت النتائج أن السمن النباتي، الذي اعتُبر بديلا صحيا للزبدة لعقود، ارتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري بنسبة تجاوزت 40%، وأمراض القلب بنسبة 30%. ويرجّح الباحثون أن السبب يعود إلى احتواء أنواع السمن القديمة على دهون متحولة غير صحية.